شاهد بالصورة.. أشهر أستاذ “رياضيات” بالسودان يتفقد عدد من المدارس بمدينة بحري بعد أن قام الجيش بتحريرها ويطلق مبادرة (مكان الطلقة نجيب طبشيرا بكرة بلدنا نشوف تعميرا)
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تفقد أشهر أستاذ “رياضيات” بالسودان, عدد من المدارس بمدينة بحري إحدى مدن العاصمة السودانية الثلاث, وذلك بعد أن قام الجيش بتحرير عدد كبير من أحيائها الأسبوع الماضي.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد زار الأستاذ مهاجر عبد الرحمن, المدارس وعثر على ذخائر خلفتها الحرب موجودة داخل الفصول.
وأطلق أستاذ مهاجر, الذي عاد للوطن مؤخراً مبادرة (مكان الطلقة نجيب طبشيرا بكرة بلدنا نشوف تعميرا), التي وجدت اهتمام المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
صندوق الوطن يطلق مسابقة “عدسة الإمارات” لطلاب المدارس والجامعات
أطلق صندوق الوطن مسابقة “عدسة الإمارات ” في 3 فروع مختلفة مستهدفا طلاب المدارس والجامعات الإماراتية تحت شعار “روح البيئة الإماراتية وجمالها” ، برعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة الصندوق الذي وجه بأهمية أن يحصل الفائزون على جوائز مالية إلى جانب التقدير الأدبي للمشاركين.
وأكد معاليه في هذا الصدد أن الهدف من إطلاق المسابقة تحفيز المبدعين والمبتكرين من أبناء وبنات الإمارات، مشددا على ضرورة إضافة فرع للمسابقة يمكن الطلاب من استخدام الذكاء الاصطناعي.
من جانبه أوضح سعادة ياسر القرقاوي مدير عام صندوق الوطن أن المسابقة تركز على إنتاج فيديو قصير أو صورة فوتوغرافية معبرة، ضمن نطاق التصوير البيئي لدولة الإمارات وهو التصوير الذي يركز على البيئة الإماراتية وأحداثها والمشاهد المحيطة بها، وتفاصيل الحياة اليومية في الإمارات والتي تجسد القيم الإماراتية الأصيلة منها التسامح والاحترام والتعايش السلمي، وهذه الأعمال يمكن أن تكون في 3 فئات هي الفيديو الرقمي، والتصوير الفوتوغرافي، والتصوير أو الفيديو المنتج بتقنية الذكاء الاصطناعي، مؤكدا أن الموعد النهائي لتسلم الأعمال 14 أبريل المقبل.
وعن أهم أهداف مسابقة عدسة الإمارات، ذكر القرقاوي أن المسابقة تركز على إبراز جماليات البيئة الإماراتية بالتركيز على الطبيعة، والمشاهد الحية في الدولة، والاحتفاء بالمواهب الإبداعية والتميز الفني والمهارات التقنية، وتعزيز القيم الإماراتية الأصيلة وإظهار الجانب المشرق لها، وإبراز التفرد والتنوع الذي تحظى به البيئة الإماراتية سواء البرية أو البحرية أو الصحراوية، والتركيز على إظهار احتفاظ الإماراتيين بتراثهم الأصيل الذي يمثل جزءا من هويتهم.
وفيما يتعلق بشروط المسابقة شدد القرقاوي على أنه يجب أن يتناول الفيلم القصير أو الصورة الفوتوغرافية، جمال وتنوع البيئة الإماراتية، بما في ذلك الطبيعة، الحياة البرية، المدن، أو التفاعل بين الإنسان والبيئة مع استخدام تقنيات تصوير مبتكرة وملهمة، ويمكن استخدام الكاميرات الرقمية أو الهواتف المحمولة، وفي حال كان العمل باستخدام الذكاء الاصطناعي يجب أن تتم الإشارة بوضوح إلى استخدام هذه التقنية في إنتاج الفيديو أو الصورة، سواء كلياً أو جزئياً، كما يجب إرفاق وصف للعمل يشرح به المشارك بكلمات موجزة (دون استخدام الذكاء الاصطناعي) في حدود 80 كلمة، وفي حال عدم الالتزام بذلك سيتم استبعاد المشاركة، منوها إلى أن الصور المقدمة للمسابقة يجب أن تكون من تصوير المتقدم نفسه، واضحة وذات جودة عالية، ويمكن للطالب المشاركة بحد أقصى 4 صور.وام