معلومات عن استخبارات إسرائيل ضدّ حزب الله.. حقائق مثيرة!
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
في صيف عام 2006، اندلعت "حرب تموز" بين إسرائيل وحزب الله لمدة 34 يوما، وكانت بمثابة اختبار غير مسبوق للجانبين، لكنها، في الوقت نفسه كانت بمثابة "درس" لاشتباكات واسعة أخرى أكثر قسوة بعد 18 عاماً. أسفرت تلك الحرب عن استشهاد 1191 لبنانيا وأُصيب أكثر من 4400، بينما لقي 43 إسرائيليا مصرعهم وأُصيب 997، وفقا لتقرير أصدرته اللجنة الدولية للصليب الأحمر، آنذاك، بينما وصل عدد الشهداء اللبنانيين في الاشتباكات الواسعة الجارية منذ 2023 إلى أكثر من ألفي شخص، بينهم أكثر من ألف منذ بدء القصف الجوي المكثف في 23 أيلول الماضي على جنوب لبنان وشرقه وكذلك ضاحية بيروت الجنوبية.
الاعتماد على السلاح وحده "خطأ كبير" في عام 2006، بدأ حزب الله الحرب بأسر جنديين إسرائيليين، مما دفع إسرائيل للرد بقوة عسكرية هائلة، معتقدة أنها ستنتصر بشكل كامل، بفضل التكنولوجيا المتطورة وقدراتها الجوية.
ومع ذلك، لم تتمكن إسرائيل من تدمير منصات الصواريخ قصيرة المدى التي أطلقها حزب الله يوميا على مدنها، نظراً لعدم وجود نظام القبة الحديدية آنذاك، وفقا لشبكة سي إن إن.
اليوم، طوّرت منظومتها الدفاعية لاعتراض صواريخ حزب الله، حيث أعلنت أنها تمكنت من التعامل مع عشرات الصواريخ التي أطلقها الحزب على شمال إسرائيل، وأنها تصدت لبعضها، بينما سقط البعض الآخر في أماكن خالية دون إحداث إصابات.
إسرائيل تسلح نفسها استخباراتيا بعد انتهاء حرب 2006، اعتبرت إسرائيل نفسها في حالة حرب مستمرة مع حزب الله، وأطلقت على هذه المرحلة "الحرب بين الحروب"، حيث واصلت جمع المعلومات الاستخباراتية عن حزب الله وقياداته لأكثر من عقد، وفقاً لصحيفة "فاينانشال تايمز".
استخدمت إسرائيل الأقمار الاصطناعية، والاستخبارات البشرية لتحديث قائمة أهدافها. ووفقا لشلومو موفاز، الرئيس السابق لقسم مكافحة الإرهاب في استخبارات الجيش الإسرائيلي، تمكنت إسرائيل من تطوير "خريطة استخباراتية" دقيقة لمواقع حزب الله.
وعلى عكس 2006، دخلت إسرائيل صراعاً مع الحزب هذه المرة وهي تمتلك بنكاً يضم آلاف الأهداف المحددة مسبقا، مقارنة بعدد قليل من الأهداف المدرجة في 2006.
الأمر هذا ظهر في الاشتباكات الحالية، عندما تمكنت من استهداف جميع قادة الحزب العسكريين، على مدار 10 أشهر، حتى وصلت إلى أمين عام الحزب نفسه مساء الجمعة، والقيادي الكبير علي كركي، قبل أن تعلن صباح السبت 28 أيلول اغتيال قائد الوحدة الصاروخية للحزب، محمد علي إسماعيل ونائبه. أيضاً، اغتالت إسرائيل خلال الأيام الماضية القيادي في الحزب الشيخ نبيل قاووق، كما جرى استهداف القياديين الشقيقين حسن ومحمد جعفر قصير، في حين تم اغتيال محمد سكافي، رئيس منظومة الاتصالات في "حزب الله". أما الحدث الأبرز الذي حصل يوم الخميس الماضي فتمثل بالحديث عن محاولة اغتيال إسرائيل رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله السيد هاشم صفي الدين الذي يعتبر الخليفة الأبرز لنصرالله، وذلك بقصف جوي عنيف استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت.
"عقيدة النصر": اضرب سريعا وبقوة نشر مركز بيغن والسادات للدراسات الاستراتيجية بجامعة بار إيلان تقريرا في عام 2020 يوضح "عقيدة النصر" الجديدة التي تبناها الجيش الإسرائيلي بعد حرب 2006.
