عرض قصر اللقاءات السرية بين مارلين مونرو وجون كينيدي للبيع
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
عادت إحدى أشهر قصص الحب الأمريكية إلى الأضواء، بعد عرض العقار الفاخر الذي عاش فيه فرانك سيناترا للبيع بـ7.9 ملايين دولار.
وعرف المنزل، بتاريخي غني بالشائعات عن لقاءات سرية بين مارلين مونرو والرئيس الأمريكي السابق جون ف. كينيدي، ما جعله واحداً من أكثر الأماكن شهرة في هوليوود، حسب "ديلي ميل".
السياسة والفنويصف إعلان العقار المنزل بـ "ملعب لنخبة هوليوود"، وهناك مزاعم عن أن منزل الضيافة الذي يمتد على أكثر من 400 متر مربعاً، كان مكان لقاءات سرية بين مونرو وكينيدي، حيث وفر لهما سيناترا ملاذاً بعيداً عن أعين الصحافة وضغوط السياسة.
وإلى جانب دوره التاريخي، يعد العقار واحداً من أكثر المنازل تصويراً في الولايات المتحدة، حيث استخدم في العديد من الأعمال التلفزيونية والأفلام مثل "Mad Men" و"Dreamgirls".
كما يحقق المنزل دخلاً سنوياً يتراوح بين 750ألف و 1.2 مليون دولار من التصوير فيه، ما يجعله استثماراً جذاباً.
وأقيم المنزل المعروف بـ "منزل فارالون" في 1949 على يد المهندس المعماري الشهير ويليام بيرييرا، الذي صمم أيضاً مطار لوس أنجليس الدولي.
وعرض العقار في الأصل مقابل 21.5 مليون دولار في 2021، وهو الآن متاح بسعر أقل بكثير، ما يجعله فرصة لا تعوض.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أمريكا
إقرأ أيضاً:
وزارة الزراعة: أكثر من (22) مليون نخلة في العراق والطموح إلى أكثر من (30)مليون
آخر تحديث: 15 فبراير 2025 - 10:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الزراعة، اليوم الجمعة، عن خطة لزيادة النخيل إلى 30 مليون نخلة خلال 5 سنوات، فيما كشفت عن فتح منافذ تسويقية لتصدير التمور للأسواق العالمية.وقال الناطق باسم الوزارة محمد الخزاعي، في تصريح للإعلام الرسمي، إن “العراق يشهد طفرة كبيرة في أعداد النخيل، حيث تجاوز العدد 22 مليون نخلة، وذلك بفضل المشاريع الاستثمارية الكبرى التي نُفذت في عدد من المحافظات”.واوضح الخزاعي أن “من بين هذه المشاريع، مشروع شركة المهندس الذي زرع أكثر من مليون نخلة، إضافة إلى مشاريع العتبات في كربلاء (العباسية والحسينية) والنجف الأشرف”، مشيرا الى ان “الفلاحين والمزارعين بدأوا في إعادة الاهتمام بزراعة النخيل نتيجة للدعم الذي وفرته وزارة الزراعة والحكومة الحالية، ومن أبرز هذه العوامل توفير منافذ تسويقية جديدة لتمور العراق في الأسواق العالمية”.واضاف، إن “العراق نجح في زراعة أصناف جديدة من النخيل ذات الجودة العالية تُباع في الأسواق الدولية بأسعار مرتفعة، مما أسهم في تحفيز المزارعين والمستثمرين على التوسع في هذا القطاع”.وبين الخزاعي، ان “الجولات الخارجية المتعددة لوزير الزراعة أسفرت عن فتح منافذ تسويقية مباشرة لتصدير التمور العراقية إلى دول عدة، منها المغرب وتركيا، بالإضافة إلى عدد من الدول الأوروبية مثل إيطاليا وألمانيا وفرنسا، مع وجود خطط للتوسع إلى بريطانيا”.ولفت، إلى أن “الاهتمام الحالي بزراعة النخيل سيؤدي، خلال السنوات الخمس المقبلة أو أقل، إلى تجاوز حاجز 30 مليون نخلة، وهو ما يعد إنجازًا كبيرًا للعراق، بعد التحديات التي واجهها هذا القطاع في السنوات الماضية”.وتابع الخزاعي، أن “العراق يستعيد مكانته الطبيعية بين الدول البارزة في سوق النخيل والتمور العالمية، ليس فقط على صعيد الزراعة، بل أيضًا في الصناعات المرتبطة بالتمور التي تحظى بقبول واسع في الأسواق الدولية”.