مقالات مشابهة “كل عام وأنت بخير معلمي”كلمات تهنئة يوم المعلم العالمي 2024.. واجمل الصور

‏10 دقائق مضت

هاتف Lava Agni 3 يأتي بشاشة AMOLED مقاس 1.74 بوصة في الخلف مع مفتاح Action Key مخصص

‏42 دقيقة مضت

الآن.. رابط تذاكر مباراة قطر قيرغيزستان وأسعارها في تصفيات كأس العالم 2026

‏48 دقيقة مضت

توتال إنرجي تبحث زيادة استثماراتها في مصر عبر مزايدة التنقيب عن النفط والغاز

‏ساعة واحدة مضت

awlya education gov dz تسجيلات التحضيري 2024 سيت التسجيل وزارة التربية الوطنية الجزائرية

‏ساعة واحدة مضت

عبارات تهنئة بمناسبة يوم المعلم العالمي 2024 احتفاءً بالمعلمين واحتراماً لجهودهم المبذولة

‏ساعتين مضت

تُواصل سلطنة عمان تنويع مجالات استعمال الطاقة المتجددة، في إطار الإستراتيجية الوطنية لتحول الطاقة وتحقيق مستهدفات الحياد الكربوني، بحلول عام 2050.

ووفقًا لمتابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تعمل شركة نماء لخدمات المياه على تعزيز استعمال الطاقة المتجددة في عمليات التشغيل، إذ تُشغل عددًا من محطاتها باستعمال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، منها محطات الكحل، وقرن العلم، وحمراء الدروع.

كما تعمل نماء على تعزيز الاستدامة البيئية والتوسع في استعمال الطاقة النظيفة من خلال خطط وأهداف مُحددة تُترجم في مختلف الأعمال التشغيلية للشركة، بهدف الإسهام في تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

وتُركز نماء لخدمات المياه على تسريع وتيرة التحول إلى الطاقة النظيفة، لتُسهم في الجهود الوطنية للتصدي لظاهرة التغير المناخي وإستراتيجية تحول الطاقة في سلطنة عمان.

الطاقة المتجددة في سلطنة عمان

تستهدف سلطنة عمان الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050؛ إذ عزّزت معدلات النمو في مشروعات الطاقة النظيفة وإنتاج الهيدروجين الأخضر، وعملت على زيادة المساحات الخضراء، وأولت المحميات الطبيعية عناية كبيرة، بهدف التصدي لظاهرة التغير المناخي.

وتسعى شركة نماء إلى تطبيق التقنيات الرئيسة التي تضمنتها الإستراتيجية الوطنية للوصول إلى الحياد الكربوني، من خلال التركيز على الاستدامة البيئية وكفاءة استهلاك الطاقة، والتوسع في استعمال مصادر الطاقة النظيفة، بحسب الموقع الرسمي للشركة.

محطة مياه تعمل بالطاقة الشمسية – الصورة من وكالة الأنباء العُمانية

وسلّط الرئيس التنفيذي للعمليات والصيانة في شركة نماء لخدمات المياه المهندس عبدالله بن محمد النعيمي، الضوء على أبرز محطات المياه التي تُستعمل فيها الطاقة النظيفة في الأعمال التشغيلية.

ويجري تشغيل محطة حمراء الدروع بولاية عبري بالطاقة الشمسية لإنتاج نحو 1000 متر مكعب من المياه يوميًا، تُغذّي المشتركين في حمراء الدروع ومحطة تعبئة الناقلات، من خلال قدرة إنتاج تبلغ 39 كيلوواط/ساعة من الكهرباء تُستعمل في تشغيل المحطة وتحلية المياه المُنتجة من الآبار.

محطات المياه العاملة بالطاقة المتجددة

أشار الرئيس التنفيذي للعمليات والصيانة في شركة نماء المهندس عبدالله بن محمد النعيمي، إلى محطة الكحل لتحلية المياه في ولاية هيماء، التي تبلغ الطاقة الإنتاجية لها 240 مترًا مكعبًا من المياه يوميًا، وتعمل بتقنية تدمج بين الطاقة الكهربائية والطاقة الشمسية وطاقة الرياح؛ إذ يجري إنتاج الكهرباء اللازمة لتشغيل المحطة من خلال 90 لوحًا شمسيًا، بالإضافة إلى 3 توربينات رياح.

كما أشار النعيمي إلى محطة قرن العلم في ولاية آدم بطاقة إنتاجية تبلغ 100 متر مكعب من المياه يوميًا، العاملة بالطاقة الشمسية، لتغذية المنازل والشركات العاملة في مناطق الامتياز.

