«الشارقة الخيرية» تدعو لتوفير 6000 حقيبة مدرسية داخل الدولة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الحقايق» تدشن الإثارة في «شارة طحنون بن محمد» للهجن إطلاق النسخة الأولى من «سيوا للترشيد»دعت جمعية الشارقة الخيرية المتبرعين إلى دعم حملتها السنوية «العودة إلى المدارس» لتوفير الحقائب المدرسية للطلبة قبيل بدء العام الدراسي الجديد، بما يدخل البهجة إلى نفوسهم ويخفف عن أسرهم أعباء وتكاليف شراء هذه الأدوات اللازمة لكل طالب ودارس بالمراحل الدراسية للتعلم الأساسي والثانوي.
وأكد أسعد الزرعوني مدير إدارة المساعدات بالإنابة، أن الجمعية تستهدف قبيل حلول العام الدراسي الجديد من كل عام توفير المستلزمات الدراسية التي يحتاجها الطلبة في يومهم الدراسي ويتم توزيعها على الأسر المستحقة في صورة حقائب مدرسية تتضمن كل الأدوات الدراسية التي يستعين بها الطالب خلال يومه الدراسي.
وأشار إلى أن الجمعية استطاعت بدعم المحسنين وتبرعاتهم توفير 6000 حقيبة مدرسية خلال العام الدراسي المنقضي، بينما نعول خلال حملتنا في عامها الدراسي الجديد على دعم المحسنين وأصحاب الأيادي البيضاء في توفير المستهدفات، وسوف تتنوع الحقائب المقرر توزيعها من حيث الأحجام بما يتناسب من المراحل الدراسية، كما سوف يُراعى توفير حقائب ذات جودة مميزة، داعياً إلى الاستفادة من وسائل التبرع الميسرة التي وفرتها الجمعية لتمكين الراغبين في دعم حملات ومشاريع الجمعية عموما وحملة العودة للمدارس من وضع صدقاتهم عن أنفسهم وذويهم لدعم الطلبة المتعسرين وتمكينهم من بدء عامهم الدراسي الجديد ببهجة وهمة ونشاط، كما دعا كذلك الأسر المتعففة إلى تسلم مستحقات أبنائهم مع إطلاق الحملة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة العودة إلى المدارس الدراسی الجدید
إقرأ أيضاً:
6 نصائح ذهبية لتحقيق السعادة في العام الجديد.. «أهلا بـ2025»
مع اقتراب بدء العام الجديد 2025، يرغب الكثير منا تلافي أخطاء السنة الماضية وعيش سنة جديدة تملأها السعادة والإنجاز، ما يتطلب الاستعداد النفسي الجيد من خلال وضع خطة واقعية قابلة للتنفيذ تساعدنا على التطوير والنهوض بأنفسنا للأفضل كما تساعدنا على التحلي بالروح الإيجابية.
يمكن اتباع 6 نصائح مهمة لتحقيق السعادة والإنجاز في العام الجديد 2025، وهو ما أشارت إليها الدكتورة ريهام عبد الرحمن، إخصائية الصحة النفسية خلال حديثها لـ«الوطن»، كالتالي:
تعلم من أخطاء الماضيينبغي على الإنسان أن يدرك أخطاء السنة الماضية حتى يتلافى تكرارها في العام الجديد، وذلك من خلال مراجعة العلاقات أو الأشياء التي أثرت في حياته بالسلب لتحديد الدروس المستفادة من التجارب السيئة وكيف دفعت بحياته إلى الأمام، مع تجنب لوم النفس على الأخطاء التي ارتكبها سابقًا، لأن ذلك يضخم المشاعر السلبية ويؤدي للقلق والإحباط واليأس.
حدد أهدافكمن الضروري دخول الإنسان العام الجديد بتحديد مجموعة من الأهداف الواقعية التي يرغب في تحقيقها، مع تحديد العقبات التي قد تواجهه أثناء السعي لتحقيقها وكيفية التغلب عليها.
اعتزل ما يؤذيكيجب على الإنسان أن يحافظ على صحته النفسية من خلال اعتزال ما يؤذيه من أفكار سلبية أو علاقات سامة، وذلك بتجنب الجلوس مع الأشخاص كثيري الشكوى والضجر وقضاء أوقات فراغه في الاستماع إلى القصص المحفزة التي تساعده على تحقيق أحلامه وأهدافه.
عش اللحظة الحاليةعيش اللحظة الحالية من أهم الأمور التي ينبغي على الإنسان الاهتمام بتطبيقها في العام الجيد، لأن التفكير في الماضي لا جدوى منه فهو ذهب ولن يعود، وكذلك الانشغال بالمستقبل لا يولد سوى الخوف الوهمي لأن المستقبل بيد الله.
إدراك الأولوياتينبغي على الإنسان تحديد أولوياته في العام الجديد، لأن إدراكها يساعد على الحفاظ على الوقت وتجنب التسويف والتأجيل.
نية التقرب من اللهلابد أن يُدرك الإنسان أن تطوير الجانب الروحاني يساعده على تحقيق السعادة والاطمئنان، لذا ينبغي وضع نية التقرب من الله ضمن أهدافه في العام الجديد من خلال الانتظام في ممارسة العبادات الدينية وتحسين تعامله وعلاقاته مع الناس.