العراق: دفاعنا الجوي قادر على حماية أجوائنا والدفاع عن سيادتنا
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
أكد اللواء يحيى رسول المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، اتخاذ جميع التدابير اللازمة لتأمين الأجواء العراقية.
وأشار المتحدث إلى أن الجيش العراقي، يملك القدرة اللازمة التي تسمح له بمراقبة الأجواء الوطنية وتتبع الطائرات.
وقال رسول، لوكالة الأنباء العراقية، اليوم السبت: إن "الحكومة العراقية، وعلى رأسها رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، أولت الاهتمام الكبير لتطوير قدرات الدفاع الجوي".
وذكر المتحدث بتوقيع عقد مع كوريا الجنوبية قبل عدة أشهر لامتلاك منظومة دفاع جوي متطورة، ولكن الأمر يتطلب بعض الوقت لكي تدخل في نطاق الخدمة.
وأضاف المتحدث أن القوات العراقية اتخذت كل الإجراءات اللازمة لحماية الأجواء العراقية، وتم اتخاذ جميع التدابير اللازمة لتأمينها، مؤكدا امتلاك العراق للقدرة على مراقبة الأجواء ومتابعة الطائرات التي تدخل وتخرج.
وذكر أن "طائرات الأكس 16 وكي 50 الكورية المتقدمة، وطائرات النقل الجوي والاستطلاع، تشكل قوة جوية عراقية تسهم في حماية العراق والدفاع عن سيادته".
وبشأن حماية الحدود، شدد المتحدث على أن "كل الحدود العراقية مؤمنة بشكل جيد، وخاصة التي تربطنا مع سوريا"، مشيرا إلى "تحصين هذه الحدود بشكل كبير بوجود قوات الحدود العراقية، إضافة إلى كاميرات حرارية وأجهزة تنصت".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجواء العراقية الحكومة العراقية الدفاع الجوي حكومة العراق محمد شياع السوداني
إقرأ أيضاً:
الأعرجي: أمن إيران أولاً وأخيراً
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 2:12 م أربيل/ شبكة أخبار العراق- عقد القيادي في منظمة بدر الإيرانية مستشار الأمن القومي، قاسم الأعرجي، اليوم السبت (22 شباط 2025)، اجتماعا في أربيل لمتابعة تنفيذ الاتفاق الأمني المشترك بين العراق وإيران.وذكر المكتب الاعلامي لمستشار الامن القومي في بيان، أن “الاعرجي والوفد الأمني الرفيع المرافق له، عقد اجتماعا في أربيل، لمتابعة تنفيذ الاتفاق الأمني المشترك بين العراق وإيران”.واضاف انه “وشارك في الاجتماع، وزير داخلية إقليم كردستان، ريبر أحمد ومسؤولين في الإقليم”، مبينا ان “الاجتماع ناقش تنفيذ فقرات الاتفاق الأمني المشترك بين العراق وإيران، وملفات أخرى تتعلق بتعزيز الأمن وضبط الحدود”.يذكر ان الاتفاق الأمني يضمن امن إيران فقط وليس أمن الحدود العراقية من جهة إيران فإيران ترسل مخدراتها يوميا للعراق عبر وكلائها وكذلك المجرمين الآسيويين وتسهيل تسللهم للحدود العراقية وغيرها كثير.