دوي صفارات الإنذار في صفد وضواحيها في شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
دوت صفارات الإنذار في صفد وضواحيها في شمال إسرائيل، وفقا لوسائل إعلامية.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يتسلم عسكريا مصابا أفرجت عنه إسرائيل
أعلن الجيش اللبناني، الخميس، أنه تسلم من الصليب الأحمر الدولي عسكريا احتجزته إسرائيل في التاسع من مارس، مشيرا إلى أنه نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وقال الجيش اللبناني عبر منصة "إكس": "تسلم الجيش عبر الصليب الأحمر الدولي العسكري الذي اختطفه العدو الإسرائيلي بتاريخ 9/03/2025".
وأضاف أنه "نُقل إلى أحد المستشفيات للمعالجة".
جاء ذلك بعدما أعلن لبنان الثلاثاء استعادة أربعة لبنانيين احتجزتهم إسرائيل خلال حربها الأخيرة مع حزب الله، وقالت بيروت حينها إنه سيتم إطلاق سراح محتجز خامس في وقت لاحق.
وأوضح الجيش اللبناني أن العسكري المحرر أصيب بالرصاص، موضحا أنه "تبين أن عناصر من القوات الإسرائيلية المعادية أطلقوا النار عليه أثناء وجوده باللباس المدني في خراج بلدة كفرشوبا" الحدودية ومن ثم نقل إلى إسرائيل.
وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أورد في بيان أن الإفراج عن المحتجزين اللبنانيين الخمسة "بادرة حسن نية حيال الرئيس اللبناني الجديد" جوزيف عون.
وأضاف أن القرار جاء بعد انعقاد اجتماع الثلاثاء في بلدة الناقورة الحدودية اللبنانية ضم ممثلين عن الجيش الإسرائيلي والولايات المتحدة وفرنسا ولبنان.
ويسري منذ 27 نوفمبر، وقف إطلاق النار بموجب اتفاق أُبرم برعاية أميركية فرنسية، أنهى أكثر من عام من المواجهة بين حزب الله وإسرائيل.
وبالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، استمرت إسرائيل في تنفيذ ضربات داخل الأراضي اللبنانية، معلنة أنها تهدف إلى منع حزب الله من التعافي وإعادة تسليح نفسه أو إعادة تموضع قواته في الجنوب.