سام برس:
2025-03-07@03:17:02 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¹ط¨ط§ط³ ط¹ط§ط´ظ‚ ط­ط³ط§ط³
ط¨ظ‚ظ„ظ…/ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ†ط§طµط± ط¹ظ„ظٹظˆظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ظٹط¯ظٹ

ظ…ظژظ€ظ€ظ„ظژظƒظ’طھظگ ط§ظ„ظ€ظ€ظ‚ظژظ„ظ’ط¨ظژ ط±ظگظپظ’ظ€ظ€ظ‚ظ‹ط§ (ظƒظˆظ†ظ’ط¯ظژظ„ظگظٹط²ظژط§)
ط¯ظژط®ظژظ€ظ€ظ„ظ’طھظگ ط¥ظگظ„ظژظ€ظ€ظ‰ ط§ظ„ظپظڈط¤ظژط§ط¯ظگ ط¨ظگط؛ظژظٹظ’ط±ظگ (ظپظگظٹط²ظژط§)

ظˆظژ ط¨ظژظ€ظ€ط§طھظژ ط§ظ„طµظژظ‘ط¯ظ’ط±ظڈ ظ…ظگط«ظ’ظ„ظژ ط§ظ„ظ‚ظگط¯ظ’ط±ظگ ظٹظژط؛ظ’ظ„ظگظٹ
ظپظژظ€ظ€ظ‡ظژظ€ظ€ظ„ظژظ‘ط§.

طھظژظ€ظ€ط³ظ’ظ€ظ€ظ…ظژط¹ظگظٹظ†ظژ ظ„ظژظ€ظ€ظ‡ظڈ ط£ظژط²ظگظٹظ€ظ€ط²ظژط§طں

ظˆظژظ…ظژظ€ظ€ط§ ط´ظژظ€ظ€ط£ظ’ظ†ظڈ ط§ظ„ظ’ط¹ظژظˆظژط§ط°ظگظ„ظگ ط­ظژظٹظ’ط«ظڈ ظ‚ظژط§ظ„ظڈظˆط§طں
ط¹ظژظ€ظ€ط¬ظڈظˆط²ظŒ ط·ظژظ€ظ€ط§ط¹ظگظ†ظŒ ظٹظژظ€ظ€ظ‡ظ’ظˆظژظ‰ ط¹ظژط¬ظڈظˆط²ظژط©ظ’

ظˆظژظ‚ظژظ€ظ€ط§ظ„ظڈظ€ظ€ظˆط§ (....) ط£ظژط؛ظ’ظ€ظ€ظ€ظˆظژطھظ’ (....)
ظپظژظ€ظ€ظ‡ظژظ„ظ’ ط¨ظگظ€ظ€طھظ’ظ†ظژط§ ط¨ظگظ€ظ€ط´ظگط±ظ’ط¹ظژطھظگظ‡ظگظ…ظ’ ظ…ظژظ€ظ€ط¹ظگظٹط²ظژط§طں!

ط£ظژظ†ظژظ€ظ€ط§ ط§ظ„ظ€ظ€ط¶ظژظ‘ظ„ظگظٹظ„ظڈ ط¯ظژظˆظژظ‘ط®ظ’ظ€ظ€طھظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط¹ظژط°ظژط§ط±ظژظ‰
ظˆظژطھظگظ€ظ€ظ„ظ’ظ€ظ€ظƒظژ ط·ظژظ€ظ€ط¨ظگظ€ظ€ظٹط¹ظژط©ظŒ ط¨ظگظ€ظ€ط¯ظژظ…ظگظٹ ظ†ظژظ€ظ€ط­ظگظٹط²ظژط©ظ’