تركز هذه العقيدة على تدمير قدرات العدو بأسرع وقت ممكن وبأقل عدد من الضحايا والتكاليف، بدلاً من السيطرة على الأراضي.
وتطبيقاً لهذه العقيدة، كثّفت إسرائيل خلال اليومين الأولين من حملتها القصفية الجديدة وزادت من ضرباتها الجوية إلى 8 أضعاف المتوسط السابق، ونفذت إسرائيل 80 غارة في غضون 24 ساعة فقط على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت بين يومي الجمعة والسبت 27 و28 أيلول، دون سقوط قتلى أو جرحى في صفوف جيشها.
الهدف من القصف كان تعطيل قدرات حزب الله وقيادته بسرعة، مستفيدا من محدودية دفاعاته الجوية، وفقا لما ذكره جان لوب سمعان من معهد الشرق الأوسط بجامعة سنغافورة الوطنية، وهو ما أكده مسؤول إسرائيلي، السبت 27 أيلول، لصحيفة نيويورك تايمز بأن الضربات دمرت نصف قدرة حزب الله الصاروخية.
حزب الله واستراتيجيات التسليح بينما كانت إسرائيل تعيد تقييم استراتيجياتها، كان حزب الله بدوره يعزز قدراته الصاروخية، ووفقا لتقرير نشرته مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، يمتلك حزب الله أكثر من 200 ألف قذيفة، تشمل قذائف الهاون، والصواريخ، والطائرات من دون طيار، والصواريخ الباليستية قصيرة المدى، والصواريخ المضادة للدبابات والسفن، والذخائر المتفجرة، مع تدريب مستمر لكوادره على استخدامها.
وتشير دراسة من جامعة ريتشمان إلى أن حزب الله قادر على إطلاق ما يصل إلى 3000 صاروخ وقذيفة يوميا، وهو وابل مصمم لإرباك الدفاعات الجوية الإسرائيلية مثل مقلاع داوود والقبة الحديدية.
وتجسدت هذة القدرات حين أعلن حزب الله أنه أطلق صباح يوم الأربعاء 25 أيلول صاروخا باليستيا من نوع قادر 1، مستهدفا مقر قيادة الموساد، ليكون أول صاروخ من حزب الله يصل مداه إلى تل أبيب.
حرب برية صعبة وكمائن قتالية ومنذ أيام عديدة، تخوض إسرائيل و"حزب الله" حرباً برية عند الحدود بين لبنان وإسرائيل، حيث تدور معارك عنيفة بين الطرفين. وخلال هذه الجولات القتالية، نفذ "حزب الله" العديد من الكمائن في جنوب لبنان ضدّ القوات الإسرائيلية التي توغلت داخل الأراضي اللبنانية. إن تم النظر قليلاً إلى "مغزى الكمائن"، سيتضحُ أنَّ "حزب الله" قلب المعادلة العسكرية وأعاد مشهدية حرب تمّوز عام 2006 إلى الواجهة مُجدداً وذلك عبر القتال البري الذي يخوضه ضد الإسرائيليين. قد تكونُ الحرب الميدانية التي يخوضها "حزب الله" هي تعويضٌ لخسائر مُنيَ بها عسكرياً خلال الفترة الماضية وتحديداً بسبب الاغتيالات. أيضاً، تعدّ هذه الحرب بمثابة تأكيد أن قدرة الحزب العسكرية لم تتأثر حتى أنّ اتصالاته الميدانية ما زالت متوافرة وقائمة رغم التفجيرات التي طالت أجهزة اللاسلكي والبيجر قبل أكثر من أسبوعين، ما يشير إلى أن هناك منظومة عسكرية ما زالت مستخدمة وتعتمد على نوع مستقل من الإتصالات قد يكون مشفراً بشكلٍ مُحكم ومرتبطا بخطوط سلكية محمية. إلى ذلك، تكشف الحرب البرية الحالية تل أبيب لم تتمكن من تنفيذ 3 أمور وهي: الأمر الأول: عدم التمكن من إبعاد قوة الرضوان أو عناصر "حزب الله" المقاتلين عن الحدود والدليل هو الإشتباك المباشر معهم في نقاط حدودية متقدمة مثل العديسة وعيترون. الأمر الثاني: الإشتباكات التي حصلت كشفت أن منظومة القيادة والسيطرة التي يديرها الحزب لم تتأثر بالضربات الإسرائيلية