الوطن:
2025-03-17@21:44:52 GMT

ما هو بنك أهداف إسرائيل في هجومها المحتمل على إيران؟

تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT

ما هو بنك أهداف إسرائيل في هجومها المحتمل على إيران؟

قال  الإعلامي محمد عبيد: «إن تاريخًا من المواجهات بين إيران وإسرائيل، لكن خلال الشهور الماضية، تصاعدت حدتها باستهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق، واغتيال القيادي في حركة حماس، إسماعيل هنية في قلب إيران، وردت الأخيرة بزخات من الصواريخ كان أخرها مطلع أكتوبر ليصبح السؤال ما هو بنك أهداف إسرائيل في هجومها المقبل؟».

بنك أهداف إسرائيل المحتمل في إيران

وأضاف «عبيد»، خلال تقديمه عرضًا تفصيليًا عن الرد الإسرائيلي المحتمل على هجوم إيران الصاروخي عليها، على شاشة قناة القاهرة الإخبارية: « تصريحات المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين، تهدد باستهداف منشآت نووية إيرانية، وهو ما تنحيه الولايات المتحدة جانباً، لأنه نوع من المغامرة ستفتح مواجهات خطيرة في تابعاتها».

وتابع الإعلامية بقناة القاهرة الإخبارية: «ثم تحولت التصريحات التي نقلها  موقع أكسيوس، عن مسؤولين إسرائيليين، نحو بنك أهداف سيكون من بينها، منشآت النفط والغاز الإيرانية، وربما مواقع استراتيجية، وقد حظرت الوكالات الاقتصادية من خطورة هذه الفكرة، وأثرها على أسعار النفط العالمية، باعتبار أن إيران من أكبر الموردين العالمين، مما سيكون لها تأثيرات سلبية كبيرة على الاقتصاد العالمي».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إيران إسرائيل جيش الاحتلال بنک أهداف

إقرأ أيضاً:

خلال عقدين.. 7 ملايين قتيل وجريح نتيجة حوادث السير في إيران

خلال عقدين.. 7 ملايين قتيل وجريح نتيجة حوادث السير في إيران

مقالات مشابهة

  • إيران.. مصرع وإصابة أكثر من 1200 شخص بحوادث سير خلال يومين
  • لبنان - شهيدان باستهداف الاحتلال مركبة
  • منافس الأهلي المحتمل.. الكشف عن مدرب الترجي التونسي الجديد رسميا
  • منافس الأهلي المحتمل.. أرقام ريجيكامف مع الترجي بعد الإقالة
  • خلال عقدين.. 7 ملايين قتيل وجريح نتيجة حوادث السير في إيران
  • الإمارات تشارك في مؤتمر للتأكيد على قيادة مستدامة بشأن أزمة المياه العالمية
  • الحوثيون يردون على الهجوم الأمريكي باستهداف حاملة طائرات
  • إسرائيل تعلن إحباط هجوم في القدس خلال شهر رمضان
  • بريطانيا: سنجعل روسيا تدفع ثمن هجومها على أوكرانيا
  • معاريف: إسرائيل تنتظر الدعم الأمريكي لمهاجمة إيران وترامب له رأي آخر