وقال الرئيس التنفيذي للعمليات والصيانة في شركة نماء لخدمات المياه، إن محطة قرون لتحلية المياه بولاية جعلان بني بوعلي تُعد من أهم المواقع التي يجري تشغيلها باستعمال الطاقة المتجددة في سلطنة عمان، بطاقة إنتاجية تبلغ 250 مترًا مكعبًا من المياه يوميًا، تُغذّي منازل سكان القرية.

وتُستعمل الطاقة الشمسية لتشغيل بئر وادي السيجاني بولاية سمائل، من خلال 40 خلية شمسية تُنتج نحو 10 كيلوواط/ساعة من الكهرباء تُستعمل في تشغيل مضخة البئر لتغذية خزانات وادي السيجاني، التي تصل قدرتها التخزينية إلى 10 آلاف غالون، يجري توصيلها إلى 80 منزلًا في بلدتي السنسلة ووادي السيجاني، عبر محطة الناقلات.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: نماء لخدمات المیاه الطاقة المتجددة من المیاه یومی ا الحیاد الکربونی استعمال الطاقة الطاقة الشمسیة الطاقة النظیفة سلطنة عمان شرکة نماء من خلال ت ستعمل التی ت

إقرأ أيضاً:

هل تهدد الطاقة الشمسية شبكاتِ الكهرباء؟

في عام 1812 ابتكر رائد الأعمال المغامر فريدريك وينسور مفهوم أو نموذج "المرفق العام." أسس وينسور شركة غاز الإضاءة وفحم الكوك لتزويد سكان لندن بالغاز. (تستخرج الشركة الغاز وفحم الكوك من الفحم الحجري بالتقطير الإتلافي أو الكربنة. وكان هذا الغاز يُستخدم في إنارة الشوارع والأغراض المنزلية من إضاءة وطهي وتدفئة- المترجم).

الفكرة وراء تأسيس الشركة هي ضخ الغاز مباشرة عبر الأنابيب الى المنازل من موقع مركزي بدلا من شراء كل منزل مصدرا خاصا به للطاقة سواء كان ذلك المصدر أكياسا من الفحم أو قطعا من حطب الوقود. فوجود عدد كبير من الزبائن بأنماط مختلفة من الطلب على الخدمة سيتيح تشغيل مصانع انتاج الطاقة بمزيد من الكفاءة.

كان ذلك احتكارا طبيعيا (الاحتكار الطبيعي يعني وجود لاعب كفء واحد في قطاع صناعي أو خدمي تمنع الحواجز والتكلفة الأولية الباهظة من وجود منافسين له– المترجم). فوفورات الحجم الكبير توزِّع تكلفة منشأة انتاج الغاز والأنابيب والمكونات الأخرى على عدد كبير من الزبائن مما يعني أن كل واحد منهم ينفق مبلغا أقل مقابل استهلاك نفس الكمية من الغاز. وهكذا انتشرت حول العالم فكرة "الطاقة بوصفها خدمة."

ألواح الطاقة الشمسية

لكن كهرباء الطاقة الشمسية الرخيصة تفكِّك الآن هذا النموذج. ففي العام الماضي أصبحت باكستان ثالث أكبر مستورد لألواح الطاقة الشمسية. والعديد من هذه الألواح انتهي بها المطاف الى أسطح مباني الشركات التجارية والصناعية أو المزارع لكي تحل محل مولدات وقود الديزل.

أسعار الطاقة في باكستان مرتفعة جدا. ويعود ذلك الى إبرام عقود مكلفة لسداد قيمة السعة التوليدية من محطات صينية في الغالب لتوليد الكهرباء من الفحم الحجري.

لذلك تَبنِّي الطاقة الشمسية الأرخص والأنظف تطورٌ مُرحَّبٌ به. لكنه في ذات الوقت يقود الى حلقة شريرة. فتكاليف تشغيل شبكة الكهرباء وتسديد تكلفة الكهرباء المنتجة بواسطة الفحم الحجري سيتحملها عدد أقل من الناس. وسيكون لديهم حينها أكثر من سبب كاف للتخلي عنها وعدم شرائها مما سيقوض اقتصاديات المشروع بأكمله.

