"هافال" تحتفي بتحقيق مبيعات تتجاوز 9 ملايين سيارة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
مسقط- الرؤية
تفخر هافال- العلامة الرائدة عالميًا في مجال سيارات الدفع الرباعي- بالإعلان عن تخطي مبيعاتها العالمية الـ9 ملايين سيارة، مما يرسخ مكانتها الرائدة في السوق العالمي لسيارات الدفع الرباعي، إذ يعكس هذا الإنجاز النمو المستمر لهافال وثقة عملائها وتمتعها بقبول واسع في الأسواق العالمية.
وتُعد هافال- إحدى العلامات التجارية لشركة جريت وول موتورز- عنوانًا للجودة والابتكار والتكنولوجيا المتقدمة، وتتميز سيارات الدفع الرباعي من هافال بأحدث التقنيات، إذ تأتي مزودة بأنظمة أمان متطورة، وبأنظمة المعلومات والترفيه سهلة الاستخدام وتصاميم أنيقة وعصرية تلبي احتياجات السائق العصري، وتُعد بعض الطرازات مثل هافال جوليون وهافال H6 مزيجًا مثاليًا من الفخامة والراحة والأداء الديناميكي مما يجعلها الخيار المفضل لدى المستهلكين حول العالم.
وقال المتحدث الرسمي لشركة جريت وول موتورز: "يمثل تخطي المبيعات العالمية من هافال الـ 9 ملايين سيارة إنجازًا مهمًا وشهادة على التزامنا الراسخ بتقديم سيارات دفع رباعي عالية الجودة ومبتكرة تلبي الاحتياجات المستجدة لعملائنا".
وتواصل هافال توسيع آفاق الابتكار في مجال صناعة السيارات بفضل تمتعها بميزات فريدة مثل تصنيف السلامة ANCAP من فئة الخمس نجوم وأنظمة القيادة الذكية والتصاميم المتطورة. ومع توسع هافال في أسواق عالمية جديدة، يزداد تركيز العلامة التجارية على الجودة ورضا العملاء والابتكار المستمر.
وتتطلع هافال إلى الاستمرار في ابتكار معايير جديدة في مجال صناعة السيارات العالمية، وتجهيز طرازاتها بتقنيات وتصاميم متقدمة تواكب المستقبل.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
«التعليم العالي» تطلق مبادرة لتوطين صناعة تكنولوجيا الإلكترونيات والمعلومات
أكدت الدكتورة شيرين محرم، رئيس معهد بحوث الإلكترونيات، أن مبادرة توطين صناعة تكنولوجيا الإلكترونيات والمعلومات، التي أطلقها المعهد، خطوة استراتيجية لتحقيق العديد من الأهداف العلمية والاقتصادية والاجتماعية، وخلق جيل من الخبراء والشباب المؤهل في هذه المجالات الحيوية.
وأشارت إلى أن المبادرة تسعى للمساهمة فى توفير فرص عمل للشباب وتبني الباحثين ذوي الأفكار الواعدة وتدريبهم، من خلال مراكز ريادة الأعمال والحاضنات التكنولوجية الموجودة بمقر مدينة العلوم والتكنولوجيا لأبحاث وصناعة الإلكترونيات التابعة للمعهد، بالإضافة إلى تقديم الدعم لإنشاء شركات ناشئة في مجال صناعة الإلكترونيات.
وأوضحت أن المبادرة تأتي تماشيًا مع الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتتواكب مع مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان، بهدف الاستثمار في رأس المال البشرى.وأوضحت رئيس المعهد، أنه تم تقديم عرضًا للمبادرة خلال المشاركة في المنتدى الأفرو آسيوى، الذي عقد بالسعودية بحضور عدد من الدول، لبحث التعاون مع الدول المشاركة بالمنتدى في تنفيذ المبادرة.
نشر الوعي وتعزيز الثقافة التكنولوجيةوتشمل المبادرة خمسة محاور أساسية من بينها؛ نشر الوعي وتعزيز الثقافة التكنولوجية بين طلاب المدارس والمعاهد والجامعات لإشراكهم في خطة توطين صناعة تكنولوجيا الإلكترونيات والاتصالات والمعلومات والطاقة، والمساهمة في تعظيم قيمة المنتج المحلي وتسخير البحث العلمي لحل المشكلات التي تواجه المجتمع الصناعي، وذلك، لنشر الوعى بين فئات المجتمع لأهمية صناعة تكنولوجيا الإلكترونيات والمعلومات، وتنمية المهارات والقدرات بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل.
كما تستهدف المبادرة تقديم برامج تدريبية قصيرة وطويلة الأجل لطلاب المدارس والجامعات، ومنح للخريجين لتطوير مهاراتهم في مجال الإلكترونيات، وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، والطاقة طبقًا لمتطلبات سوق العمل، إلى جانب إعداد مدربين مؤهلين لتدريب مختلف الفئات العمرية، فضلًا عن المساهمة في تطوير المناهج التقنية وإعداد دبلومات مهنية لكليات الهندسة، والحاسبات، والعلوم بالجامعات والمعاهد التكنولوجية تتماشى مع أحدث التطورات في مجال الإلكترونيات وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والطاقة.
الموارد: 4 ملايين دونم من الأراضي الزراعية تعتمد على المياه الجوفية