ونفت لافينيا قرداحي، ابنة شقيق الإعلامي في تصريحات تلفزيونية لبنانية، بشكل قاطع الشائعات، مؤكدة أن "قرداحي في صحة جيدة ويقوم برحلة إلى إسبانيا".
وأوضحت أن العائلة تلقت العديد من الاتصالات من الأصدقاء والمعجبين للاستفسار عن صحة قرداحي، مما جعلها تشعر بالحاجة إلى توضيح الحقيقة.
وأكد قرداحي في تصريحات صحفية لبنانية، أنه بخير وأن الأخبار المتداولة حول وفاته كاذبة، مشيرا إلى أن "هذه الشائعات تظهر بين الحين والآخر نتيجة مواقفه الوطنية والعربية".


واعتبر أن "هذه الأقاويل تأتي من بعض الجهات المغرضة التي تسعى للنيل منه بسبب دعمه المستمر للقضية الفلسطينية ومساندته للبنان في ظل الظروف الصعبة".
وأضاف قرداحي أنه ليس للمرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذه الشائعات، فقد تكررت على مر السنوات، خاصة مع تصدره المشهد الإعلامي.
يذكر ان كان لقرداحي مواقف مشهودة داعمة لليمن ومندده بالعدوان
المصدر: RT + وكالات

 

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

فيلمٌ يُكرم شهيدة لبنانية.. تم تصويره بـالدموع!

"ملاك عين الدلب".. فيلمٌ جديد أنتجه طلابٌ في الجامعة اللبنانية الدولية "LIU" - فرع بيروت، وذلك تكريماً للشهيدة جوليا رمضان التي قضت مع والدتها جرّاء غارة إسرائيليّة استهدفت مقر سكنهم في منطقة عين الدلب – شرق صيدا، وذلك في أواخر شهر أيلول 2024.   الفيلم الذي تم عرضه في الجامعة في إطار مشروع تخرّجه قدّمته الطالبة فوزية الحجّار تحت إشراف الأستاذة ميراي إبراهيم، ومن خلاله يتم سرد قصة استشهاد جوليا التي كانت ناشطة في مجال العمل الإنساني تجاه النازحين من جنوب لبنان، خصوصاً أنها حولت منزلها إلى خلية نحل لتحضير الطعام وتوزيعه على المُهجرين في المدارس والمنازل.   الفيلم الذي تخلل تصريحات عديدة، أبرزها لشقيق جوليا، أشرف الذي أصيب جراء الغارة مع والده، فيما تحدث أيضاً أصدقاء جوليا الذين أتوا على نشاطها مستذكرين ما قدّمته إنسانياً للنازحين، كما تطرقوا إلى مسعاها الدائم في الحياة من أجل عيشٍ كريم بكدّ وتعب.   تروي الحجّار لـ"لبنان24" تفاصيل إعدادها للفيلم، وتقول إنه "تم تصويره بالدموع"، وتضيف: "جوليا كانت صديقتي كثيراً واخترت تكريمها من خلال هذا الفيلم الذي يُخلّد ذكراها بيننا. لقد كانت جوليا نابضة بالحياة لكن الله اختار أن تكون شهيدة في سبيل الواجب الإنساني".   تقول الحجار إنها تابعت باستمرار الأحداث الأخيرة في الجنوب وتحديداً عقب محاولات الأهالي العودة إلى قراهم ومنازلهم، مشيرة إلى أنَّ "جوليا كانت تتمنى دائماً رؤية هذا المشهد باعتبار أن أصحاب الحق ينتصرون دائماً"، وتُردف: "رحلت جوليا ولم ترَ هذا اليوم، لكنها تشهد من السماء على أننا باقون على عهدنا لها بحفظ إرثها الإنسانيّ".   الفيلم الذي يمتد على نحو 16 دقيقة يبدأ بمشهد احتفال عائلة جوليا بـ"عيد ميلاد" أحد أفرادها قبل أن يوثق الدمار الذي طالَ المبنى. المفارقة أنَّ أحد المسعفين الذين عملوا على إنقاذ جوليا وعائلتها وسكان المبنى من تحت الركام، كان من أصدقاء الشهيدة.   حتى الآن، لا يمكن للحجار أن تنسى جوليا، كما تقول، وتضيف: "بعد استشهادها شعرتُ أن الحياة من دون أي طعم أو لون. لقد عرفتُ حقاً كم أنّ الحياة عابرة وتنتهي بلحظات.. لهذا السبب، نأمل أن تكون خاتمتنا عزيزة كريمة كخاتمة جوليا التي ارتقت شهيدة عزيزة وكريمة مع والدتها".             المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • حقيقة خلافه مع عبلة كامل وأم كلثوم غنت له.. تصريحات نارية لـ محمد صبحى على شاشة صدى البلد
  • من شراكة النهضة اللبنانية - الأميركية (LARP).. خارطة طريق لبناء دولة لبنانية قوية!
  • فيلمٌ يُكرم شهيدة لبنانية.. تم تصويره بـالدموع!
  • البرتغالي جورج فرنانديز يعزز دفاع الفتح
  • حقيقة وفاة أمح الدولي مشجع الأهلي الشهير
  • حقيقة وفاة المشجع الأهلاوي أمح الدولي
  • حقيقة وفاة أمح الدولي.. والأم تكشف لـ"البوابة نيوز" التفاصيل الكاملة وحالته الصحية
  • لبنان: قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل خرق الهدنة.. إصابة 36 في غارات على الجنوب
  • قرية لبنانية تخيف إسرائيليين: حزب الله راقبنا منها!
  • في مدينة لبنانية.. عائلة تتعرّض لـالتسمم