ط£ظژظ†ظژظ€ظ€ط§ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ ظ‚ظژظ€ظ€ط¨ظ’ظ„ظڈ ظ‚ظژط¯ظ’ ط£ظژط­ظ’ط¨ظژط¨ظ’طھظڈ (ظ„ظگظپظ’ظ†ظگظٹ)
ظˆظژط¬ظژظ€ظ€ط§ط،ظژ ط§ظ„ظ€ظ€ظٹظژظˆظ’ظ…ظڈ ط¯ظژظˆظ’ط±ظڈظƒظگ ظٹظژظ€ظ€ط§ ط¬ظژظ‡ظگظٹط²ظژط©ظ’

ظپظژظ€ظ€ط¹ظژظ€ظ€ظٹظ’ظ†ظژط§ظƒظگ ط§ظ„ظ€ظ€ط¬ظژظ€ظ€ظ…ظگظٹظ„ظژط©ظڈ ظƒظژظ€ظ€ظ‡ظ’ظ€ظ€ط±ظژط¨ظژطھظ’ظ†ظگظٹ
ظƒظژظ€ظ€ط£ظژظ†ظگظ‘ظٹ ظ‚ظژظ€ظ€ط¯ظ’ ظˆظڈط¶ظگظ€ظ€ط¹ظ’طھظڈ ط¹ظژظ„ظژظ‰ ط¨ظژط±ظگظٹط²ظژط©ظ’

ظٹظژظ€ظ€ط·ظگظٹط±ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ظ†ظژظ‘ظˆظ’ظ…ظڈ ظپظژظ€ظ€ظˆظ’ط±ظ‹ط§ ط¹ظژظ†ظ’ ط¹ظڈظٹظڈظˆظ†ظگظٹ
ط¥ظگط°ظژط§ ظ…ظژط§ ط§ظ„ط±ظژظ‘ط£ظ’ط³ظڈ طµظژط§ط±ظژ ط¹ظژظ„ظژظ‰ ط§ظ„ظˆظژط´ظگظٹط²ظژط©ظ’

ظˆظژط¯ظگط¯ظ’طھظڈ ظ„ظژظ€ظ€ظˆظ’ ط£ظژظ†ظگظ‘ظ€ظ€ظ†ظٹ ط£ظژط؛ظ’ط¯ظڈظˆ (ط¯ظژظپظگظ†ظ’ط´ظگظٹ)
ظ„ظگط£ظژط±ظ’ط³ظڈظ€ظ€ظ…ظژ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ظƒظگ ظ„ظژظ€ظ€ظˆظ’ط­ظژط©ظژ (ظ…ظڈظˆظ†ظژظ„ظگظٹط²ظژط§)

ظˆظ‚ظ€ظ€ط¯ ط°ظژظƒظژظ€ظ€ط±ظڈظˆط§ ظ„ظژظ€ظ€ظ‡ظژط§ ط¹ظگط´ظ’ط±ظگظٹظ†ظژ ط¹ظژظٹظ’ط¨ظ‹ط§
ظˆظژط£ظژظٹظ’ظ€ظ€ظ…ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ظ„ظژظ‘ظ‡ظگ ظ…ظژظ€ظ€ط§ ط¨ظگظ€ظ€ظƒظگ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ ط؛ظژظ…ظگظٹط²ظژط©ظ’

ظˆظژط¥ظگظ†ظ’ ط³ظژظ€ظ€ط§ط،ظژطھظ’ظ€ظ€ظ‡ظڈظ…ظڈ ط¨ظژظ€ظ€ط¹ظ’ط¶ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط³ظگظ‘ط¬ظژط§ظٹظژط§
ظپظژظ€ظ€ظپظگظٹظƒظگ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظژ ط§ظ„ظ€ظ€ظ…ظژط­ظژط§ط³ظگظ†ظگ ط£ظژظ„ظ’ظپظڈ ظ…ظگظٹط²ظژط©ظ’

