3 أيام هدية للمشتركين في الباقة الأساسية.. منصة WATCH IT تواصل الاحتفال بنصر أكتوبر
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تواصل منصة «WATCH IT» الرقمية الاحتفاء بالذكرى الـ 51 لانتصارات أكتوبر، على طريقتها الخاصة.
وأتاحت منصة «WATCH IT» الرقمية للمشتركين في الباقة الأساسية 3 أيام هدية، وذلك عند استخدام بروموكود 6oct73، ويسري هذا العرض لمدة يومين، حيث بدأ العرض منذ أمس الجمعة 4 أكتوبر.
منصة WATCH ITويأتي ذلك بالتزامن مع احتفال مصر غدا الأحد بالذكرى ال51 لنصر أكتوبر، واسترداد أرض سيناء الحبيبة.
وفي وقت سابق شاركت منصة WATCH IT الإلكترونية عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي البرومو التشويقي لفيلم السرب تزامنًا مع الاحتفالات بانتصارات أكتوبر المجيدة يوم 6 أكتوبر الجاري، وتضمن البرومو مشاهد من الأكشن والعمليات الحربية التي قادتها القوت الجوية للقضاء على الجماعات الإرهابية في ليبيا.
وقدمت المنصة هدية للجمهور بمناسبة انتصارات أكتوبر 1973 تمثلت في السماح لهم بمشاهدة الفيلم 3 أيام مجانًا.
https://www.facebook.com/reel/935508301357610
تفاصيل فيلم السربتناول فيلم السرب أحداثا حقيقية لأبطال القوات المسلحة المصرية، حيث دارت أحداثه حول عمل الجهات الأمنية المصرية ضد التنظيمات الإرهابية، والضربة الجوية التي نفذها الجيش المصري في ليبيا ضد تنظيم داعش الإرهابي.
كما يحكي العمل أحداثًا واقعية لملحمة قام بها أبطال القوات المسلحة المصرية في مدينة «درنة» الليبية، بعد ارتكاب أعضاء تنظيم داعش الإرهابي جريمة ذبح 21 مصريًا قبطيًا.
وجسد أحمد السقا، دور ضابط في المخابرات المصرية ينجح في التوغل داخل التنظيم الإرهابي، بينما يظهر كل من النجم آسر ياسين وكريم فهمي والنجم شريف منير ضباط في القوات الجوية المصرية والمسئولين عن تنفيذ المهمة.
أبطال فيلم السربضم فيلم السرب نخبة من الفنانين أبرزهم: أحمد السقا، كريم فهمي، شريف منير، أحمد حاتم، هند صبري، دياب، آسر ياسين، قصي خولي، عمرو عبد الجليل، مصطفى فهمي، منى زكي، إسلام جمال، محمود عبد المغني، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف عمر عبد الحليم، وإخراج أحمد نادر جلال.
اقرأ أيضاًبعد حصده جائزة الجمهور.. قصة فيلم «ما الذي ينمو في راحة يدكِ؟»
صلاح عبد الله يسترجع كواليس أحد مشاهده بفيلم «عسكر في المعسكر»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منصة WATCH IT منصة واتش إت فیلم السرب
إقرأ أيضاً:
البيئة السنية على طرفي الحدود العراقية السورية.. تواصل أم تهديد ؟
20 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: بعد سنوات طويلة من الفوضى والاضطرابات، شهد منفذ البوكمال السوري المقابل لمنفذ القائم العراقي تطورًا لافتًا في الأحداث، حيث نشرت السلطات السورية لأول مرة منذ سقوط نظام بشار الأسد قوات عسكرية نظامية في هذا الموقع الحدودي الحساس.
الخطوة تأتي في وقت تزايدت فيه المخاوف من استغلال التنظيمات الإرهابية للفراغ الأمني على جانبي الحدود.
من الجانب العراقي، تواجدت قوات عسكرية مزودة بدبابتين عند مدخل منفذ القائم، وهو ما يعكس جدية بغداد في تأمين هذه المنطقة الحدودية التي لطالما شكلت تحديًا أمنيًا بسبب نشاط الجماعات الإرهابية وتنقلها عبر الحدود. ورغم التواجد العسكري على جانبي المنفذ، لم تسجل أي حالات تماس بين القوات العراقية ونظيرتها السورية حتى الآن.
في سياق متصل، شهد المنفذ حركة لافتة لعدد من العوائل السورية التي قررت العودة طوعًا من الجانب العراقي إلى وطنها.
ورغم أن هذه العودة تبدو مبشرة، إلا أنها تأتي وسط استمرار وجود العديد من العوائل السورية في مناطق غرب العراق، ما يثير مخاوف من احتمالية استغلال التنظيمات الإرهابية لهذه الأوضاع لإعادة تشكيل وجودها أو شن هجمات جديدة.
تاريخيًا، تشترك مناطق غرب العراق ونظيرتها السورية في بيئة سكانية سنية متشابهة، ما يجعلها بيئة خصبة للتنظيمات الإرهابية التي تستغل الروابط الاجتماعية والجغرافية لتوسيع نفوذها. ومع ذلك، فإن انتشار الجيش العراقي في المنطقة يشكل حاجزًا أمنيًا حاسمًا يسهم في منع إعادة إنتاج زخم الإرهاب عبر الحدود.
على الجانب الآخر، فإن نشر قوات سورية رسمية في البوكمال قد يكون خطوة إيجابية تخدم استقرار المنطقة، شريطة أن تكون هذه القوات موجهة نحو محاربة التنظيمات الإرهابية المسلحة وليس التواطؤ معها أو تسهيل تحركاتها.
وفي هذا السياق، يبقى التنسيق الأمني بين بغداد ودمشق أمرًا بالغ الأهمية لضمان تحقيق الأهداف المشتركة المتمثلة في تأمين الحدود والقضاء على بقايا الإرهاب.
المشهد الحدودي الحالي يمثل اختبارًا حقيقيًا للطرفين، حيث يتطلب الأمر تعاونًا مشتركًا وإجراءات صارمة لضمان أن لا تصبح هذه المنطقة مرة أخرى نقطة انطلاق للتهديدات الأمنية التي طالت البلدين لسنوات طويلة.
وكان العراق نشر آلافا من القوات العسكرية والأمنية والحشد الشعبي على طول الشريط الحدودي مع سوريا الذي يبلغ أكثر من 620 كيلومترا معززة بإجراءات أمنية وحواجز أسمنتية وأسلاك شائكة وخندق أمني كبير وحماية من القوات الجوية والكاميرات الحرارية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts