إذاعة الجيش الإسرائيلي تكشف سبب طلب أوامر الإخلاء في النصيرات والبريج
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، 05 أكتوبر 2024، عن سبب طلب أوامر الإخلاء الأخيرة، والتي طالت مناطق واسعة من شمال مخيمي النصيرات، والبريج، وسط قطاع غزة .
وبحسب إذاعة الجيش، فإن طلب الإخلاء هدفه منع عودة سكان شمال القطاع، ومنع أي هجمات يتم التخطيط لها في ذكرى السابع من أكتوبر.
وكان الجيش الإسرائيلي قد طالب السكان المتواجدين في البلوكات التالية: 660, 664-666, 2210, 2220, 2221, 2314-2316, 2322، بالإخلاء الفوري، والتوجه إلى ما يُسمّى بـ "المنطقة الإنسانية".
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
العاصفة الترابية في مصر.. صور الأقمار الصناعية تكشف تطورات الطقس
أكدت الهيئة العامة للأرصاد الجوية المصرية، أنه مع استمرار المتابعة للحالة الجوية تشير أخر صور الأقمار الصناعية إلى انخفاض شدة الرياح والرمال المثارة على القاهرة الكبرى وشمال البلاد.
وأشارت إلى أن المنخفض الجوي يبدأ بالتحرك إلى شرق البلاد وسيناء مع تقدم الوقت، وبذلك يبدأ التحسن فى الأجواء على شمال البلاد.
أخبار متعلقة الأمم المتحدة: 80% من أطفال غزة مصابون بالأمراض بسبب سوء التغذيةارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان المستمر على غزة إلى 51.400 شهيدوأوضحت الهيئة خلال حسابها على "فيسبوك" أن شمال الصعيد مازال تحت تأثير الرمال والأتربة المثارة، ولكن تكون أقل حدة عما حدث خلال الساعات الماضيه.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } العاصفة الترابية في مصر- الأرصاد المصرية عاصفة ترابية في مصروتأهبت مصر لاستقبال عاصفة ترابية ضخمة، والتي تهب من المنطقة الغربية، وبالفعل شهدت أمس واحة سيوة ومناطق من الصحراء الغربية عاصفة ترابية نتيجة تأثير المنخفض الخماسيني.
وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية، اليوم الأربعاء، مع تقدم ساعات النهار نشاط رياح مثيرة للرمال والأتربة على المناطق الداخلية وشمال مصر يصاحبه تدهور في مستوى الرؤية الأفقية، وعلى بعض المناطق من شمال صعيد مصر وجنوب وشرق القاهرة الكبرى وسيناء وخليج السويس ومدن القناة .
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا