صحف عالمية تختار مصر ضمن أفضل المقاصد السياحية للزيارة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
- موقع الإندبندنت The Independent: مصر ضمن أفضل 8 وجهات سياحية حول العالم للاستمتاع بإجازة مشمسة خلال فصل الشتاء
- موقع عالم السياحة والسفر Travel and Tour World: مصر من أفضل 5 وجهات سياحية بالشرق الأوسط تستحق الزيارة خلال شهر أكتوبر
- صحيفة The National الناشيونال الإماراتية: مدينة القاهرة ضمن أفضل 10 وجهات سياحية للزيارة
وفقاً للتقرير المصور الذي نشره موقع " The Independent" البريطاني جاءت مصر ضمن أفضل 8 وجهات سياحية حول العالم لقضاء إجازة مشمسة أثناء زيارتها خلال فصل الشتاء، لما تتميز به من مناخ معتدل مما يجعلها الوجهة المثالية لقضاء أجازه ممتعة في أجواء شتوية دافئة.
كما أوصى التقرير السائحين البريطانيين بزيارة مدينة الغردقة للاستمتاع بالإقامة في منتجعاتها السياحية الرائعة، لافتاً إلى أن رحلة الطيران من المملكة المتحدة إلى مدينة الغردقة تستغرق أقل من ست ساعات.
وفي سياق متصل، ومن خلال تقرير صحفي مصور، أبرز موقع "Travel And Tour World" والذي يعد أحد أبرز المجلات الرقمية المتخصصة في صناعة السفر والسياحة والضيافة والرحلات البحرية والطيران، أن مصر من أفضل 5 وجهات سياحية بمنطقة الشرق الأوسط تستحق الزيارة خلال شهر أكتوبر ليستمتع المسافرين إليها بقضاء أجازة ممتعة ورحلة ثرية بالتاريخ والثقافة والمناظر الطبيعية الخلابة.
وأشار التقرير إلى أن مصر دائما ما تبهر الزائرين من جميع أنحاء العالم حيث تذخر بالعديد من الأماكن الأثرية الفريدة، لافتاً إلى أن شهر أكتوبر في مصر يتميز بطقس مثالي لاستكشاف المواقع الأثرية الشهيرة والمتفردة بها، لاسيما تلك الموجودة بمدينتي القاهرة والأقصر والتي أكد التقرير على ضرورة زيارتهما خلال التواجد بمصر للاستمتاع بما بهما من أماكن سياحية وأثرية متنوعة، حيث أن مدينة القاهرة بها منطقة أهرامات الجيزة الساحرة والتي تعد شهادة خالدة على عظمة مصر القديمة. أما مدينة الأقصر، فوصفها بأنها أعظم متحف مفتوح في العالم للآثار المصرية القديمة حيث المعابد الشاهقة والمقابر الملكية المتميزة التي تعكس عراقة الحضارة المصرية. هذا بالإضافة إلى الأسواق التراثية الجميلة.
كما اختارت صحيفة The National الإماراتية، مدينة القاهرة ضمن أفضل 10 وجهات سياحية للزيارة وأكثرها قربًا من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأوضحت الصحيفة، من خلال المقال الذي نشرته، أن مدينة القاهرة تعد مدينة مثالية للزيارة والاستكشاف، كما أوصت بزيارة أماكن الجذب السياحي بها والتي من بينها منطقة أهرامات الجيزة والمتحف المصري الكبير، والقيام بجولة للتسوق بخان الخليلي النابض بالحياة، وبرحلة نيلية للاستمتاع بالأجواء الساحرة لنهر النيل ليلاً، بالإضافة إلى تذوق الأكلات المصرية التقليدية الشهية والمتنوعة التي يتميز بها المطبخ المصري.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لتغطية الطلب المتزايد.. مؤسسة النفط تكشف عن فرص لبناء شراكات عالمية
كشف رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المهندس مسعود سليمان، عن “رغبة المؤسسة الجادة في بناء علاقات شراكة جديدة وواعدة، بين الشركات المملوكة للمؤسسة ونظيراتها في العالم، تحقق مصالح عظيمة متبادلة للطرفين”.
وأعلن خلال كلمة ألقاها في مراسم إطلاق المرحلة الرابعة لجولة العطاء العام، صباح اليوم الخميس في اسطنبول، بحضور الدكتور خليفة عبد الصادق، وزير النفط والغاز المكلف، وجمع غفير من ممثلي ومندوبي الشركات النفطية في أسيا والشرق الأوسط واوروبا؛ “عن إتاحة فرص الاستثمار في قطاع النفط الليبي، والتي صارت متاحة اليوم أمام شركات الطاقة من مختلف دول العالم دون استثناء”.
ولفت إلى “أن شروط التعاقد تم وضعها بعناية تضمن توفير مناخ مناسب للاستثمار والمنفعة للطرفين”، داعياً الشركات العالمية “إلى خوض غمار الاستثمار في مجال الاستكشاف والتنقيب في القطع المطروحة للعطاء، والعمل سوياً لتغطية الطلب المتزايد على النفط والغاز عالمياً”.
وقدم فريق لجنة العطاء بالمؤسسة الوطنية للنفط المرافقين لرئيس مجلس الإدارة، “عرضاً تفصيلياً شارحاً لجولة العطاء العام، تضمن وصفاً فنياً كاملاً، فتح على اثرها باب الحوار والاستفسارات التي أجاب عليها الفريق بكل مهنية ودقة قدمت الصورة واضحة للجميع بما في ذلك الجوانب القانونية والتنظيمية والتقنية”.
يشار إلى أن “جولة العطاء العام كانت متوقفة منذ ما يزيد عن 17 عاما، شهدت خلالها ليبيا حالة من الركود في مجالات التنقيب والاستكشاف، ما ساهم في تناقص مستويات الإنتاج لعدم فتح أبار جديدة تدعم المخزون المستهلك خلال هذه السنوات ، وهو ما دفع بالمؤسسة الوطنية للنفط إلى السعي وفق استراتيجية دقيقة و ضوابط علمية عكف على اعدادها خبراء ومختصون ليبيون خلال سنوات؛ إلى إنقاذ قطاع النفط الليبي من تدنيات مستويات الإنتاج في وقت صار فيه التزايد على طلب الطاقات البديلة أمراً ملحوظاً، وواقعاً يشكل دافعاً قوياً، للإسراع في عمليات التنقيب والاستكشاف، واستغلال هذه الموارد في وقتها، وتضع المؤسسة 22 قطعة جغرافية للعطاء العام أمام الشركات العالمية، للاستكشاف والتنقيب منها 11 قطعة بحرية فيما تقع الأخريات في مواقع متقاربة في الجنوب والوسط من ليبيا”.
آخر تحديث: 17 أبريل 2025 - 16:04