#سواليف
روى #شاب معاناته مع رسوبه المتكرر في #امتحان_القيادة في الأردن، كاشفا أنه رسب بالامتحان نحو 20 مرة.
وعند سؤاله عن الأسباب، أوضح أن بعضها قد يكون مبرراً بينما في حالات أخرى لم يعرف السبب وراء رسوبه، قائلاً: “كل مرة سبب، في أسباب الواحد لا يعرف لماذا رسب بس خلص برسبوه.”
الشاب حضر لتقديم امتحان جديد، ولكن لسوء الحظ لم ينجح هذه المرة أيضاً.
وأضاف أنه رغم تلقيه دروساً كافية وتحضيرات قبل الامتحانات، إلا أن #الرسوب تكرر مراراً، مشيراً إلى أن تكلفة إعادة الامتحان تصل إلى 20 ديناراً في كل مرة، مما رفع مجموع ما أنفقه إلى نحو 200 دينار حتى الآن.
وأشار في حديثه إلى أن تكلفة الحصول على رخصة القيادة أصبحت باهظة، حيث تصل التكلفة الإجمالية لما يزيد عن 400 دينار، تشمل #التدريب والدروس.
وختم حديثه: “المفروض الناس التي تعرف القيادة أن تنجح، قائلا :”بعد الـ 20 مرة شو ظل؟ ما ظل شي.”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شاب امتحان القيادة الرسوب التدريب
إقرأ أيضاً:
أصوم ولا أفطر؟ حمزة العيلي يتساءل والإفتاء تجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثار الفنان حمزة العيلي الجدال بنشره تساؤلا فقهيا عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، حيث يتواجد الآن بالمملكة العربية السعودية لأداء عمرة، وسوف يصل غدًا الأحد للقاهرة، في حين أعلنت المملكة العربية السعودية أن غدا الأحد هو أول أيام عيد الفطر، في حين أعلنت أن الإثنين هو اول أيام عيد الفطر المبارك.
حمزة العيلي يتساءل والإفتاء تجيبوكتب حمزة العيلي قائلا: "أنا مسافر من السعودية بكرة بمشيئة الله وهيكون عيد وسفري الظهر على مصر هوصل ألاقي الدنيا صيام..أفطر ولا أصوم ؟! مسألة فقهية جميلة ".
لينشر بعدها "بوست آخر، بعد أن توصل للإجابة قائلا: الخلاصة من أهل الفتوى..هفطر بإذن الله وأصلي العيد في السعودية وأمسك عن الطعام في الطيارة قبل دخول الحدود المصرية بحيث أدخل مصر وأكمل مع أهلها الصيام مراعاةً لمشاعر من حولي.. كل عام وحضراتكم بخير".
وأجاب الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، على الفنان حمزة العيلي،قائلا:" إذا بدأ المكلَّف الصيام في مصر طبقًا لتحديد أول شهر رمضان فيها ثم سافر إلى بلدٍ آخر اختلف العيد فيه مع مصر فالأصل أن يتبع أهل تلك البلد في رؤية هلال شوال إلا في حالتين:
الأولى: أن تخالف هذه الرؤية الحساب الفلكي القطعي، أو تجعل شهر رمضان يزيد عن ثلاثين أو يقل عن تسعة وعشرين يومًا. فإذا رُؤِي مثلًا هلالُ شوال في مصر ولم يُرَ في البلد الأخرى أو بالعكس مع كون الرؤيتين داخلتين في نطاق الإمكان الفلكيِّ ومع صحة عدد أيام الشهر، فإن الصائم يتبع حينئذٍ هلال البلد الذي هو فيها صيامًا أو إفطارًا.
والثانية: إن كانت البلد التي سافر إليها لا تُبالي بالحساب القطعي بل خالفَتْه في إمكان الرؤية أو استحالتها، أو كان الصائم بحيث لو تابعها لزاد على ثلاثين أو نقص عن تسعة وعشرين فلا يجوز له حينئذٍ متابعتها في الإفطار أو الصوم الزائد أو الناقص قطعًا، حضرتك ما دمتَ هتسافر بعد الفجر مِن السعودية وتصل لمصر، فأنت صمتَ ما هو واجب عليك 29 يوما، ولا يجب عليك صوم هذا اليوم مع أهل مصر، لكن النصيحة هي أن تُمْسِك عن الأكل والشرب بقية اليوم مراعاة لمشاعر مَن حولك.