ظˆظژط±ظڈط؛ظ’ظ€ظ€ظ…ظژ ط§ظ„ظ€ظ€طµظژظ‘ط¯ظگظ‘ ظˆظژط§ظ„ط£ظژط¹ظ’ط±ظژط§ط¶ظگ ط¹ظژظ†ظگظ‘ظٹ
ط³ظژظ€ظ€طھظژظ€ظ€ط¨ظ’ظ€ظ€ظ‚ظژظٹظ’ظ†ظژ ط§ظ„ظ€ظ€ظ…ظڈظ€ظ€ظ‚ظژط±ظژظ‘ط¨ظژط©ظژ ط§ظ„ظ€ظ€ط¹ظژظ€ظ€ط²ظگظٹط²ظژط©ظ’

ط£ظژظ†ظژظ€ظ€ظ€ط§ ط§ظ„ظ€ظ€ط®ظژط±ظ’ظپظژط§ظ†ظڈ طھظژظ€ظ€ط£ظ’ظƒظڈظ„ظڈظ†ظگظٹ ط³ظگظ€ظ€ظ†ظگظٹظ†ظگظٹ
ظˆظژط¯ظژط±ظ’ط¨ظگظ€ظ€ظٹ ظپظگظٹ ط§ظ„ظ‡ظژظˆظژظ‰ ظٹظژط­ظ’طھظژط§ط¬ظڈ ط¬ظگظٹط²ظژط©ظ’

ط£ظژط¨ظگظ€ظ€ظٹط¹ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ظ‚ظڈط¯ظ’ط³ظژ ظˆظژط§ظ„ط£ظژط¹ظ’ظ€ظ€ط±ظژط§ط¨ظژ ط·ظڈظ€ظ€ط±ظ‹ظ‘ط§
ط¥ظگط°ظژط§ ظ…ظژظ€ظ€ط§ ظƒظڈظ€ظ€ظ†ظ’طھظگ ظ„ظگظ€ظ€ظٹ ط£ظژظ†ظ’طھظگ ط§ظ„ط±ظژظ‘ظƒظگظٹط²ظژط©ظ’

ط´ظژظ€ظ€ط±ظژط­ظ’طھظڈ ظ„ظژظ€ظ€ظƒظگ ط§ظ„ط؛ظژط±ظژط§ظ…ظژ ظپظژط³ظژط§ظ…ظگط­ظگظٹظ†ظگظٹ
ط¥ظگط°ظژط§ ظƒظژظ€ظ€ط§ظ†ظژظ€ظ€طھظ’ ط¹ظگظ€ظ€ط¨ظژظ€ظ€ط§ط±ظژط§طھظگظٹ ظˆظژط¬ظگظ€ظ€ظٹط²ظژط©ظ’

ط£ظژظ„ط§ ط¹ظژظ€ظ€ط¨ظژظ‘ط§ط³ظڈ ظ‡ظژظ€ظ€ظ„ظ’ طھظڈظ€ظ€طµظ’ط؛ظگظٹ ظ„ظگظ†ظژطµظ’ط­ظچ
ظٹظژظ€ظ€ط¸ظژظ„ظڈظ‘ ط§ظ„ظ€ظ€ظ„ظڈظ‘ط¤ظ’ظ…ظڈ ظپظگظ€ظ€ظٹ ط§ظ„ط£ظژظپظ’ط¹ظژظ‰ ط؛ظژط±ظگظٹط²ظژط©ظ’

----
ظ…ط¹ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ظپط±ط¯ط§طھ
ظ†ظژط­ظگظٹط²ظژط©ظڈ ط§ظ„ط¥ظگظ†ظ’ط³ظژط§ظ†ظگ : ط·ظژط¨ظگظٹط¹ظژطھظڈظ‡ظڈ

ط§ظ„ط¬ظگظٹط²ط© : ظ…ظ‚ط¯ط§ط±ظڈ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظژط¬ظڈظˆط² ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ط§ظپط±ظڈ ظ…ظ† ظ…ظژظ†ظ’ظ‡ظ„ ط¥ظگظ„ظ‰ ظ…ظ†ظ‡ظ„