شهدت جنوب افريقيا تطورا شبيها. فتخفيف الأحمال بواسطة شركة الكهرباء المملوكة للدولة "اسكوم" يقطع الكهرباء عن المستهلكين عندما لا تكون هنالك كهرباء كافية لمقابلة الطلب. قاد ذلك الى ازدهار الطاقة الشمسية. وتسبب في مشاكل مالية لحكومات البلديات التي توجب عليها شراء كهرباء تزداد تكلفتها باطراد من شركة اسكوم لبيعها الى المستهلكين. وبحلول شهر نوفمبر كانت لديها فواتير غير مسددة للشركة بقيمة 95 بليون راند (5 بليون دولار أو ما يساوي 1.2% من الناتج المحلي الإجمالي).

وفي لبنان حيث حددت شركة الكهرباء المملوكة للدولة في عام 2019 توليد الكهرباء لمدة ساعتين في اليوم ارتفعت سعة توليد الكهرباء الطاقة الشمسية من 100 ميجاواط الى 1300 ميجاواط في الفترة من 2020 الى 2023. وتغطي ألواح الخلايا الكهروضوئية أسطح المنازل في أحياء بيروت الأكثر ثراء.

أسعار الطاقة

حتى في أمريكا دفعت أسعار الطاقة المرتفعة وانقطاعات الإمداد الكهربائي بسبب الكوارث الطبيعية الناس الى التخلي عن خدمة شبكة الكهرباء. لقد وجد كل من السيد على السادات وجوشوا بيرس وكلاهما باحثان من جامعة ويسترن أن مزيجا من ألواح الطاقة الشمسية والبطاريات ومولدات الديزل بديلٌ اقتصادي فعال للاعتماد على شبكة الكهرباء في أجزاء من خمس ولايات أمريكية. كما تنخفض أسعار مثل هذه الأنظمة بحوالي 9% في العام، حسب تقديرات هذين الباحثين. ويعود ذلك الى رخص البطاريات وألواح الطاقة الشمسية.

بالنسبة المتفائلين تقدم هذه التطورات رؤية مستمدة مباشرة من حركة الخضر في سنوات السبعينات. وقتها صاغ أموري لوفينز وهو محلل للطاقة مصطلح "مسار الطاقة الناعم" لوصف مستقبلٍ سيتم فيه إنتاج الطاقة بموارد متجددة ولا مركزيا وبكميات صغيرة.

كتب الباحث بمركز الأبحاث "أميركان انتربرايز انستيتيوت" لين كيسَلِينغ أن اقتصادا صناعيا غنيا "يمكنه العمل بكفاءة دون الاعتماد على محطات كهرباء مركزية على الإطلاق." ويحتفل الليبرتاريون (دعاة تقليص الدور الحكومي في الاقتصاد وحرية الفرد والأسواق) بهذا التحول الى الطاقة الشمسية أيضا. فالتغير التقني يجعل أسواق الكهرباء حرة أو مفتوحة بقدر أكبر للمنافسة، بحسب كيسَلِنغ. وتعني إمكانية "فك الارتباط" بشبكة الكهرباء حتى إذا لم يحدث أن الاحتكارات الطبيعية تواجه تهديد التخلي عنها.

مع ذلك هنالك عيوب في هذا التحول. أحدها الكفاءة. فتكلفة انتاج الوحدة من الطاقة الكهربائية في مزرعة الطاقة الشمسية خلال فترة تشغيلها أو عمرها الافتراضي تبلغ حوالي ربع تكلفة وحدة الكهرباء المنتجة بواسطة الألواح الكهروضوئية المثبتة في أسطح المباني، بحسب تقديرات بنك لازارد. في المزرعة تتوافر اقتصاديات الحجم الكبير في التركيب والصيانة. فوق هذا، الكثير من الكهرباء التي يتم توليدها على أسطح المنازل ومباني الشركات ستضيع هباء في نهاية المطاف (لمحدودية الاستفادة منها من قبل أصحابها.)

علاوة على ذلك، التكلفة الأولية للتخلي عن الشبكة تجعل في العادة هذا الخيار ممكنا للأغنياء فقط. فنظرا الى أن الباكستانيين الأكثر ثراء يمكنهم مقابلة تكلفة أنظمة الطاقة الشمسية يجد الأكثر فقرا أنهم مضطرُّون إما الى تحمل المزيد من تكاليف الشبكة أو التخلي عن استخدام الكهرباء تماما.

في لبنان تتكدس في السوق أنظمة الطاقة الشمسية والبطاريات متدنية النوعية لافتقارها الى الضوابط التنظيمية حسبما تقول جيسيكا عبيد الباحثة بمعهد الشرق الأوسط. والشركات الصغيرة التي تظهر فجأة لتركيب هذه الأنظمة تُفلِس ولا يمكنها تقديم خدمات الصيانة.

