الثلاثاء.. تربية موسيقية حلوان تنظم مؤتمر "الموسيقى والمجتمع"
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تنظم كلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان، "الموسيقى والمجتمع.. رؤى وتجارب" ويهدف المؤتمر إلى مشاركة لأحدث طرق تدريس الموسيقى المبنية على تعدد الثقافات، ومناقشة دور العلوم الموسيقية التربوية في التنمية المستدامة، كما يتناول عرض لأهم التغيرات التي طرأت في سوق العمل الموسيقى، والإسهام وتحقيق رؤية جمهورية مصر العربية 2030 في التنمية المستدامة، ومواكبة الاهتمام العالمي في مجال علوم وفنون التربية الموسيقية، كما يهدف إلى تعزيز التواصل بين الجهات المعنية بالموسيقى والفنون محليًا وإقليميًا ودوليًا للارتقاء بالذوق الفني.
يعقد المؤتمر، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان والدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث وتحت اشراف الدكتورة شيرين عبد اللطيف بدر عميد كلية التربية الفنية ورئيس المؤتمر، والدكتورة ماجدة العفيفى وكيل الكلية ومقرر المؤتمر والدكتورة نهله مطر أمين المؤتمر، تفتتح كلية التربية الموسيقية بمجمع الفنون والثقافة بمقر جامعة حلوان المؤتمر الدولى الرابع ( العلمى الثانى عشر ) وذلك يوم الثلاثاء الموافق 8 أكتوبر الساعه العاشرة صباحا.
يذكر أن هذا المؤتمر تحت عنوان ويستضيف المؤتمر 3 متحدثون رئيسيون:الدكتور أميرج فرج من مصر والدكتور يوسف طنوس من لبنان والدكتور جينفر جولي من أمريكا.
الجدير بالذكر أن المؤتمر بشراكة مع المجمع العربى للموسيقى جامعة الدول العربية، وبرعاية نقابة المهن الموسيقية والفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين تأكيدا لدور النقابة الهام فى الحقل الثقافى والأكاديمي، والاتحاد الدولى للتربية الموسيقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تربية موسيقية حلوان نقابة المهن الموسيقية
إقرأ أيضاً:
الأول بعد الأسد .. ماذا ينتظر السوريون من مؤتمر بروكسل للمانحين؟
سرايا - تشارك الحكومة السورية المؤقتة اليوم الاثنين في مؤتمر دولي سنوي لجمع تعهدات بالمساعدات لسوريا التي تواجه مشاكل إنسانية خطيرة وانتقالا سياسيا تشوبه الضبابية بعد سقوط بشار الأسد.
ويستضيف الاتحاد الأوروبي المؤتمر في بروكسل منذ عام 2017، لكنه كان ينعقد بدون مشاركة حكومة الأسد الذي اتهمه الاتحاد الأوروبي بارتكاب "أعمال وحشية" خلال الحرب الأهلية في سوريا منذ 2011.
وبعد الإطاحة بالأسد في ديسمبر الماضي يأمل مسؤولو الاتحاد الأوروبي في استخدام المؤتمر كبداية جديدة، على الرغم من المخاوف بشأن أعمال العنف التي أسفرت عن سقوط قتلى هذا الشهر والتي وضعت الحكام الجدد في مواجهة الموالين للأسد.
وقالت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي "هذا وقت احتياجات ماسة وتحديات بالنسبة لسوريا كما يتضح بشكل مأساوي من موجة العنف الأخيرة في المناطق الساحلية".
لكنها قالت إنه أيضا "وقت للأمل"، مستشهدة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في 10 مارس لدمج قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة، والتي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق سوريا، في مؤسسات الدولة الجديدة.
ويرغب مسؤولو الاتحاد الأوروبي في التواصل مع الحكام الجدد طالما التزموا بتعهداتهم بجعل عملية الانتقال "شاملة وسلمية".
ومن المتوقع أن يشارك وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في المؤتمر، إلى جانب العشرات من الوزراء الأوروبيين والعرب وممثلي المنظمات الدولية.
ويقول مسؤولون من الاتحاد الأوروبي إن المؤتمر مهم بشكل خاص لأن الولايات المتحدة تحت قيادة الرئيس دونالد ترامب تقوم بتخفيضات هائلة في برامج المساعدات الإنسانية والتنموية.
وأسفر مؤتمر العام الماضي عن تعهدات بتقديم 7.5 مليار يورو (8.1 مليار دولار) في شكل منح وقروض، مع تعهد الاتحاد الأوروبي بتقديم 2.12 مليار يورو في عامي 2024 و2025.
ووفقا للاتحاد الأوروبي، يحتاج نحو 16.5 مليون شخص في سوريا إلى مساعدات إنسانية، منهم 12.9 مليون شخص يحتاجون إلى مساعدات غذائية.
وسوم: #قيادة#ترامب#سوريا#اليوم#الحكومة#الدولة#الوزراء#الرئيس
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 17-03-2025 09:03 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية