حرائق شمال فلسطين المحتلة .. وحزب الله يستهدف عدة مواقع للاحتلال / شاهد
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
#سواليف
قالت سلطة #الإطفاء الإسرائيلية ، أن طواقم تعمل على #إخماد حريق بمنحدرات صفد نتيجة سقوط #صواريخ أُطلقت من لبنان
وأضافت أنها تتعامل مع #حريق في عدة بؤر وفرق الإطفاء تبذل جهدا لوقف انتشاره إلى بلدات مجاورة.
وقال حزب الله اللبناني -في بيانات متتالية- إنه قصف بالصواريخ تجمعا لجنود إسرائيليين في كفر جلعادي وفي كفر يوفال جنوبي لبنان.
وأضاف الحزب “قصفنا بالصواريخ تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي في خلة عبير في يارون”.
وقال #حزب_الله اللبناني إن مقاتليه استهدفوا بصاروخ موجّه دبابة ميركافا أثناء تقدمها إلى حرش مارون وأوقعوا طاقمها بين قتيل وجريح.
يأتي ذلك في وقت استهدف فيه الجيش الإسرائيلي بغارة أطراف بلدة عيتا الشعب جنوبي لبنان.
وأضاف إنه قصف قاعدة رامات ديفيد بصواريخ “فادي 1” دعما لغزة ودفاعا عن لبنان وشعبه.
وصورايخ فادي سورية الصنع، وهي جزء من الترسانة العسكرية لحزب الله وتعادل صاروخ خيبر الإيراني، ظهرت للمرة الأولى في مقطع مصور نشره الحزب لمنشأة “عماد 4″، أما الاستخدام الأول فكان استهدافه لقاعدة ومطار رامات ديفيد بجنوب شرقي حيفا ومجمعات الصناعات العسكرية لشركة رافائيل شمالي حيفا في سبتمبر/أيلول 2024.
قال حزب الله اللبناني إن قصف مستوطنة سعسع بصاروخيْ فلق 2.
يملك حزب الله اللبناني ترسانة كبيرة من الأسلحة، ويوصف بأنه من أكثر المجموعات غير الحكومية تسليحا في العالم. ويقول الحزب -الذي يخوض مواجهة مع إسرائيل منذ أكثر من 10 أشهر تحت شعار إسناد المقاومة في غزة– إنه لم يستخدم إلا جزءا صغيرا من أسلحته حتى الآن.
واستخدم الحزب أول مرة في يونيو/حزيران الماضي صواريخ “فلق 2” إيرانية الصنع التي يمكنها حمل رأس حربي أكبر من صواريخ “فلق 1” المستخدمة في الماضي.
حرائق مستمرة في صفد ومحيطها pic.twitter.com/1cTqtpZO6W
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 5, 2024
⚡️ وسائل إعلام إسرائيلية: سقوط صواريخ أطلقت من لبنان في "روش بينا" جنوب شرق صفد شمالي إسرائيل pic.twitter.com/VNvbuO1mZT
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) October 5, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الإطفاء إخماد صواريخ حريق حزب الله حزب الله اللبنانی
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: تم الرد على مصادر النيران في سوريا
أعلن الجيش اللبناني، الإثنين، أن مناطق لبنانية تعرضت للقصف من الأراضي السورية فردت الوحدات العسكرية على مصادر النيران وعززت انتشارها لضبط الوضع الأمني.
ووضح بيان للجيش اللبناني: "اتصالات بين قيادة الجيش اللبناني والسلطات السورية لضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار في المنطقة الحدودية".
والإثنين، أفادت مصادر محلية باندلاع اشتباكات عبر الحدود بين الجيش السوري وعناصر من حزب الله اللبناني.
وأظهرت صور متداولة تنفيذ الجيش السوري قصفا مدفعيا في المناطق الحدودية على مواقع لحزب الله في لبنان.
وتأتي التطورات بعد مقتل عنصر من الجيش السوري باستهداف سيارة بصاروخ حراري عند الحدود السورية اللبنانية، وذلك عقب مقتل عناصر من الجيش السوري، بعد اقتيادهم إلى داخل الأراضي اللبنانية.
كما أصيب عدد من الصحفيين، أثناء رصدهم لاشتباكات متقطعة بين القوات السورية وعناصر تابعة لحزب الله، مقابل بلدة القصر قرب الحدود السورية اللبنانية.
وفي وقت سابق، قتل عنصران اثنان من الجيش السوري عقب استهدافهم بصاروخ أطلقهُ عناصرُ حزب الله على منطقة زيتا لمحافظة حمص الواقعة عند الحدود السورية اللبنانية.
يأتي هذا بالتزامن مع انتشار الجيش السوري بشكل كامل على الحدود مع لبنان، وذلك بعد إرسال وزارة الدفاع السورية تعزيزات كبيرة للمنطقة الحدودية.
وفي السياق، واصلت مدفعية الجيش السوري المتمركزة بمنطقة القصير، ضرب مواقع حزب الله اللبناني بمنطقة الهرمل الحدودية، مع انتشار الجيش السوري على الحدود السورية، وذلك على خلفية اختطاف حزب الله لـ3 جنود سوريين وتصفيتهم.
وقالت وزارة الدفاع السورية إن مليشيا حزب الله دخلت الحدود السورية وقتلت 3 مقاتلين تابعين للوزارة وسحبتهم داخل لبنان.
وكان الجيش اللبناني سلم عبر الصليب الأحمر اللبناني، السلطات السورية جثث المقاتلين الثلاثة الذين وجدوا قرب بلدة القصر بعد ظهر الأحد عبر معبر جوسي القاع.
إلى ذلك نفى حزب الله في بيان علاقته بالأحداث التي جرت على الحدود اللبنانية السورية، أو أي أحداث تجري داخل الأراضي السورية.
وأظهرت مشاهد متداولة نزوح أعداد كبيرة من سكان شرق لبنان خشية تطور الاشتباكات بين حزب الله والجيش السوري.