اعتراف إسرائيلي بعشرات الإصابات بصواريخ لـ حزب الله استهدفت الجليل الأوسط المحتل
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
الجديد برس|
اقرت وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت ، بوقوع عشر إصابات في سقوط صواريخ في منطقة الجليل الأوسط شمال فلسطين المحتلة.
وقالت وسائل الإعلام: “إن عشر إصابات وقعت جراء سقوط صواريخ في منطقة الجليل الأوسط”.
وفي الإطار، سقط عدد من الصواريخ في منطقة “الكرمل” وحيفا شمال فلسطين المحتلة.
وكانت قد دوت صفارات الإنذار في مدينة حيفا ومحيطها؛ عقب إطلاق المقاومة الإسلامية في لبنان رشقة صاروخية باتجاه المدينة.
واضافت الوسائل “إنه في أعقاب ذلك تم سماع دوي انفجارات في منطقة حيفا”.
من جانبها، قالت منصة إعلامية إسرائيلية: “اندلاع حريق في “كرميئيل” نتيجة رشقة الصواريخ الأخيرة التي أطلقت من لبنان”.
من ناحيته، أكد “حزب الله” أن مجاهديه قصفوا عند الساعة 02:10 من بعد ظهر اليوم السبت 5-10-2024، مستعمرة كرمئيل بصلية صاروخية”.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: فی منطقة
إقرأ أيضاً:
المملكة تشارك في جلسة محكمة العدل الدولية بشأن الوضع الإنساني في فلسطين
شاركت المملكة في الجلسة المنعقدة بمقر محكمة العدل الدولية في مدينة لاهاي الهولندية، وذلك بشأن طلب الرأي الاستشاري المقدم للمحكمة بخصوص “التزامات إسرائيل تجاه الوجود والأنشطة للأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية والدول الأخرى فيما يتعلق بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ومثل المملكة، مدير عام الإدارة العامة للشؤون القانونية بوزارة الخارجية محمد بن سعود الناصر، حيث ألقى بيانًا جدد خلاله مطالبة المملكة بوجوب التزام إسرائيل باعتبارها قوة محتلة بأحكام القانون الدولي الإنساني، وتوفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك الغذاء والماء والملاجئ والمواد الطبية. 9
وقال: “على إسرائيل واجب احترام وحماية حقوق الإنسان الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة”، لافتًا إلى أن عرقلة إسرائيل للجهود المبذولة من المنظمات الدولية كالأمم المتحدة أو الدول الأخرى في توفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني تعد انتهاكًا لحقوق الإنسان.
وأشار إلى أن ميثاق الأمم المتحدة يفرض على إسرائيل واجب التعاون بحسن نية مع الأمم المتحدة وأجهزتها بما فيها “الأونروا”, وأنه من الواجب على إسرائيل السماح وتشجيع من لديه الاستعداد لتقديم المساعدات الإنسانية والتنموية التي تعزز من قدرة الشعب الفلسطيني على تحقيق تقرير مصيره, واحترام هذا الحق باعتباره من القواعد الآمرة في القانون الدولي وهو جوهر السؤال المطروح أمام المحكمة.