جينيفر أنستون تسعى لمنع أنجلينا جولي من الفوز بالأوسكار
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
قالت تقارير إعلامية إن جينيفر أنيستون تحاول حرمان أنجلينا جولي من الفوز بجائزة الأوسكار، بالاستعانة بصديقتها المقربة ساندرا بولوك.
وقال مصدر لموقع In Touch: "ساندرا بالتأكيد لها تاريخ مع جولي، وهناك بالتأكيد آخرون في معسكر الأخيرة يعتقدون أن الدور المميز لساندرا في فيلم Gravity كان يجب أن يذهب إلى أنجلينا التي كانت مهتمة جداً ببطولته، قبل أن تحصل بولوك عليه".وفي السنوات التي تلت انفصال أنجلينا جولي وبراد بيت، شكلت ساندرا تحالفاً مع طليقها براد في فيلمين ناجحين: The Lost City وBullet Train.
وعاشت جولي 49 عاماً، طلاقاً فوضوياً منذ 10 أعوام من براد، 60 عاماً، ما أجبر العديد من العاملين في السينما على اختيار جانب منهما على حساب الآخر.
وأشار المصدر إلى أن لتحالف بولوك وأنيستون شبكة قوية من المصوتين على الجوائز.
Angelina Jolie threatened by Jennifer Aniston's social circle: Report https://t.co/v4T8e8Rcks
— Donald (@892Donald) October 4, 2024وتمني جولي نفسها بالمنافسة على الأوسكار بفيلم "ماريا" الذي تلعب فيه ماريا كايس، أعظم مغنيات الأوبرا في العالم، في باريس في سبعينيات القرن الماضي.
وعُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان البندقية السينمائي الـ 81 وسط إشادة الحاضرين، دون إغفال المراجعات النقدية المتناقضة له.
وبذلت جولي كل ما لديها في الدور، وتدريب 7 أشهر على غناء الأوبرا في الفيلم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أنجلينا جولي براد بيت أنجلينا جولي
إقرأ أيضاً:
هوندا تشتري بطاريات من تويوتا لتجنب رسوم ترامب الجمركية .. تقرير
تسعى هوندا إلى تأمين مصادر جديدة للبطاريات لسياراتها الهجينة في السوق الأمريكية، حيث تتطلع إلى شراء البطاريات من تويوتا لتلبية احتياجاتها وسط حالة من عدم اليقين المستمر بشأن الرسوم الجمركية المفروضة من إدارة ترامب.
حسب تقرير لصحيفة نيكي آسيا، فإن هذه الخطوة تأتي في وقت حرج حيث تسعى الشركة لتجنب الآثار السلبية للرسوم الجمركية المفروضة على الواردات الصينية، بالإضافة إلى الرسوم الجمركية المحتملة على السيارات اليابانية.
زيادة طلب هوندا على بطاريات السيارات الهجينةابتداءً من السنة المالية الحالية، تخطط هوندا لشراء بطاريات تكفي لحوالي 400,000 سيارة هجينة في السوق الأمريكية، وهي خطوة تتماشى مع استراتيجية الشركة للتركيز على زيادة مبيعات السيارات الهجينة في الولايات المتحدة.
في عام 2024، باعت هوندا 308,000 سيارة هجينة في السوق الأمريكي، وهو ما يمثل 22% من إجمالي مبيعاتها. مع هذه الزيادة في الطلب، تسعى هوندا لتأمين احتياجاتها بالكامل من البطاريات الهجينة في هذا السوق.
تأثير الرسوم الجمركية على سلاسل التوريدفي ظل الرسوم الجمركية الحالية على الواردات الصينية، حيث فرضت إدارة ترامب رسومًا إضافية بنسبة 10% على جميع الواردات من الصين في مارس 2024، تبحث هوندا عن بدائل لتجنب هذا العبء المالي.
علاوة على ذلك، يهدد ترامب برفع الرسوم الجمركية على واردات السيارات اليابانية من 2.5% إلى 25%، مما يجعل من الضروري بالنسبة لشركات السيارات اليابانية مثل هوندا وتويوتا إيجاد حلول لتفادي هذه الزيادات في الرسوم الجمركية.
تويوتا تقدم الحل من خلال مصنعها الجديدفي إطار البحث عن بدائل للرسوم الجمركية، تتطلع هوندا إلى الحصول على البطاريات من مصنع تويوتا الجديد في ولاية كارولاينا الشمالية.
هذا المصنع، الذي تم الإعلان عنه في عام 2021، من المقرر أن يبدأ تشغيله هذا العام.
كما قامت تويوتا بتوسيع مصنعها لتصنيع البطاريات بزيادة قدرها 2.5 مليار دولار في عام 2022 لتلبية الطلب على السيارات الكهربائية.
بالإضافة إلى ذلك، أفادت التقارير أن تويوتا ستنقل طلبات البطاريات بقيمة 1.5 مليار دولار إلى مصنع إل جي في ميشيجان لضمان استمرارية إمداداتها بعد انسحاب جنرال موتورز من الاستثمار في المصنع.
تتطلع هوندا إلى زيادة مبيعات السيارات الهجينة في الولايات المتحدة، حيث تحقق بعض طرازاتها مثل أكورد سيدان أداءً جيدًا في فئة السيارات الهجينة.
مع الخطط لزيادة الإنتاج في مركزها التصنيعي في أوهايو هذا العام، تسعى هوندا لأن تتفوق على جميع الشركات باستثناء تيسلا في إنتاج السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة.
وبالرغم من أن الطلب على السيارات الهجينة قد ينخفض على المدى القريب إذا تم تنفيذ خطط ترامب لتقليص معايير الانبعاثات، إلا أن هوندا تواصل تحسين تقنيتها في هذا المجال استعدادًا للمرحلة التالية من تطور سوق السيارات في الولايات المتحدة.
في خطوة استراتيجية أخرى، تسعى هوندا إلى نقل المزيد من الإنتاج إلى الولايات المتحدة وتحديث سلاسل التوريد لتجنب الرسوم الجمركية المتبادلة التي قد تصل إلى 25% على السلع المكسيكية والكندية، مما يقدر تكلفته بنحو 4.7 مليار دولار سنويًا.
تهدف هوندا إلى تقليل تأثير هذه الرسوم على تكاليف الإنتاج والمحافظة على قدرتها التنافسية في السوق الأمريكية.
تسعى هوندا جاهدة لمواكبة التحولات في سوق السيارات الأمريكية من خلال تأمين مصادر جديدة للبطاريات والتوسع في الإنتاج المحلي.
إن شراكتها المحتملة مع تويوتا لتأمين البطاريات للسيارات الهجينة تعتبر خطوة هامة نحو التغلب على التحديات التي تفرضها الرسوم الجمركية.
مع استمرار التركيز على السيارات الهجينة والتوسع في التقنيات الكهربائية، تسعى هوندا لتظل في صدارة المنافسة في أكبر سوق للسيارات في العالم.