تعد منصة أبشر من أهم المنصات المهنية في مجال التوظيف الإلكتروني في المملكة العربية السعودية، وفرصة جيدة لمن يرغب في الحصول على فرصة عمل مناسبة، وتستعرض بوابة الفجر في السطور التالية شروط وخطوات الحصول على وظيفة من خلال منصة أبشر للتوظيف.

 

 

التقديم على وظيفة من خلال منصة أبشر للتوظيف 

 

قامت وزارة الداخلية السعودية بتطوير منصة أبشر ليتم من خلالها تسهيل وتحسين عملية التوظيف في القطاع الحكومي، كما تتيح المنصة للمتقدمين تقديم طلبات التوظيف وتحميل المستندات اللازمة وإجراء اختبارات ومقابلات التوظيف عبر الإنترنت.

 

 شروط وخطوات التقديم للحصول على وظيفة من خلال منصة أبشر خطوات التقديم للحصول على وظيفة من خلال منصة  أبشر للتوظيف 

 

حتى تتمكن من التقديم للحصول على وظيفة من خلال منصة أبشر، قم باتباع الخطوات الآتية:


• قم بالدخول على الموقع الرسمي لمنصة أبشر اضغط هنا.

• ‏ قم بتسجيل حساب جديد من خلال إنشاء ملف توظيف.

• قم بملئ جميع المعلومات والبيانات المطلوبة في نموذج التوظيف، مثل (الاسم - العنوان - معلومات التواصل المؤهلات -  الخبرات السابقة).

• قم برفع السيرة الذاتية الخاصة بك على الموقع.

•  قم بالبحث عن الوظيفة التي تناسب مؤهلاتك وخبراتك.

• قم باختيار الوظيفة المناسبة لك.

• ‏  ثم قم بتقديم طلبك من خلال الضغط على زر تقديم الطلب.

• قم بانتظار التواصل من قبل أصحاب العمل المحتملين لترتيب مقابلة شخصية.

• قم بتحضير نفسك للمقابلة الشخصية من خلال البحث عن معلومات حول الشركة وتجهيز إجابات للأسئلة التي من المحتمل أن يطرحها أصحاب العمل خلال المقابلة.

• عند حضور المقابلة احرص على ترك انطباع جيد عنك عند أصحاب العمل بتوضيح مهاراتك وخبراتك ورغبتك الجادة في العمل.

• بعد المقابلة قم  بانتظار رد أصاحب العمل وتأكيد الوظيفة إذا تم اختيارك.

شروط ومتطلبات تجديد الهوية للنساء والرجال عبر أبشر 1445 خطوات نقل ملكية السلاح إلكترونيًا عبر أبشر طريقة تجديد جواز السفر للعامل عبر منصة أبشر في السعودية شروط التقديم على وظيفة من خلال منصة أبشر للتوظيف 

 

توجد بعض الشروط التي يجب توافرها لدى مقدم الطلب العمل من خلال منصة أبشر، وهي كالتالي:

• أن يكون المتقدم للعمل سعودي الجنسية.

• ‏  أن يكون المتقدم  مقيم في المملكة العربية السعودية.

•  ألا يقل عمر المتقدم عن 18 عامًا.

•  ألا يكون المتقدم موظف في وكالة حكومية وأن يكون قد تم تعيينه مسبقا للعمل الخاضع لنظام الخدمة العسكرية.

• أن يكون مقدم الطلب يمتلك لجميع المؤهلات والخبرات المطلوبة للوظيفة المعلن عنها.

• اجتياز الاختبار ومقابلة القبول وفقا للشروط المحددة.