تحليلات الطاقة الشمسية

يحاول واضعو السياسات الآن إيجاد حلول. تقول جيني تشيس رئيسة فريق تحليلات الطاقة الشمسية بشركة الأبحاث الاستراتيجية "بلومبرغ إن إي في" من الممكن تصميم وتشغيل أنظمة الطاقة الشمسية لكي تتكامل بسلاسة مع شبكات الكهرباء.

مشاكل الكهرباء في باكستان ناشئة عن إرث كهرباء الفحم الحجري باهظة التكلفة وطريقة تسعيرها للمستهلكين. فالتكاليف الثابتة لنقل وتوزيع الكهرباء يتم سدادها من خلال التسعير بالساعة والذي لا يتغير كثيرا بناء على الطلب (بمعنى لا ينخفض سعرها في الساعات التي ينخفض فيها الطلب على الكهرباء ولا يرتفع في الساعات التي تشهد ارتفاعا في استهلاكها– المترجم.)

في الوقت الحالي هنالك عدد قليل من الناس الذين ليست لديهم أنظمة تخزين للطاقة الكهربائية مما يعني أنهم يستخدمون كهرباء الشبكة كاحتياطي ولا يتخلون عنها تماما. نتيجة لذلك أولئك الذين بمقدورهم الحصول على نظام طاقة شمسية خاص بهم يمكنهم الاستفادة من الكهرباء التي ينتجونها عندما تكون الشمس ساطعة والحصول على الكهرباء من الشبكة عندما تغيب الشمس بسعر رخيص لا يعكس التكلفة الحقيقية.

كما يستفيد مستهلكو الكهرباء الذين لديهم أنظمة طاقة شمسية في منازلهم من نظام عدادات "صافي القياس" بالحصول على رصيد كهربائي مقابل تزويد الشبكة العامة بفائض الكهرباء التي تنتجها أنظمتهم أثناء النهار وعندما تكون قيمتها أقل. القضاء على مثل هذه الحوافز (المفرطة في السخاء- المترجم) سيساعد في توزيع تكلفة صيانة الشبكة على مستخدميها بطريقة أكثر عدالة.

مع ذلك، الحل الأفضل لشركات الكهرباء سيكون الاستجابة للمنافسة وترتيب أمورها بناء على ذلك. في باكستان كثيرا ما تخفق الشركات في جعل المستهلكين يسددون فواتير استهلاكهم. وفي جنوب افريقيا مع تمكن شركة "اسكوم" أخيرا من تقليص انقطاعات الكهرباء تباطأ ازدهار الطاقة الشمسية.

وعلى الرغم من أن التوليد اللامركزي للكهرباء قد يكون مهددا ومزعزعا لشبكة الكهرباء لكنه يشكل حافزا لمشغليها لتحسين أدائها. فألواح الطاقة الشمسية المثبتة على أسطح المباني تقدم بديلا لاحتكار خدمة إمداد الكهرباء التي لم يعد بالإمكان اعتبارها احتكارا طبيعيا.

مقالات مشابهة

  • هل تهدد الطاقة الشمسية شبكاتِ الكهرباء؟
  • مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة «ايجبس 2025».. وزير الكهرباء يبحث إقامة محطة رياح قدرة 500 ميجاوات.. خبراء: نعتمد على استراتجية "مزيج الطاقة" وهناك مناطق عديدة لإنشاء مزارع الرياح
  • "إيميا باور" تنتهي من 93% من محطة أمونت للرياح برأس غارب
  • وزير الكهرباء يبحث تطوير وإعادة تشغيل وحدات التوليد في 4 محطات
  • بالتعاون مع سيمنس.. الكهرباء تعلن إقامة محطة طاقة رياح بقدرة 500 ميجاوات
  • وزير قطاع الأعمال يبحث مع «سكاتك» النرويجية مستجدات مشروع المحطة الشمسية لمجمع الألومنيوم
  • وزير قطاع الأعمال يتابع مستجدات مشروع المحطة الشمسية لمجمع الألومنيوم
  • الوزير الفضلي يفتتح مركز عمليات عملاء “المياه الوطنية”
  • تسلم تقريرًا عن أعمالها بالمنطقة خلال 2024.. أمير الجوف يستقبل رئيس القطاع الشمالي بشركة المياه الوطنية
  • أمير منطقة الجوف يستقبل رئيس القطاع الشمالي بشركة المياه الوطنية