زيلينسكي: اتخاذ خطوات ملموسة نحو نهاية عادلة للحرب باجتماع "رامشتاين"
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
ذكر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي أنه سيتم اتخاذ خطوات ملموسة نحو نهاية عادلة للحرب في اجتماع لمجموعة الاتصال الدفاعية بشأن أوكرانيا، في 12 أكتوبر.
جاء ذلك في تصريحات نشرها زيلينسكي في منشور له على قناة تلجرام، حسب وكالة الأنباء الأوكرانية الوطنية(أوكرينفورم) اليوم السبت.
أخبار متعلقة الاحتلال يهاجم المزيد من أهداف حزب الله وإيران تدعم وقف إطلاق النارنقل 460 شخصا جوا.
وتابع "إصرار شركائنا ودعم أوكرانيا هو ما يمكن أن يوقف العدوان الروسي". وسيعقد الاجتماع المقبل لمجموعة الاتصال الدفاعية من أجل أوكرانيا في إطار صيغة رامشتاين في ألمانيا في 12 أكتوبر 2024، وسيرأسه الرئيس الأمريكي جو بايدن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كييف زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
حقوقيون يطالبون بإطلاق سراح "القسطيط" ومحاكمته محاكمة عادلة
عبرت لجنة التضامن مع المدون والحقوقي رضوان القسطيط- طنجة، عن إدانتها للحكم الصادر بحق هذا الأخير بسنتين حبسا نافذا مع غرامة قدرها 10 آلاف درهم، مطالبة بإطلاق سراحه ومحاكمته محاكمة عادلة.
وقالت اللجنة التي تضم عددا من الحقوقيين، إن السلطات أبت إلا أن تزيد حلقة أخرى من حلقات الظلم وتقييد الحريات والإجهاز على الحق في التعبير، من خلال الحكم الجائر الذي أصدرته المحكمة الابتدائية بطنجة في حق المناضل المدون والناشط السياسي رضوان القسطيط.
وأضافت أنه « في الوقت الذي كان الرأي العام المحلي ينتظر أن تنتصر العدالة لصوت العقل والحكمة وأن تحترم المواثيق الدولية لحقوق الإنسان وتصحح هذا الخرق الحقوقي وهذه المتابعة الجائرة، يفاجأ الجميع بهذا الحكم القاسي الذي لا يكرس إلا اليقين أننا في دولة يغلب عليها منطق الرأي الواحد وقمع المعارضة الحرة، وانتهاك حرية الرأي والتعبير ».
واعتبرت اللجنة أن هذا الحكم ليس إلا استمرارا لما سبقه من الأحكام المجحفة في حق المعارضين من الصحفيين وقادة حراك الريف … وغيرهم.
وشددت على تشبثها « ببراءة المناضل والمدون رضوان القسطيط، ومطالبتنا بمحاكمة عادلة باعتباره مارس حقا دستوريا في التعبير والتضامن مع قضية فلسطين ».
كما أكدت « الاستمرار في كل خطوات الدعم والمناصرة لملف المعتقل والتعريف بقضيته ومظلوميته، والتواصل مع باقي الفاعلين السياسيين والحقوقيين الأحرار، للاحتجاج السلمي وللمطالبة بحريته ».