 

انضم لقناتنا على تليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجرام

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبشر منصة أبشر السعودية أبشر السعودية منصة ابشر أبشر خدمات أخبار منصة أبشر أن یکون

إقرأ أيضاً:

انتهت وظيفة السلاح اللاشرعي

«حزب الله» في مكان آخر... ما زال يعيش زمن ما قبل 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023! هذه الخلاصة هي ما يستوقف المراقب لدى متابعة الحوار المتلفز للشيخ نعيم قاسم، الأمين العام لـ«الحزب»، الذي قال: «لن نوقف المقاومة مهما فعلتم»، وإن من يتكلم بمنطق «حروب الآخرين، فلا منطق له»، وإن «حصرية السلاح تتعلق بالداخل اللبناني، لكن المقاومة شأن آخر»... حتى يصل الشيخ نعيم إلى تعمد مخاطبة الدولة بفوقية: «فَرْجُونَا شُو بِيِطْلَعْ منكم»، وتجاهله سقوط «الحزب» في امتحان حرب «المشاغلة» عندما تسبب في استدراج الاحتلال... فقد حمل الحوار إشارات تمرد على القرارات الدولية واتفاق وقف النار الذي فاوض عليه «الحزب» وأعلن التزامه به، تمثلت في إهمال الإشارة إلى أن تفكيك البنية العسكرية لـ«الحزب» جنوب الليطاني يأتي انسجاماً مع اتفاق وقف النار ، كما أن مراقبين وجدوا في الطروحات إشارات متممة لأخطر حملة ابتزاز تسوقها أبواق محوره، مفادها بأن «البيئة اللصيقة» ستحول حياة اللبنانيين إلى جحيم إن لم ينطلق فوراً إعمار ما تهدم، وبأنه لا أمن للمواطنين ولا مدارس ولا مستشفيات قبل إعادة بناء مثيلاتها في المناطق المدمرة... فماذا وراء هذا الغرور والتشاوف؟!
واضح أن «حزب الله» يعيش غربة حيال ما آل إليه الوضع، ويعيش حالة إفلاس سياسي ومكابرة. لقد فاته انكسار مشروع إيران الكبرى وأبعاد التراجع إلى داخل الجغرافيا الإيرانية. وغابت عنه النهاية الدراماتيكية لمشروع «وحدة الساحات» وعجزه عن الدفاع عن النظام الإيراني. وربما يمر بحالة إنكار أمام مشهد ذوبان «فيلق القدس». وقد يكون الأخطر عدم التسليم بأن لبنان عاد يتنفس بشكل طبيعي ويواصل استرداد الدولة المخطوفة ويبسط تباعاً سيادة الشرعية من دون شريك. وقد يمر بعض الوقت ليأخذ علماً بأن الدولة باتت صاحبة قرار الحرب والسلم، رغم التهديدات الصوتية التي يظن مُطلقها أن قدرته على الابتزاز وتهديده الاستقرار لم تتراجع. صحيح أن هناك دوماً إمكانات لتخريب معين، لكن ما هو مسلّم به أن زمن المراهقة السياسية طُويَ إلى غير رجعة؛ لأن في الأمر مخاطر جدية على من يلجأ إليها.
أخطر ما يمكن أن يواجهه البلد الآن هو عدم التصدي لسياسة الكيل بمكيالين. وواضح أن التغاضي شجع على التمادي في سرديات مقلقة يوزعها «ثنائي (حزب الله) و(أمل)» شمالاً ويميناً للتنصل من اتفاق وقف النار. لقد آن أوان فضح مرامي وأبعاد التشاطر بشأن التنفيذ الكامل للقرار الدولي «1701»، بعدما أكد لبنان، عبر خطاب القَسَم والبيان الوزاري، أن التزام تطبيق القرارات الدولية قرار وطني يصب في مصلحة شعبه، وليس خياراً بين خيارات أخرى! والقرار الوطني يفترض خطوات على الأرض؛ لأن الدولة الساعية إلى إعادة الإعمار والتعافي لا تملك ترف الوقت لجهة البطء في تطبيق القرار «1701» على كامل التراب اللبناني؛ بدءاً من الجنوب إلى العاصمة والمطار الدولي وأقصى الشمال والشرق وكامل الحدود مع سوريا؛ إذ «لم يعد مسموحاً لغير الدولة بحماية الأرض» وفق ما أكد عليه الرئيس جوزيف عون.
