فصائل عراقية: هاجمنا 3 أهداف حيوية شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
ذكرت فصائل عراقية، أنهم هاجموا ثلاثة أهداف حيوية شمال إسرائيل بواسطة عدد من الطائرات المسيرة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وفي إطار آخر، قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بإقتحام تجمع عرب "المليحات" في المعرجات شمال غرب أريحا، وقاموا بالهجوم على الاهالي.
وقال المشرف العام لمنظمة "البيدر للدفاع عن حقوق البدو" حسن مليحات لـ"وفا"، إن قوات الاحتلال اقتحمت التجمع وداهمت البيوت والمساكن وأجرت عمليات تفتيش، وأخذت بطاقات المواطنين الشخصية، وقامت بإحصاء وتسجيل كافة بياناتهم الكترونيا.
ووفق مليحات فإن هذا الاقتحام يأتي في سياق هجمات الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرين المستمرة ضد التجمعات البدوية في الأغوار، وتجسيد سياسات التطهير العرقي، وتفريغ الأرض من الفلسطينيين عبر عمليات التهجير القسري من قبل الاحتلال الذي يسعى للسيطرة والاستيلاء على هذه المناطق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل الطائرات المسيرة فصائل عراقية العراق لبنان
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقطع خطوط الإمداد عن مدينة الخيام جنوب لبنان
ما زال أمل وقف إطلاق النار في لبنان، يلوح في الأفق مع جهود المفاوضات الجارية، وارتفاع سقف التوقعات باقتراب التوصل لاتفاق لهدنة بين حزب الله وإسرائيل؛ لإنهاء الحرب المشتعلة منذ سبتمبر الماضي، والتي أودت بحياة الآلاف بين قتيل وجريح.
إسرائيل تُواصل عملياتها العسكرية في لبنانووفقا لتقرير عرضه برنامج «مطروح للنقاش»، من تقديم الإعلامية مارينا المصري، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، فإن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل عملياتها العسكرية غير المبررة، ضد لبنان لتزداد مساحة الشك بشأن احتمالات التوصل لاتفاق بين الجانبين في ظل التصعيد الإسرائيلي المتواصل.
وأكد التقرير أن الجنوب اللبناني شهد ضربات متتالية في أمكان متفرقة أدت لوفاة وإصابة عدد كبير من المدنيين في ظل مطالة أمريكية لإسرائيل، بضرورة سلامة أفراد الجيش اللبناني وأعضاء قوات يونيفيل، وسط تأكيدات أمريكية بأهمية التوصل لحل دبلوماسي في لبنان لإنهاء هذه الحرب.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يتعقب عناصر حزب اللهوأوضح التقرير أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قطعت خطوط الإمداد عن مدينة الخيام الحدودية في جنوب لبنان، في محاولة لاستهداف وسطة المدينة لتعقب عناصر حزب الله لتفاقم هذه التحركات من حدة الصراع، وتثير المخاوف بمدى نجاح الهدنة والتوصل لحل لوقف إطلاق النار في لبنان.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر