أحلامك بالألوان أم بالأبيض والأسود؟.. هذا ما يقوله العلم
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
قال تقرير لصحيفة واشنطن بوست الأميركية، إن العلم دحض المعتقد الذي كان سائدا بأن معظم الناس تكون أحلامهم بالأبيض والأسود، في حين أن الأحلام بالألوان تكون “مرتبطة بمشاكل نفسية”.
وذكر التقرير أن الأبحاث تشير إلى أن الأحلام الرمادية أو بالألوان تكون مرتبطة بشكل جزئي بالعمر والوقت الذي عاصره الأشخاص، فحتى الخمسينيات من القرن العشرين، أشارت الأبحاث إلى أن الغالبية قالوا إن الأحلام بالألوان تكون نادرة جدا أو لم تحدث لهم أبدًا.
وأوضح التقرير أن ذلك تغيّر مع ظهور التلفاز الملون.
وكشفت دراسة أجريت عام 2008، أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما وربما نشأوا خلال فترة لم يكن انتشر أو اختُرع فيها التلفاز الملون، يحلمون بالألون بنسبة 34 بالمئة فقط، في حين من تقل أعمارهم عن 25 عاما قالوا إن ذلك يحدث معهم بنسبة 68 بالمئة.
وأفادت كل من الفئتين العمريتين الأكبر والأصغر سنًا بنتائج مماثلة عندما يتعلق الأمر بعدم تذكر الألوان في أحلامهم، وتحديدا ما يقرب من 18 بالمئة و15بالمئة على التوالي.
ويصبح الأمر أكثر وضوحًا مع التقدم في العمر، حيث نُشرت عام 2011 نتائج دراستين أجريتا بفارق 16 عامًا، أظهرت أن حوالي 80 بالمئة من المشاركين الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا أفادوا بوجود ألوان في أحلامهم، لكن النسبة انخفضت إلى حوالي 20 بالمئة بحلول سن الستين.
الحرة
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الخرطوم ماشية تضيق على الدعامة حتى تكون أضيق عليهم من خرم الإبرة
من سياسات الميليشيا التكيكية والإعلامية
انهم يمرقوا شائعة انهم انسحبوا من بعض المناطق
وفعلا مرات بتكون تكتيك لبعض العمليات
والله مرة أنا حلفت قلت الدعامة ديل ٧ تاتشرات بكون ما عندهم في مشوار مرقتو من جبرة لحدي سوبا
لكن ما مرت أيام حتى عرفت انو ده تكتيك منهم
وبعرفو يخفوا قواتهم دي تماما للتمويه
لكن مع ذلك نقول الخرطوم دي كل يوم ماشى تضيق عليهم. حتى تكون أضيق عليهم من خرم الإبرة بإذن الله
مصطفى ميرغني