ط§ظ„ط؛ظژظ…ظگظٹط²ظژط©ظڈ : ط§ظ„ط؛ظ…ظٹط².
ظٹظ‚ط§ظ„: ظ…ط§ ظپظٹظ‡ ط¹ظٹط¨

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظژظ ظگظٹط ظژط ظژط ظگظٹط ظژط ظ ظ ظگظٹط ظژط ظ ط ظگظٹط ظژط ظ ط ظ ظ ظ ظ ظژظ ظژظ ظژظ ظ ط ظ ط ظژظ ظگظ ظ ظژظ ظ ط ظ ظ ظ ظ ظژظ ظ ظ ظ ط ظژظ ظ ط ظژظ ظ ط ط ظ ظگظ ظ ظ ظ ظژظ ظ ط ظ ظ ظ ظژظ ظ ظ ظ ط ظگظ ظ ظٹ ظڈ ط ظ ظ ظ ط ظژط ظگظ ظ ظ ظڈ ط ظ ظ ظ ظ ظ ظڈ ظپظژظ ظ ظ ط ظ ط ظگظ ظژط ظ ط ظ ظ ط ظژط ظ ط ظگظ ظ ظ ط ظژط ظ ط ظ ظ ظ ظژط ط ظژظ ظ ظ ظ ظ ط ظژط ط ظگظ ظ ط ط ظ ط ظژط ظ ظ ط ظگظ ط ظ ط ظژظ ظژط ظژظ ظ ظٹ ط ظ ظˆظژط ظ ظگط ظژط ط ظڈ ط ظ ظژط ظژط ظٹظژظ ظ ظ ط ظژظ ط ظژظ ظ ظ ظگط ظ ظگط ظ ط ط ظگط ظ ط ظژط ط ظڈظ ظ ظ ظژظ ط ظ ظ ظژط ظ ط ظژظ ط ظژط ظ ظ ظژط ط ظ ظ ظ ظگظ ظ ظڈظ ظ ظ ظƒظگ ظƒظگ ظ ظ طھظگ ظ طھظڈ

إقرأ أيضاً:

التأكيد على المضي على النهج الذي سار عليه الفقيد وما كان يمثله من فكر وخلق آل البيت عليهم السلام

الثورة /رشاد الجمالي/محمد المشخر

أحيا مكتبا هيئتي الأوقاف والزكاة بمحافظة ذمار أمس، الذكرى السنوية الثامنة عشر لرحيل الإمام الحجة مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي . رضوان الله عليه للعام 1446 ھ وتحت شعار «مسيرة علم وجهاد».

وخلال الفعالية أشار مدير عام مكتب هيئة الأوقاف بالمحافظة فيصل احمد الهطفي إلى أهمية إحياء الذكرى السنوية الثامنة عشر للفقيد العلامة الإمام الحجة مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي رضوان الله عليه لاستحضار شخصية الفقيد الكبير وما تميز به من صفات وسجايا ومناقب وفضائل وزهد وورع وتقوى وإيمان راسخ.

وأكد ضرورة المضي على النهج الذي سار عليه الفقيد وما كان يمثله من فكر وخلق آل البيت عليهم السلام علماً وتقى وأمراً بالمعروف ونهياً عن المنكر .

وثمّن أهمية إحياء مثل هذه المناسبات والتعريف بأعلام الهدى وتكريس الجهود في تحصيل العلم.

وتطرق إلى سيرة حياة المجتهد والزاهد العلامة مجد الدين المؤيدي العلمية ومواقفه التي تبناها لتبصير الأمة وتنويرها وتوحيد كلمة المسلمين وجمعهم تحت راية الدين والعقيدة.. موضحا أن الفقيد تتجلى فيه كل المناقب والفضائل وإليه ترجع السجايا والشمائل حيث كان فريد عصره وإمام زمانه، القائم بأمر الله ومحيي دين الله تعالى وسنة رسوله صلوات الله عليه وعلى آله الطيبين.

وأوضح أنه تتلمذ على يديه كثير من العلماء المعاصرين في صنعاء والحجاز وغيرها وكان ممن ساهم في مواجهة العقائد المنحرفة والاتجاهات المضللة كالفكر الوهابي المتطرف.

