شروط وخطوات التقديم على وظيفة من خلال منصة أبشر للتوظيف
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
تعد منصة أبشر من أهم المنصات المهنية في مجال التوظيف الإلكتروني في المملكة العربية السعودية، وفرصة جيدة لمن يرغب في الحصول على فرصة عمل مناسبة، وتستعرض بوابة الفجر في السطور التالية شروط وخطوات الحصول على وظيفة من خلال منصة أبشر للتوظيف.
التقديم على وظيفة من خلال منصة أبشر للتوظيف
قامت وزارة الداخلية السعودية بتطوير منصة أبشر ليتم من خلالها تسهيل وتحسين عملية التوظيف في القطاع الحكومي، كما تتيح المنصة للمتقدمين تقديم طلبات التوظيف وتحميل المستندات اللازمة وإجراء اختبارات ومقابلات التوظيف عبر الإنترنت.
شروط وخطوات التقديم للحصول على وظيفة من خلال منصة أبشر خطوات التقديم للحصول على وظيفة من خلال منصة أبشر للتوظيف
حتى تتمكن من التقديم للحصول على وظيفة من خلال منصة أبشر، قم باتباع الخطوات الآتية:
• قم بالدخول على الموقع الرسمي لمنصة أبشر اضغط هنا.
• قم بتسجيل حساب جديد من خلال إنشاء ملف توظيف.
• قم بملئ جميع المعلومات والبيانات المطلوبة في نموذج التوظيف، مثل (الاسم - العنوان - معلومات التواصل المؤهلات - الخبرات السابقة).
• قم برفع السيرة الذاتية الخاصة بك على الموقع.
• قم بالبحث عن الوظيفة التي تناسب مؤهلاتك وخبراتك.
• قم باختيار الوظيفة المناسبة لك.
• ثم قم بتقديم طلبك من خلال الضغط على زر تقديم الطلب.
• قم بانتظار التواصل من قبل أصحاب العمل المحتملين لترتيب مقابلة شخصية.
• قم بتحضير نفسك للمقابلة الشخصية من خلال البحث عن معلومات حول الشركة وتجهيز إجابات للأسئلة التي من المحتمل أن يطرحها أصحاب العمل خلال المقابلة.
• عند حضور المقابلة احرص على ترك انطباع جيد عنك عند أصحاب العمل بتوضيح مهاراتك وخبراتك ورغبتك الجادة في العمل.
• بعد المقابلة قم بانتظار رد أصاحب العمل وتأكيد الوظيفة إذا تم اختيارك.
شروط ومتطلبات تجديد الهوية للنساء والرجال عبر أبشر 1445 خطوات نقل ملكية السلاح إلكترونيًا عبر أبشر طريقة تجديد جواز السفر للعامل عبر منصة أبشر في السعودية شروط التقديم على وظيفة من خلال منصة أبشر للتوظيف
توجد بعض الشروط التي يجب توافرها لدى مقدم الطلب العمل من خلال منصة أبشر، وهي كالتالي:
• أن يكون المتقدم للعمل سعودي الجنسية.
• أن يكون المتقدم مقيم في المملكة العربية السعودية.
• ألا يقل عمر المتقدم عن 18 عامًا.
• ألا يكون المتقدم موظف في وكالة حكومية وأن يكون قد تم تعيينه مسبقا للعمل الخاضع لنظام الخدمة العسكرية.
• أن يكون مقدم الطلب يمتلك لجميع المؤهلات والخبرات المطلوبة للوظيفة المعلن عنها.
• اجتياز الاختبار ومقابلة القبول وفقا للشروط المحددة.
انضم لقناتنا على تليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجرام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبشر منصة أبشر السعودية أبشر السعودية منصة ابشر أبشر خدمات أخبار منصة أبشر أن یکون
إقرأ أيضاً:
قد يكون وقت تناول الطعام أهم من وقت النوم لقلبك.. هذه أبرز المعلومات
نشرت مجلة Nature Communications، نتائج بحث جديد، كشف أنّ: "المشاركين الذين تناولوا الطعام خلال النهار فقط، تجنّبوا مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية التي تُلاحظ عادة مع العمل في نوبات ليلية".
وأوضح البحث الذي أجراه علماء في مستشفى ماس العام في بريغهام (شمال غرب انجلترا) أنّه: "رغم تطابق الأنظمة الغذائية ومواعيد النوم، إلا أن من تناولوا الطعام ليلا فقط شهدوا ارتفاعا في ضغط الدم ومؤشرات الخطر الأخرى".
وأبرز: "يشير هذا إلى أن وقت تناول الطعام قد يكون له تأثير أكبر على القلب مما كان يُعتقد سابقا، وهو ما قد يُقدم استراتيجية جديدة للعاملين في نوبات وللذين يسافرون بكثرة لحماية صحتهم".
وفي السياق نفسه، "ربطت أبحاث سابقة العمل في نوبات ليلية بمشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، إذ وجدت هذه الدراسة أن تناول الطعام خلال النهار فقط قد يساعد في تقليل هذه المخاطر، حتى للأشخاص الذين يعملون ليلا".