المستمرة منذ عام، ما يشير إلى أن إحباط العمليات الهجومية من لبنان لم ينجح من قبل الإسرائيليين. الأمر الثالث: على صعيد البنى التحتية، فإن عناصر "حزب الله" ما زالوا ، كما يتبين، يتمتعون بقدرة مناورة سريعة وسهلة عبر الأنفاق التي تصل إلى الحدود، ما يشير إلى أن إسرائيل فشلت في ضرب تلك البنى التحتية الخاصة بالحزب خصوصاً تلك التي تمثل نقطة انطلاق للمقاتلين خصوصاً باتجاه الحدود. أمام كل ذلك، ترى المصادر أن "حزب الله نجح في أمور عديدة وهي: الحفاظ على سهولة الحركة، المرونة في توجيه النيران واستخدام التغطية الصاروخية، وتأمين الانسحاب لعناصره بعد الكمائن، فيما الأمر الأهم يرتبط بقدرة الحزب على توجيه ضربات صاروخية جديدة باتجاه المستوطنات الإسرائيلية رغم التغطية الجوية المكثفة للعمليات الهجومية الإسرائيلية". بحسب المصادر، فإن ما يجري في جنوب لبنان الآن من كمائن واشتباكات مباشرة، يفتح الباب أمام سيناريو واحد لا مفر منه، ويرتبط بما حصل خلال العام 2006 حينما توغلت إسرائيل برياً داخل لبنان بينما تم استخدام الصواريخ المضادة للدروع لتنفيذ الاستهدافات ضد الدبابات الإسرائيلية. عملياً، فإن الحزب، بحسب المصادر، عاد الآن إلى العمليات القتالية المرتبطة بـ"الوحدات الهجومية" التي تعتمد على التخفي وتنفيذ العمليات ثم التخفي مجدداً، مشيرة إلى أن هذا النمط القتالي يعطي "حزب الله" قدرة مناورة أكثر من دون إقحام أي وحدات كبرى في الهجمات لأن دورها لن يكون مطلوباً في هذه المرحلة. وعليه، فإن الحزب يخوض الآن قتالاً مفتوحاً وغير محكوم بضوابط، ما قد يمنحه فرصة أكبر لتحقيق مكاسب عسكرية ميدانية يمكن أن تتحول إلى ورقة ضغط على الإسرائيليين.. لكن السؤال الأبرز: هل يُمكن اعتبار العملية البرية الإسرائيلية بمثابة إقتراب إنهاء معركة جنوب لبنان من قبل تل أبيب نفسها؟ الأيام المقبلة كفيلة بكشف كل ذلك. (بلينكس - لبنان24)
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: جنوب لبنان حزب الله أکثر من إلى أن عام 2006
إقرأ أيضاً:
عون إلى الإمارات: لا خشية من سحب السلاح ولالزام إسرائيل باحترام الإتفاق
أعلن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية أن الرئيس العماد جوزاف عون سيقوم اليوم بزيارة رسمية إلى أبو ظبي بدعوة من رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تستمر يومين يجري خلالها محادثات مع رئيس الدولة وعدد من المسؤولين فيها.
ومن ابرز الملفات التي سيبحثها عون دعم لبنان اقتصاديا بعد المباشرة بالاصلاحات، وسياسيا لوقف الاعتداءات الاسرائيلية، ودعم الجيش ليتمكن من مواصلة انتشاره في كامل الجنوب وبسط سلطة الدولة وتسهيل عودة النازحين السوريين، الى جانب عودة السياح والمصطافين الاماراتيين الى لبنان.
وكتبت" الديار": يكثف رئيس الجمهورية حراكه الديبلوماسي، معتمدا على اتصالاته ومساعيه لاحتواء التوتر وتثبيت الهدنة، بالتنسيق والتعاون مع الأطراف الداخلية والدولية، في محاولة لترسيخ معادلة السيادة الوطنية ومواصلة تنفيذ التزامات الدولة، لا سيما قرار حصر السلاح، وسط ضغوط إقليمية ودولية متزايدة، غداة اعتبار الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الدولة مقصرة في ردع الاعتداءات الاسرائيلية وفي اعادة الاعمار.