وأكد ضرورة الاهتمام بالعلم والعلماء وتنشئة جيل من العلماء المتسلحين بقيم العلم القادرين على خدمة الأمة وقضاياها.. لافتا إلى أن إحياء العلم والفضيلة وتعظيم مكانة العلماء.

وأشار الهطفي إلى أهمية الدفع بالطلاب للالتحاق بالمدارس الصيفية للاستفادة مما تقدمه من علوم ومعارف في مختلف المجالات.. حاثا على إقامة حلقات العلم لتنشئة جيل من العلماء.

فيما أشار مدير عام مكتب هيئة الزكاة بالمحافظة إبراهيم المتوكل إلى ما خلفه الفقيد من ذكرى عطرة وسجايا عظيمة وعلماً فريداً من خلال أخلاقه العالية وتطبيقه الدقيق لتعاليم الدين وآداب العلم..

ولفت إلى أنه ظل طيلة حياته الشخصية الجامعة للأمة إمام العلم ورائد التجديد وموسوعة الفكر والتنوير.

واستعرض المتوكل محطات من حياة العلامة المؤيدي التي قضاها في دراسة العلم، والتدريس والعبادة والإرشاد والتوجيه، والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة.. وأشاد ببصمات الفقيد التي تركها وستبقى شاهدة على مآثره.

مؤكدا أن إحياء هذه الذكرى هو إحياء للقيم والمبادئ والأثر العظيم الذي تركه العلامة المؤيدي.

ولفت المتوكل ضرورة الاهتمام بالعلم والعلماء وتنشئة جيل من العلماء المتسلحين بقيم العلم القادرين على خدمة الأمة وقضاياها.. حاثا على إقامة حلقات العلم لتنشئة جيل من العلماء.

فيما أشار عضو رابطة علماء اليمن العلامة إسماعيل الوشلي دور ومكانة الإمام المجدد مجد الدين المؤيدي في إحياء العلم والحفاظ عليه في مرحلة يحاول فيها الأعداء طمس هوية الأمة.

منوهاً إلى أن الإمام المؤيدي سخر كل حياته في تعليم وتدريس الدين وإحياء العلم، وتخرج على يديه المئات من العلماء الذين ساروا على نهجه وكان لهم دورهم العظيم في نصرة الدين.

مؤكداً أهمية استلهام الدروس والعبر من حياة الإمام المؤيدي لما تميز به من علم وأخلاق والكثير من الصفات الحميدة .

كما نظم مكتبا الهيئة العامة للأوقاف والزكاة في محافظة البيضاء أمس فعالية ثقافية لإحياء الذكرى السنوية الثامنة عشرة لرحيل العلامة مجد الدين بن محمد منصور المؤيدي، تحت شعار ”الإمام مجد الدين مسيرة علم وجهاد”.

وفي الفعالية بحضور مدير عام مكتب الهيئة العامة للزكاة بالمحافظة حيدر طاهر الغريب، أشار عضو رابطة علماء اليمن بالمحافظة محمد أحمد السقاف، إلى دلالات إحياء الذكرى السنوية للإمام الجحة المؤيدي، وما تمثله من محطة دينية تربوية للتزود بالثقافة الإيمانية، والارتباط بالله وآل بيت الرسول.

واعتبر السقاف، إحياء ذكرى سنوية العلامة المؤيدي محطة لاستلهام الدروس من أحد أعلام المعرفة والشريعة..

وأشاد بدور هيئة الأوقاف والزكاة بالمحافظة في إحياء مثل هذه المناسبات والتعريف بأعلام الهدى، وضرورة تكريس الجهود في تحصيل العلم.

