"الدفاع المدني" يدعو للحذر بسبب الحالة المناخية في مكة المكرمة والباحة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
دعا الدفاع المدني السعودي، اليوم السبت، إلى توخي الحيطة واتباع الإرشادات إثر الحالة المناخية التي تشهدها أجزاء من منطقتي مكة المكرمة والباحة.
وكان المركز الوطني للأرصاد قد توقع في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم، هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على أجزاء من مناطق جازان، عسير، الباحة و الأجزاء الجنوبية من منطقة مكة المكرمة.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية مع نظيره الفرنسيالحملات الميدانية تضبط 22 ألف مخالف في أسبوع
#الدفاع_المدني يدعو إلى توخي الحيطة واتباع الإرشادات إثر الحالة المناخية التي تشهدها أجزاء من منطقة #مكة_المكرمة .
ولمتابعة الحالة عبر الرابط:https://t.co/vXwLgRVfbj pic.twitter.com/qHUt1BoHHU— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) October 5, 2024
في حين يستمر تاثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من المنطقة الشرقية خاصة الساحلية منها، كذلك على أجزاء من منطقتي الرياض والمدينة المنورة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الدفاع المدني مطار مكة أمطار الباحة الطقس المضطرب طقس السعودية الدفاع المدنی مکة المکرمة أجزاء من
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: استشهاد 99 من كوادرنا وإصابة 319 آخرين
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الدفاع المدني بغزة" باستشهاد 99 من كوادره وإصابة 319 آخرين بينهم عشرات الإصابات المستدامة جراء الحرب الإسرائيلية.
وقال عبدالمهدي مطاوع، المحلل السياسي الفلسطيني، إن إسرائيل استخدمت سلاح التجويع بصورة أساسية منذ باداية الحرب على قطاع غزة، مشيرا إلى أن إدخال المساعدات الإنسانية من غذاء ودواء وووقد بمثابة عملية كسر لهذا السلاح، وما لا يمكن إدراكه، حجم الأزمة التي وقع وعانى منها الشعب الفلسطيني على المستوى الصحي والإنساني بسبب سياسة الاحتلال.
وأضاف «مطاوع»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن اتباع سياسة التجويع خلقت أزمة بالنسبة لصحة أصحاب الأمراض خاصة الأطفال ومناعتهم وانتشار الأوبئة وغيرهم، مشيرا إلى أن هذه المساعدات واستمرار إدخالها في المرات القادمة والمراحل اللاحقة تشكل إسناد أساسي من أجل استعادة الفلسطينيين لاستقرارهم الصحي والنفسي والاجتماعي وشعورهم بأن هناك بارقة أمل في المستقبل، وسيكون هناك المزيد لبقائهم في أماكنهم.
وتابع: «يجب على الفلسطينيين العمل خلال الفترة الطويلة المقبلة من أجل إعادة بناء قطاع غزة واستعادة حياتهم الطبيعية مرة أخرى»، مشيرا إلى أن الأونروا تواجه مشكلة الآن بسبب سن إسرائيل لقانون يتعلق بعدم تعامل كل مؤسساتها مع الوكالة وبالتالي لم تصدر تأشيرات أو تصريحات لإدخال مواد الأونروا إلى قطاع غزة.