ذكر إعلام إسرائيلي، أن أكثر من 15 انفجارا في سماء الجليل الأسفل بعد الرشقة الصاروخية الأخيرة من لبنان، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

باحث سياسي: إسرائيل تحاول إعادة صياغة شكل المنطقة بالتصعيد المستمر إسرائيل تشن عدة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت فجر اليوم

 

طيران الاحتلال الإسرائيلي يشن غارة على الضاحية الجنوبية ببيروت


 

وفي إطار آخر، شن طيران الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، غارة استهدفت منطقة برج البراجنة، بالضاحية الجنوبية في العاصمة بيروت.

 

 


وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، أن سحبا كثيفة من الدخان ظللت المكان بعد الغارة الإسرائيلية. 

من جهة أخرى، أغار الطيران الإسرائيلي فجر اليوم على منزل مدير مدرسة الأبرار في بلدة الرفيد قضاء راشيا الوادي؛ ما أدى إلى استشهاده ووالدته.

وعملت فرق الدفاع المدني على فتح الطريق الذي يصل بين بلدتي شحور وصريفا الذي قطع بفعل الغارات الإسرائيلية.

كما أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على مركز للهيئة الصحية الإسلامية في بلدة صديقين، وعلى بلدتي قانا وطيردبا.

وفي بعلبك، استهدف الطيران الإسرائيلي استهدف منزلا، بالقرب من الطريق العام، في بلدة الحفير غرب بعلبك.

وفي النبطية، نفذ الطيران الإسرائيلي فجر اليوم غارة على منطقة معتقل انصار سابقا بين بلدتي انصار والدوير.

وفي الهرمل، استشهدت لبنانية متأثرة بجروحها، بعدما أصيبت جراء الغارة على بلدة العين بالبقاع الشمالي أمس، والشهيدة تعمل ضمن فريق الصليب الأحمر اللبناني.

وفي مرجعيون، استهدف القصف المدفعي المتواصل بلدات الوزاني، كفركلا، الخيام ، سهل مرجعيون و أطراف ديرميماس.

وأدى العدوان الإسرائيلي الذي تعرضت له منطقة مرج حاروف ليلا الى استشهاد الشابين حسن وعلاء قبيسي، عندما استهدفت مسيرة سيارتهما بصاروخ موجه، كما أطلقت مسيرة إسرائيلية صاروخا موجها في اتجاه دراجة نارية حاولت الاقتراب من السيارة المستهدفة ، ونجا سائقها.

من جانب آخر، أعلن حزب الله اللبناني، اليوم، استهداف دبابة ميركافا أثناء تقدمها إلى مرتفع الباط أخر حرش مارون بصاروخ موجه وأصابها إصابة مباشرة وأوقع طاقمها بين قتيل وجريح، كما استهدف قاعدة ‏رامات ديفيد ‏بدفعة من صواريخ "فادي 1‏".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لبنان الرشقة الصاروخية الجليل طيران الاحتلال الإسرائيلي بيروت

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يعترف بخروج أكثر من 10 آلاف جندي عن الخدمة منذ 7 من أكتوبر 2023م

الجديد برس|

اعترفت وسائل إعلام العدو الإسرائيلي بأن أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة الفعلية في صفوف جيش الاحتلال منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023 في ظل نقص حاد في القوى البشرية نتيجة الخسائر الكبيرة في الأرواح والإصابات.

وبحسب التقارير فإن الجيش تكبد خسائر بشرية فادحة تجاوزت 12 ألف جندي بين قتيل وجريح خلال الحرب الأخيرة مما عمق من أزمته الداخلية وأثر بشكل كبير على جاهزيته القتالية.

كشف إعلام العدو عن ارتفاع عدد الجرحى والمعاقين في صفوف جيشه إلى 78 ألفًا بسبب الحرب مع توقعات بأن يصل العدد إلى 100 ألف جندي معاق بحلول عام 2030 أي زيادة بنسبة 61% مقارنة بالسنوات الماضية.

ووفقًا لتقرير أعده جهاز الأمن الإسرائيلي فإن عدد الجنود الذين يعانون من إعاقات نفسية سيتضاعف بشكل غير مسبوق حيث يتوقع أن ترتفع الإصابات النفسية بنسبة 172% حتى عام 2030 الأمر الذي يشكل تحديًا كبيرًا لقدرات الجيش على الاحتفاظ بجنوده واستيعاب المصابين.

تتوقع وزارة الحرب الإسرائيلية ارتفاع الميزانية المخصصة لتعويض عائلات الجنود القتلى من 1.8 مليار شيقل في العام الماضي إلى 4.2 مليار شيقل بنهاية العام الحالي على أن ترتفع إلى 6.2 مليار شيقل بحلول 2030.

كما من المتوقع أن ترتفع ميزانية دائرة تأهيل الجنود المعاقين من 3.7 مليار شيقل في 2019 إلى 10.7 مليار شيقل في 2030 وذلك بسبب الزيادة الحادة في عدد المصابين.

وتشير الإحصائيات إلى أن دائرة تأهيل المعاقين في الجيش الإسرائيلي تستوعب حاليًا نحو ألف جندي مصاب شهريًا مقارنة بـ 530 إصابة شهريًا في الحروب السابقة ما يعكس حجم الخسائر غير المسبوقة.

بحسب تقرير نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت فإن جيش الاحتلال يعاني نقصًا متزايدًا في القوى البشرية مما أدى إلى فرض ضغوط هائلة على الجنود النظاميين الذين باتوا يقضون فترات طويلة في الخدمة دون إجازات في محاولة لتعويض العجز في أعداد القوات.

ويأتي هذا في وقت يواصل فيه جيش الاحتلال توسيع نطاق عملياته العسكرية سواء في الضفة الغربية أو من خلال التواجد العسكري في جنوب لبنان وسوريا مما يزيد من الحاجة إلى فرق مدرعة ووحدات هندسية إضافية وسط عجز واضح في عدد الجنود المتاحين.

تشير التقديرات العسكرية إلى أن الخسائر البشرية والاقتصادية قد تزداد بشكل أكبر في حال اتساع رقعة الحرب خصوصًا إذا شملت جبهات إضافية مثل لبنان أو مناطق أخرى حيث من المتوقع أن يتكبد جيش الاحتلال خسائر مضاعفة في صفوف الجنود والمدنيين.

ويؤكد محللون عسكريون أن استمرار هذه الأوضاع قد يؤدي إلى إضعاف الروح القتالية لجيش الاحتلال وزيادة حالة الإحباط داخل المجتمع الإسرائيلي في ظل استمرار الحرب وعدم تحقيق أي أهداف استراتيجية واضحة.

مقالات مشابهة

  • روسيا تعلن السيطرة على 12 بلدة و100 كيلومتر بمنطقة كورسك
  • خمسة شهداء واستمرار الانتهاكات.. تصاعد العدوان الإسرائيلي على غزة
  • بعد الاتفاق مع «قسد».. الطيران الإسرائيلي يشن غارات على مواقع في سوريا
  • روسيا تستعيد 12 بلدة من منطقة كورسك
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم عدة مناطق شمال رام الله
  • قتلى وجرحى جراء قصف استهدف منطقة كورسك في روسيا
  • الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أحد عسكريينا وينقله إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • الاحتلال الإسرائيلي يعترف بخروج أكثر من 10 آلاف جندي عن الخدمة منذ 7 من أكتوبر 2023م
  • الجيش اللبناني: تفكيك جهاز تجسس للاحتلال الإسرائيلي جنوب البلاد
  • الجيش اللبناني: تفكيك جهاز تجسس للاحتلال الإسرائيلي جنوبي البلاد