رابع كبرى شركات المشروبات الغازية عالميا تجري توسعات استثمارية في مصر
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
استقبل حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار، أوجستو باور، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة آخي «AJE» البيروفية، رابع أكبر مُنتج للمشروبات في العالم، وخوسيه روس، المدير الإقليمي للشركة، لبحث التوسعات الاستثمارية للشركة في مصر، بحضور السفير خوسيه بيتانكورت ريبيرا، سفير جمهورية بيرو في مصر، وهبة الجمل، مسؤولة ملف الأميركتين بالهيئة العامة للاستثمار.
وأعلن أوجستو باور ضخ الشركة 10 ملايين دولار لإضافة خطي إنتاج جديدين في مصنعها لإنتاج العصائر والمياه الغازية ومشروبات الطاقة في مدينة السادس من أكتوبر، للاستفادة من الإصلاحات الاقتصادية والتشريعية التي شهدتها مصر وأضافت الكثير إلى تنافسية الاقتصاد المصري، بالإضافة إلى رغبة الشركة في تلبية الطلب المتزايد على المشروبات الغازية في السوق المصرية والأسواق العربية والأفريقية المجاورة.
بداية الشركة في مصر عام 2014.. استثمارات بحجم 44 مليون دولاروقال أوجستو باور إن الشركة قد بدأت إنتاجها في مصر عام 2014 بـ استثمارات بلغت 44 مليون دولار، واستطاعت الاستفادة من المزايا المتعددة للسوق المصرية، وحازت خلال السنوات الماضية حصة متزايدة من سوق المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة في مصر، مؤكداً التزام الشركة بتوظيف قدراتها التكنولوجية لدعم جهود الحكومة المصرية في حماية البيئة وخفض الانبعاثات الكربونية وتقليل الفاقد في جميع عمليات الإنتاج، بالإضافة إلى توفير فرص العمل والالتزام بالمسؤولية المجتمعية للشركة.
وأكد حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار، تقديم كل أشكال الدعم اللازم للشركة، وضمان استفادة الشركة من حوافز التوسعات الاستثمارية التي نص عليها قانون الاستثمار.
وأعلن حسام هيبة أن الهيئة تقوم باستهداف عدد من الشركات البيروفية العاملة في قطاعات الاستصلاح الزراعي والري والأغذية والمشروبات والتعدين، لامتلاك مجتمع الأعمال في جمهورية بيرو خبرات عميقة وتقنيات متقدمة في هذه القطاعات، مشيراً إلى أن الحكومة المصرية تسعى لاستقطاب استثمارات من مصادر جديدة إلى جانب المصادر التقليدية لتدفقات الاستثمار، لضمان التنوع والاستقرار الاقتصادي، وعلى سبيل المثال شهد العام الحالي افتتاح أول مصنع فيتنامي في مصر، إلى جانب استقبال تدفقات استثمارية من مصادر التدفقات الاستثمارية التقليدية مثل دول الخليج والولايات المتحدة والصين والاتحاد الأوروبي.
وقال حسام هيبة إن جمهورتي مصر وبيرو قامتا بالعديد من الإصلاحات التشريعية والتنفيذية بالإضافة إلى عدد من المشروعات القومية الكبرى، ما يمهد الطريق لعقد شراكات استثمارية بين مجتمعي الأعمال في البلدين، لهذا تخطط الهيئة، بالتنسيق مع سفارة بيرو في القاهرة، لإعداد رحلات ترويجية متبادلة لممثلي مجتمعي الأعمال في البلدين للتعرف على الفرص الاستثمارية والتجارية في مصر وبيرو.
تصريحات سفير جمهورية بيرو في مصرأوضح خوسيه بيتانكورت ريبيرا، سفير جمهورية بيرو في مصر، رغبة مجتمع الأعمال البيروفي في عقد شراكات استثمارية مع الجانب المصري ونقل التكنولوجيا البيروفية إلى السوق المصري، مؤكدًا على ثقة مجتمع الأعمال البيروفي في كفاءة الأيدي العاملة ونظم الاستثمار المتعددة والمرنة ومعدلات العائد المرتفعة والمستدامة بمصر، معلنًا أن الفترة القادمة ستشهد تكثيف الاجتماعات بين الشركات البيروفية مع الجهات الحكومية والشركات المصرية.