وتتوقع معلومات بعبدا، أن تثمر الزيارة عن خطوات جديدة نحو تعزيز التعاون بين لبنان والإمارات في مجالات متنوعة، لا سيما الحيوية منها التي تهم الشعب اللبناني، بما في ذلك الاستثمارات الإماراتية في لبنان، وتوسيع التعاون الثقافي والتعليمي، كما سيبحث الطرفان ما يتعلق بإعادة الإعمار، وزيادة المساعدات الإنسانية المقدمة من الإمارات.
وعشية الزيارة التي سيكون الوضع بين لبنان وإسرائيل في صلب محادثاتها، أكد الرئيس عون لوفد من الباحثين في معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن، أن "الجيش اللبناني يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبّق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها، لكن ما يعيق استكمال انتشاره حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الإسرائيلي لخمس تلال لا أهمية استراتيجية لها. وكان من المفترض أن ينسحب الإسرائيليون منها منذ 18 شباط الماضي لكنهم لم يفعلوا على الرغم من المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق، الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 تشرين الثاني الماضي". وكرّر عون دعواته إلى الولايات المتحدة "للضغط على إسرائيل كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الأسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الأمن بشكل كامل بالتعاون مع "اليونيفيل" ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي". وإذ أكد أن "قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييداً واسعاً من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة"، لفت إلى أن "سحب السلاح لن يكون سبباً لاضطرابات أمنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين أيضاً على الاستقرار والسلم الأهلي ودور الدولة المركزية". وقال: "من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية أن يبقى لبنان مستقراً وآمناً، وعليها أن تساعده لتحقيق ذلك".
من جانبه، أكد رئيس الحكومة نواف سلام أن "الاعتداء على الضاحية الجنوبية، والاعتداءات الإسرائيلية الأخرى، تشكّل خرقًا لترتيبات وقف الأعمال العدائية"، معتبرًا أن "تفعيل آلية المراقبة أمر مطلوب لوقف هذه الاعتداءات". وأشار إلى أن "لبنان يريد وضع حدّ لكل هذه الانتهاكات، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس ولكل الأراضي اللبنانية". وأضاف خلال استقباله وفدًا من نقابة الصحافة برئاسة النقيب عوني الكعكي أنه "إذا لم تنسحب إسرائيل بالكامل، فإن ذلك سيهدد الاستقرار"، مؤكدًا أن "لبنان ملتزم بالاتفاق، وعلى الجانب الإسرائيلي أن يلتزم بدوره، ويهمنا بقاء الموقفين الأميركي والفرنسي إلى جانب لبنان لتحقيق ذلك". وكشف "استمرار العمل لحشد كل القوى الديبلوماسية من أجل وقف الاعتداءات"، مشيرًا إلى "التواصل المستمر مع الأميركيين، والفرنسيين، وكل القوى المؤثرة، لا سيما الدول العربية والأوروبية، مع الحفاظ على هذا الضغط وتفعيله أكثر. ولدى سؤاله عن موقف "حزب الله” من تطبيق حصر السلاح بيد الدولة، قال الرئيس سلام إن "الحزب يعلن دومًا أنه يقف خلف الدولة"، مضيفًا أن "الدولة قد اتخذت قرارًا واضحًا بهذا الشأن، بناءً على البيان الوزاري الذي صوّت الحزب لصالحه".
ونال لبنان حيّزاً من المناقشات في جلسة عقدها مجلس الأمن الدولي أمس للبحث في الوضع في الشرق الأوسط، فدعا الأمين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريس إلى ضرورة احترام وقف النار في لبنان، كما أن المندوب الصيني لدى الامم المتحدة اعتبر أن على إسرائيل الانسحاب من الأراضي اللبنانية والسورية من دون تاخير.
