أكدت إسرائيل مقتله..حزب الله ينفي علمه بمصير هاشم صفي الدين
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
قالت مصادر أمنية لبنانية، إن حزب الله لم يحصل حتى الساعة، على أي أنباء عن مصير هاشم صفي الدين، رئيس المجلس التنفيذي للحزب.
وقالت المصادر، لقناة الجديد اللبنانية، على موقعها الإلكتروني، اليوم السبت: "كل المعلومات الواردة عن مصيره لم تُوثق لصعوبة التواصل".
"الجديد" تكشف معلومات مهمّة بشأن السيد هاشم صفي الدين | التفاصيل كاملة: ????https://t.
وكانت تقارير إعلامية إسرائيلية، أكدت أن غارات جوية قوية ضربت الضاحية الجنوبية لبيروت الخميس الماضي، استهدفت هاشم صفي الدين الخليفة المحتمل أمين عام الحزب الراحل حسن نصر الله، الذي اغتالته إسرائيل في الأسبوع الماضي.
وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إن الهدف من الغارة التي وصفها مراقبون لبنانيون بالأعنف على الضاحية الجنوبية منذ اغتيال حسن نصر الله، هو هاشم صفي الدين، الذي يرأس المجلس التنفيذي لحزب الله.
ومن جهتها قالت ثلاثة مصادر أمنية لبنانية، اليوم السبت، إن الضربات الإسرائيلية المكثفة على الضاحية الجنوبية لبيروت منذ أمس تمنع رجال الإنقاذ من تمشيط موقع الضربة الإسرائيلية التي استهدفت هاشم صفي الدين،
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاشم صفي الدين نصر الله إسرائيل وحزب الله نصرالله هاشم صفی الدین
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: إسرائيل هي العدو الأساسي لعدم تقدم المنطقة
قال عماد الدين حسين، عضو مجلس الشورى، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي تعد نوع من الاستعمار الذي لم يتواجد في أي مكان في العالم، منوهًا بأن الاستعمار الغربي يعتبر ملائكي بالنسبة لدولة الاحتلال.
وتابع "حسين"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الثلاثاء أن دولة الاحتلال “إسرائيل” ليست هي المتسببة في مشاكل الدول العربية، فإسرائيل قد تكون عاملاً مساعدًا في زيداة هذه المشاكل، مشيرًا إلى أن توسع دولة الاحتلال يمثل خطرًا كبيرًا على العالم العربي.
وأضاف أن المشروع التوسعي الإسرائيلي خلال الفترة الحالية لم يكن بهذه الصورة، مشيرًا إلى أن دولة الاحتلال قبل السابع من أكتوبر لم تكن متوحشة بهذه الصورة، فالعدو الأساسي لعدم تقدم المنطقة العربي هو وجود إسرائيل.