رغم إصرار إسرائيل..يونيفيل ترفض مغادرة مواقعها جنوب لبنان
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
قالت القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان يونيفيل، إن قواتها في مواقعها في جنوب لبنان رغم طلب إسرائيل نقل بعضها، مشيرة إلى أن تطبيق القرار 1701، هو الحل الوحيد لإعادة الاستقرار إلى المنطقة.
ونقلت وكالة الأنباء اللبنانية، اليوم السبت، عن المتحدث الرسمي باسم يونيفيل، أندريا تيننتي أن "الجيش الإسرائيلي أبلغ يونيفيل في 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، عن نيته إطلاق توغل بري محدود في لبنان، كما طلب منا نقل بعض مواقعنا".
#اليونيفيل: قواتنا في مواقعها بجنوب #لبنان رغم طلب #إسرائيل نقل بعضها https://t.co/HFB6NdqpZ1
— Annahar Al Arabi (@AnnaharAr) October 5, 2024وأضاف "لا يزال حفظة السلام في جميع المواقع، ويظل علم الأمم المتحدة مرفوعاً. نحن نعمل بانتظام على تعديل وضعنا وأنشطتنا، ولدينا خطط طوارئ جاهزة للتفعيل إذا لزم الأمر".
وأضاف تيننتي "نواصل حض لبنان وإسرائيل على إعادة الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 1701، بالأفعال وليس بالقول فقط، باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لإعادة الاستقرار إلى المنطقة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يونيفيل لبنان الأمم المتحدة لبنان إسرائيل وحزب الله لبنان اليونيفيل الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
السيسي لنظيره الإيراني: حريصون على خفض التصعيد الإقليمي ومنع توسع رقعة الصراع في المنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، اليوم الإثنين، اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين تبادلا التهاني بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، حيث أعرب الرئيس الإيراني عن خالص تمنياته لمصر بدوام الاستقرار والتقدم والازدهار، وهو ما ثمنه الرئيس، متمنيًا أن يعيد المولى عز وجل هذه المناسبة على البلدين، وعلى الأمة الإسلامية، بالخير واليُمن والبركات.
وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس الإيراني وجه الشكر للرئيس السيسي على الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر للتوصل الى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة.
وأكد الرئيس على حرصه على خفض التصعيد الإقليمي ومنع توسع رقعة الصراع في المنطقة، بما يضمن الاستقرار والأمان لكافة شعوبها.