لقى طفل مصرعه اليوم السبت غرقاً في ترعة الدريسة بأبوعطوة التابعة لمحافظة الإسماعيلية، وتكثف قوات الإنقاذ النهري جهودها في استخراج جثة طفل يبلغ من العمر 13 عاماً.
ودفع مرفق إسعاف الإسماعيلية بسيارة إسعاف لمكان الحادث لنقل الجثمان إلى ثلاجة مستشفي جامعة قناة السويس، بعد استخراجها من المياه.
على الفور انتقلت قوة أمنية من قسم شرطة مركز الإسماعيلية إلى مكان الواقعة، لفرد كردون أمنياََ حول مكان الواقعة، وكشف ملابسات الحادث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غرق طفل الاسماعيليه ترعة اسعاف
إقرأ أيضاً:
تحديد مكان دفن البابا فرنسيس في كنيسة القديسة مريم الكبرى
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأنه سيتم دفن البابا فرنسيس في كنيسة القديسة مريم الكبرى.
وفي مشهد درامي يكتنفه الغموض ويستدعي التأمل، دخلت الكنيسة الكاثوليكية واحدة من أكثر مراحلها حساسية وإثارة منذ عقود، بعد إعلان وفاة البابا فرنسيس فجر الاثنين، وبدأ الكاردينال كيفن فاريل مهامه كحاكم مؤقت للفاتيكان.
لم يكن صباح 21 أبريل 2025 يوماً عادياً في قلب العالم الكاثوليكي. فمع حلول الساعة 7:35 صباحًا، توقف قلب البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الـ266، إثر سكتة دماغية مفاجئة أعقبها فشل قلبي حاد. كان قد خرج لتوه من معركة صحية شرسة مع التهاب رئوي، ليعود إلى دار القديسة مارتا، حيث أسلم روحه وسط حالة من التكتم الرسمي والإثارة الإعلامية التي بدأت تشتعل.
لكن الإثارة لم تكن فقط في خبر الوفاة، بل في الشخصية التي ستتولى الأمور مؤقتًا: الكاردينال كيفن فاريل، الكاميرلنغو. رجل غامض، معروف بمواقفه الحادة، وماضيه المثير للجدل. إيرلندي المنشأ، فاتيكانياً حتى النخاع، ذو وجه صارم ونبرة حاسمة، وهو الآن الرجل الأقوى في الكرسي الرسولي حتى موعد الانتخاب.
في أعقاب وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل 2025 عن عمر يناهز 88 عامًا، تولّى الكاردينال كيفن فاريل، الإيرلندي المولد، منصب الكاميرلنغو، ليصبح المسؤول المؤقت عن إدارة شؤون الفاتيكان خلال فترة "الكرسي الشاغر" حتى انتخاب بابا جديد.