فعاليات برنامج "وعي" داخل قرى إدفو وكوم أمبو ونصر النوبة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تابع اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان الجهود المبذولة ضمن فعاليات برنامج "وعى" والذى يتم تنفيذه بمختلف المراكز والمدن برعاية وزارة التنمية المحلية بالتعاون مع وزارة التضامن الإجتماعى، وبرنامج الأغذية العالمى (WFP) من أجل تحقيق تنمية محلية مستدامة
ومن جانبه أوضح خالد عبد الجليل مسئول المشاركة المجتمعية بوحدة المحافظة والمشرف العام على البرنامج بأنه بناءًا على تكليفات محافظ أسوان تم تنظيم عدد من الجلسات والندوات التوعوية ضمن برنامج وعى بالقرى المدرجة ضمن المبادرة الرئاسية " حياة كريمة "
ومن بينها قرى الرمادى قبلى بمركز إدفو، وإقليت بمركز كوم أمبو، وبلانة بمركز نصر النوبة، مشيرًا إلى أن جلسات برنامج وعى تهدف إلى توصيل أكبر إستفادة ممكنة لكافة الفئات العمرية من السيدات والرجال والشباب من الجنسين والأطفال وذوى الهمم حيث يتم تناول العديد من الموضوعات ومنها موضوعات الزواج المبكر، وتنظيم الأسرة، وصحة الأم والطفل، علاوة على مناهضة الختان وغيرها من الموضوعات والقضايا المجتمعية التى تحظى بمشاركة كبيرة وإقبال من الأهالى بمختلف القرى والنجوع المستهدفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعى الجهود المبذولة المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان المبادرة الرئاسية حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
وزارة الشؤون الاجتماعية تعزز الدعم النفسي لمرضى السرطان بمركز بنغازي الطبي
الوطن|متابعات
قامت وزارة الشؤون الاجتماعية، بالتعاون مع عدد من الجمعيات والمنظمات الخيرية، بتنظيم فعاليات بمناسبة شهر التوعية بسرطان الثدي (أكتوبر الوردي)، حيث زارت مجموعة من النساء من الوزارة، يوم الخميس، مركز بنغازي الطبي وأقامت جلسات حوارية بهدف تعزيز الوعي بسرطان الثدي.
هذه الفعالية تأتي بتوجيه من وزير الشؤون الاجتماعية، وتحت إشراف إدارة تنمية الأسرة والمرأة، بالتعاون مع منظمة “جمعنا القدر”، وفريق “القلب الشجاع”، ومركز الطفل والإرشاد الأسري. ويشارك فريق “القلب الشجاع”، المؤلف من نساء تعافين من السرطان، بتقديم الدعم النفسي للنساء اللواتي يعانين من المرض، وذلك بهدف رفع معنوياتهن
وتسعى الوزارة إلى توفير الدعم الاقتصادي، الاجتماعي، والنفسي للمرضى، وخلال الجلسات نوقشت توصيات هامة ستُرفع لمجلس الوزراء، بناءً على احتياجات المرضى، حيث أشار بعضهم إلى أهمية توفير الدعم النفسي، بينما أبدى آخرون قلقهم من المشكلات الاجتماعية كالعنف الأسري الذي يواجهه بعض المرضى بسبب إصابتهم.
الوسومالجمعيات تنمية الأسرة سرطان الثدي ليبيا وزارة الشؤون الاجتماعية