من جانبه أوضح رئيس فرع هيئة المظالم بالمحافظة محمد أحمد الحبابي،أن العلامة المؤيدي أحد رموز والأمة الذين ساروا على النهج المحمدي الصحيح وتبصير الناس بعلوم الدين،وتصحيح المفاهيم المغلوطة.. لافتا إلى أن إحياء هذه الذكرى هو إحياء للعلم النافع والتعرف على دور الفقيد في تبصير الأمة وتنويرها وتعزيز روح التسامح والإخاء بين أبنائها.

وأشار الحبابي إلى اهتمام الفقيد بالهدى والعلوم والجهاد الذي ذكره وحث عليه في كتبه ومؤلفاته.

فيما تطرق عضو مدير إدارة الإعلام والتوعية في مكتب الهيئة العامة للزكاة بالمحافظة قاسم الوجية، إلى دور العلامة المؤيدي في توضيح المفاهيم الدينية ومحاربة الثقافات الدخيلة على المجتمع اليمني الحجج والبراهين والمحاضرات العلمية والكتب النيرة واهتمامه بشؤون الأمة وقضاياها.

واعتبر الوجية إحياء ذكرى رحيله، محطة للتذكير بمآثر الفقيد وإسهاماته الدينية والعلمية والاجتماعية.، داعياً إلى الاقتداء به في علمه وجهاده وإلى الاعتصام بحبل الله جميعاً.

تخلل الفعالية التي حضرها رئيس الوحدة السياسية لأنصار الله بمحافظة البيضاء مدير عام مديرية مدينة البيضاء الشيخ أحمد أبوبكر الرصاص ومدير فرع مكتب الهيئة العامة للأوقاف بمدينة علي الحسني وعدد من العلماء ومدراء عموم المكاتب التنفيذية والشخصيات الاجتماعية عرض عن سيرة العلامة المؤيدي وقصيدة شعرية بالمناسبة.

ونظم مكتبا الهيئة العامة للأوقاف والهيئة العامة للزكاة بمحافظة حجة أمس، فعالية خطابية بذكرى رحيل العالم الرباني مجد الدين المؤيدي.

وفي الفعالية أشار مدير مكتب الهيئة العامة للأوقاف بالمحافظة محمد عيشان إلى أهمية إحياء ذكرى هذه الشخصية العظيمة من العلماء الذين سارو على نهج الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم.

وأشار إلى ما يمثله إحياء ذكرى ترتبط بقامة علمية ودينية أثرت الساحة بالعديد من المؤلفات وإسهاماته في خدمة قضايا الدين وتخريج كوكبة من العلماء.

واعتبر إحياء ذكرى سنوية العلامة المؤيدي هو إحياء للعلم والقيم والمبادئ العظيمة التي سار عليها ومحطة لاستلهام الدروس من أحد أعلام المعرفة والشريعة.

بدوره أشار عضو رابطة علماء اليمن القاضي عبدالمجيد شرف الدين إلى أهمية إعطاء العلماء مكانتهم والاستفادة من علومهم ودورهم في هداية الناس والاقتداء بهم.

وأشار إلى أن إحياء هذه الذكرى هو إحياء للعلم النافع والتعرف على دور الفقيد في تبصير الأمة وتنويرها وتعزيز روح التسامح والإخاء بين أبنائها.

وأكد أهمية إحياء ذكرى من تصدو للمد الوهابي والفكر التكفيري ومن سندهم متصل عن الآباء والأجداد وصولا الى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.. مستعرضاً مواقف أهل الحكمة والإيمان في نصرة الأشقاء في غزة.

فيما استعرض عضو رابطة علماء اليمن حسين جحاف مواقف من شخصية العالم الرباني مجد الدين المؤيدي وجهاده وعلمه ومواقفه وامره بالمعروف ونهيه عن المنكر وحياته وما تميز به من صفات وسجايا وفضائل وإيمان راسخ..

وتطرق جحاف إلى اهتمام الفقيد بالهدى والعلوم والجهاد الذي ذكره وحث عليه في كتبه ومؤلفاته ومواقفه في مواجهة العدوان المصري في 1962 م والسعودي في 1334 هـ.

 

مقالات مشابهة