وقال الباحث الرئيس الحاصل على درجة الدكتوراه، وأستاذ الطب ومدير برنامج علم الأحياء الزمني الطبي في مستشفى بريغهام والنساء، فرانك شير: "أظهرت أبحاثنا السابقة أن اختلال الساعة البيولوجية، أي عدم تزامن دورة سلوكنا مع ساعتنا البيولوجية، يزيد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".
وتابع شير، وهو أيضا عضو مؤسس في نظام الرعاية الصحية في مستشفى ماس العام في بريغهام، بالقول: "أردنا أن نفهم ما يمكن فعله لتقليل هذا الخطر، وتشير أبحاثنا الجديدة إلى أن توقيت تناول الطعام قد يكون هو الهدف".
كذلك، ألمحت دراسات سابقة على الحيوانات إلى أن تناول الطعام بالتزامن مع الساعة البيولوجية للجسم يمكن أن يقلل من الآثار الصحية للاستيقاظ ليلا. ودفعت هذه الأدلة الواعدة شير وفريقه إلى استكشاف هذه الفكرة لدى البشر لأول مرة.
في هذه الدراسة، أشرك الباحثون 20 مشاركا شابا سليما في دراسة سريرية لمدة أسبوعين في مركز بريغهام والنساء للبحوث السريرية. لم يكن لديهم نوافذ أو ساعات أو أجهزة إلكترونية تُمكّنهم من تحديد الوقت بدقة. ويمكن تحديد تأثير اختلال الساعة البيولوجية من خلال مقارنة كيفية تغير وظائف أجسامهم قبل وبعد العمل الليلي المُحاكي.
إلى ذلك، اتّبع المشاركون في الدراسة "بروتوكولا روتينيا ثابتا"، وهو نظام مختبري مُتحكّم به يُمكّن من التمييز بين تأثيرات الإيقاعات البيولوجية وتأثيرات البيئة والسلوكيات (مثل أنماط النوم/ الاستيقاظ، والضوء/ الظلام). خلال هذا البروتوكول، بقي المشاركون مستيقظين لمدة 32 ساعة في بيئة ذات إضاءة خافتة، مع الحفاظ على وضعية جسم ثابتة وتناول وجبات خفيفة متطابقة كل ساعة.
بعد ذلك، شاركوا في عمل ليلي مُحاكي، ووُزّع عليهم إما تناول الطعام أثناء الليل (كما يفعل معظم العاملين الليليين) أو أثناء النهار فقط. أخيرا، اتبع المشاركون بروتوكولا روتينيا ثابتا آخر لاختبار آثار العمل الليلي المُحاكي. والجدير بالذكر أن كلا المجموعتين اتبعتا جدولا متطابقا من القيلولة، وبالتالي، فإن أي اختلافات بينهما لم تكن ناتجة عن اختلافات في جدول النوم.
وبحسب الباحثين فإن الدراسة بيّنت: "الآثار المترتبة على توقيت تناول الطعام على عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى المشاركين، وكيف تغيرت هذه العوامل بعد محاكاة العمل الليلي".
"قاس الباحثون عوامل خطر مختلفة لأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك مؤشرات الجهاز العصبي اللاإرادي، ومثبط منشط البلازمينوجين-1 (الذي يزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم)، وضغط الدم" وفقا للدراسة نفسها.
وأضافت: "من اللافت للنظر أن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية هذه زادت بعد محاكاة العمل الليلي مقارنة بالقيمة الأساسية لدى المشاركين الذين كان من المقرر أن يتناولوا الطعام خلال النهار والليل. ومع ذلك، ظلت عوامل الخطر كما هي لدى المشاركين في الدراسة الذين تناولوا الطعام خلال النهار فقط، على الرغم من أن كمية ونوعية الطعام لم تختلف بين المجموعتين - فقط وقت تناول الطعام".
وتشمل قيود الدراسة صغر حجم العينة، على الرغم من أنه حجم نموذجي لمثل هذه التجارب العشوائية المضبوطة والمكثفة عالية التحكم. علاوة على ذلك، ولأن الدراسة استمرت أسبوعين، فقد لا تعكس المخاطر المزمنة لتناول الطعام ليلا مقابل النهار. ومن نقاط القوة أن نوم المشاركين في الدراسة، وتناولهم الطعام، وتعرضهم للضوء، ووضعية أجسامهم، وجدول أنشطتهم كانت خاضعة لرقابة صارمة.
في سياق متصل، صرحت الحاصلة على دكتوراه في الطب، والأستاذة المشاركة في جامعة ساوثهامبتون والمؤلفة الرئيسية للدراسة، سارة شيلابا: "لقد راقبت دراستنا كل عامل يمكن تخيله قد يؤثر على النتائج، لذا يمكننا القول إن تأثير توقيت تناول الطعام هو ما يُحرك هذه التغييرات في عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".
من سيستفيد من هذا النهج؟
قال شير وشيلابا إنّ: "النتائج واعدة، وتشير إلى أنه يمكن للناس تحسين صحتهم من خلال تعديل توقيت تناول الطعام". مبرزين أنّ: "تجنب أو الحد من تناول الطعام خلال ساعات الليل قد يفيد العاملين في الليل، والذين يعانون من الأرق أو اضطرابات النوم والاستيقاظ، والأفراد الذين يعانون من دورات نوم/ استيقاظ متغيرة، والأشخاص الذين يسافرون كثيرا عبر مناطق زمنية مختلفة".