مواضيع ذات صلة هيئة البث الإسرائيلية: سلاح الجو يستنفر طائراته الحربية خشية صواريخ الحوثيين Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: سلاح الجو يستنفر طائراته الحربية خشية صواريخ الحوثيين 30/04/2025 05:22:33 30/04/2025 05:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً Lebanon 24 بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً
30/04/2025 05:22:33 30/04/2025 05:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 حاصباني: لا قرار رسميًا بعدم سحب سلاح "حزب الله" لكن الاندفاعة محدودة Lebanon 24 حاصباني: لا قرار رسميًا بعدم سحب سلاح "حزب الله" لكن الاندفاعة محدودة
30/04/2025 05:22:33 30/04/2025 05:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر مقرب من نتنياهو: إسرائيل تخشى من أن إدارة ترامب بدأت تفقد اهتمامها بموضوع الرهائن Lebanon 24 مصدر مقرب من نتنياهو: إسرائيل تخشى من أن إدارة ترامب بدأت تفقد اهتمامها بموضوع الرهائن
30/04/2025 05:22:33 30/04/2025 05:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
مجلس الوزراء الجمعة في السرايا واجتماع المجلس الاعلى للدفاع في بعبدا
Lebanon 24 مجلس الوزراء الجمعة في السرايا واجتماع المجلس الاعلى للدفاع في بعبدا
22:11 | 2025-04-29 29/04/2025 10:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جولة الجنرال الأميركي تعيد تفعيل لجنة الرقابة
Lebanon 24 جولة الجنرال الأميركي تعيد تفعيل لجنة الرقابة
22:08 | 2025-04-29 29/04/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الدفاع المدني يُخمد حريقًا كبيرًا في الدكوانة (فيديو)
Lebanon 24 الدفاع المدني يُخمد حريقًا كبيرًا في الدكوانة (فيديو)
16:27 | 2025-04-29 29/04/2025 04:27:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أسامة سعد عرض ووفد تجمع المؤسسات لشؤون صيداوية
Lebanon 24 أسامة سعد عرض ووفد تجمع المؤسسات لشؤون صيداوية
16:24 | 2025-04-29 29/04/2025 04:24:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب "حزب الله".. فرقة موسيقية تثير الجدل وتحرّك عاجل
Lebanon 24 بسبب "حزب الله".. فرقة موسيقية تثير الجدل وتحرّك عاجل
16:17 | 2025-04-29 29/04/2025 04:17:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بغاية الجمال.. زوجة بطل مسلسل "إش إش" تخطف الأنظار تعرفوا إليها (صور)
Lebanon 24 بغاية الجمال.. زوجة بطل مسلسل "إش إش" تخطف الأنظار تعرفوا إليها (صور)
04:46 | 2025-04-29 29/04/2025 04:46:16 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفا كافة الصور التي تجمعهما... ماريتا الحلاني انفصلت عن زوجها!
Lebanon 24 حذفا كافة الصور التي تجمعهما... ماريتا الحلاني انفصلت عن زوجها!
09:33 | 2025-04-29 29/04/2025 09:33:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فستان نانسي عجرم يضعها في موقف محرج.. شاهدوا الفيديو
Lebanon 24 فستان نانسي عجرم يضعها في موقف محرج.. شاهدوا الفيديو
03:07 | 2025-04-29 29/04/2025 03:07:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية
Lebanon 24 بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية
05:14 | 2025-04-29 29/04/2025 05:14:03 Lebanon 24 Lebanon 24 "كنت أكره نفسي وزاد وزني".. ممثلة شهيرة تفتح قلبها وتتحدث عن حبها الأول (فيديو)
Lebanon 24 "كنت أكره نفسي وزاد وزني".. ممثلة شهيرة تفتح قلبها وتتحدث عن حبها الأول (فيديو)
23:00 | 2025-04-28 28/04/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:11 | 2025-04-29 مجلس الوزراء الجمعة في السرايا واجتماع المجلس الاعلى للدفاع في بعبدا 22:08 | 2025-04-29 جولة الجنرال الأميركي تعيد تفعيل لجنة الرقابة 16:27 | 2025-04-29 الدفاع المدني يُخمد حريقًا كبيرًا في الدكوانة (فيديو) 16:24 | 2025-04-29 أسامة سعد عرض ووفد تجمع المؤسسات لشؤون صيداوية 16:17 | 2025-04-29 بسبب "حزب الله".. فرقة موسيقية تثير الجدل وتحرّك عاجل 16:16 | 2025-04-29 حادثة خطيرة.. شاهدوا بالفيديو ما حصل على إحدى طرقات جزين! فيديو بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو)
Lebanon 24 بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو)
23:30 | 2025-04-27 30/04/2025 05:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
23:56 | 2025-04-23 30/04/2025 05:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
09:23 | 2025-04-21 30/04/2025 05:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24