لا مجال لتكرار الخطأ... لقد استدرجت حربُ «الإسناد» احتلالَ الأرض التي كلف تحريرها الكثير. وجليّ اليوم أن محاولات إسرائيل فرض حزام أمني على طول الحدود لا يمكن أن تواجَه عسكرياً مع الخلل الكبير في موازين القوى بين إسرائيل وكل بلدان الطوق، فكيف بلبنان؟ وتالياً لا سبيل آخر غير تصليب الموقف السياسي الداخلي، ومواصلة خوض مواجهة دبلوماسية عنوانها استعادة الأرض والعودة إلى اتفاق الهدنة الموقع بين البلدين، الذي يستند إلى حدود مرسّمة معترف بها دولياً، ويمنع أي عمل عسكري من لبنان ضد إسرائيل، وكل منحى آخر لن يؤدي إلا إلى تدفيع البلد ثمناً لا قدرة له على تحمله.
ما ينبغي التسليم به هو أن إعادة الإعمار التزام؛ كما يؤكد دوماً رئيس الحكومة نواف سلام، لكن عناصر إطلاق هذه المهمة، وأولها الموجبات المالية، تتطلب الكثير. إن أرقام البنك الدولي لتكلفة إعادة الإعمار ارتفعت إلى 14 مليار دولار، أي نحو 60 في المائة من إجمالي الناتج القومي، مما يعني أن لبنان أمام عملية طويلة لن تتأمن موجبات بدئها قبل التخلي الكامل عن السلاح اللاشرعي وتسليمه للدولة.
طبعاً ليس ذلك بسيطاً؛ لأن استجابة «حزب الله» التلقائية لن تكون فورية، بل تحتم على السلطة، التي تمتلك الشرعية الكاملة وسلاح الموقف، اتخاذ خطوات تؤكد أن استخدام السلاح الفئوي لم يعد ممكناً. وما من دليل أكبر على ذلك مما يعيشه البلد، خصوصاً الجنوب، فالعدو منذ اتفاق وقف النار لم يوقف تعدياته، ويتحرك بحرية مطلقة على امتداد الحدود، وتتركز ذرائعه الكاذبة على بقاء السلاح اللاشرعي؛ ليغطي أهدافه السياسية، ويدرك «حزب الله» استحالة المواجهة، ويعرف تمام المعرفة أن إطلاقه، ولو قذيفة واحدة، سيورط البلد وكل أهله في أخطر مغامرة... لذا؛ يطرح السؤال نفسه: ما الوظيفة الداخلية لهذه اللغة وللسلاح الذي يتمسك به «الحزب»؟ لقد آن أوان سحب الذرائع عبر مواقف حاسمة تستند إلى «انتهاء زمن المقاومة المسلحة وزمن المحاور وزمن لبنان الساحة».

مقالات مشابهة

  • عادي ومستعجل.. رسوم وخطوات استخراج جواز سفر 2025
  • هيئة النقل العام تعلن عن وظيفة مدير عام الإدارة العامة لمراكز التدريب
  • وزارة الشباب تُعلن غلق باب التقديم في النسخة الثانية من مسابقة بداية حلم
  • غلق باب التقديم في مسابقة بداية حلم للمبادرات والأفكار الشبابية
  • شركة لبنانية تطلب 10 وظائف براتب خيالي.. شروط وكيفية التقديم
  • إصدار شهادة خلو سوابق إلكترونيًا عبر منصة أبشر
  • انتهت وظيفة السلاح اللاشرعي
  • منصة أبشر تنفّذ أكثر من 430 مليون عملية إلكترونية خلال عام
  • منصة أبشر تنفّذ أكثر من 430 مليون عملية إلكترونية في 2024
  • منصة أبشر تنفّذ 430 مليون عملية إلكترونية في 2024