سفير بيرو يستعرض المشروعات القومية الكبرى لحكومته مؤخراواستعرض سفير بيرو المشروعات القومية الكبرى التي قامت بها حكومته خلال السنوات الماضية، مشيرًا إلى أن حكومة بيرو ستفتح بنهاية العام توسعات ميناء «تشانكاي»، ليكون أكبر ميناء في قارة أميركا الجنوبية على المحيط الهادئ، ومطار «خورخي تشافيز» الجديد، ليكون المطار الأكبر في القارة، ما يعكس رغبة بيرو في التحول إلى مركز إقليمي للتجارة والنقل، ما يتيح فرصا كبيرة للشركات المصرية الراغبة في غزو السوق اللاتينية بالبضائع والاستثمارات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاستثمار الاستثمار المباشر الاستثمار الأجنبي الهيئة العامة للاستثمار جمهوریة بیرو حسام هیبة بیرو فی فی مصر
إقرأ أيضاً:
كيم كارداشيان تلمّح لزواج رابع وتكشف أسرارًا عن مجوهراتها الفاخرة
خاص
أثارت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان ضجة واسعة بعد تصريحاتها الأخيرة، حيث ألمحت إلى إمكانية زواجها للمرة الرابعة.
وظهرت كيم في برنامج The Kardashians وهي تتساءل عن شكل خاتم خطوبتها المقبل، قائلة: “أتساءل كيف سيكون شكل خاتمي القادم؟ ليكون خاتمي النهائي والأخير”، ما دفع الجمهور ووسائل الإعلام إلى التكهن بشأن ارتباطها مجددًا.
وخلال حديثها، استعرضت كيم خواتم خطوباتها السابقة، مشيرة إلى أن أول خاتم حصلت عليه كان من زوجها السابق ديمون توماس بقطع الوسادة، عيار 14 قيراطًا، ولا تزال تحتفظ به.
أما خاتمها الثاني، فقد كان من كريس همفريز، بقطع زمرد عيار 18 قيراطًا، لكنها اضطرت لإعادته له بعد الطلاق عام 2013،كما كشفت عن خاتمها الثالث، الذي قدمه لها مغني الراب كانييه ويست، موضحة أنه الوحيد الذي لم يكن بحوزتها خلال حادثة السرقة الشهيرة في باريس.
وفي سياق آخر، فجّرت كيم مفاجأة عندما كشفت أنها حضرت حفل زفاف الملياردير الهندي أنانت أمباني وراديكا ميرشانت، رغم أنها لا تعرف العائلة شخصيًا.
وقالت: “في الواقع، لا أعرف عائلة أمباني، لكن لدينا أصدقاء مشتركين بالتأكيد”.
وأوضحت أن دعوتها جاءت عن طريق صديقتها المقربة، مصممة المجوهرات الشهيرة لورين شوارتز، التي تعمل مع العائلة، مضيفة: “لورين أخبرتني أنها ستحضر الحفل وأن العائلة ترغب في دعوتي، فقلنا لمَ لا؟ وذهبنا بشكل عفوي”.
وخلال حديثها عن الحفل الفخم، اعترفت كيم بأنها تعرضت لموقف محرج، حيث فقدت ماسة ضخمة من عقد فاخر كانت قد استعارته من شوارتز.
وقالت: “كان العقد مذهلًا، مرصعًا باللؤلؤ والماس على شكل كمثرى، لكنني فجأة أدركت أن إحدى الماسات اختفت”.
وأضافت أن شقيقتها كلوي كارداشيان حاولت تهدئتها وساعدتها في البحث عن القطعة المفقودة، لكنها لم تتمكن من العثور عليها، قبل أن تمازحها كلوي قائلة: “ارقدي بسلام، أيتها الماسة”.
إقرأ أيضًا
ريال مدريد يصدر بيانًا رسميًا حول زيارة كيم كارديشيان .. صور