حل الموسيقار خالد حماد ، ضيفًا في أحد البرامج الشهيرة، والذي كشف خلاله العديد من الأسرار الفنية، وعن رأية في أغاني المهرجانات المنتشرة . 

 

قال الموسيقار خالد حماد، أنه لا يحبذ إرجاع العربون في أعماله الفنية وذلك يرجع لأسباب إنسانية قائلا: "عمري ما رجعت عربون إلا مرة واحدة في فيلم كان منذ ١٠ سنوات لأني ملقتش نفسي فيه".

 

وأضاف حماد خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض، على شاشة الحياة أنه لم يندم على أي عمل فني قام به مؤكدا أنه يرفض أن يستغله أحد في أي عمل فني. 
 

وأوضح حماد خلال اللقاء أنه طالب بقطع الإنترنت عن مصر لأنه أصبح "حاجة بشعة" على حد تعبيره، مشيراً إلى أنه أفسد الذوق العام في مصر خاصة بعد عام 2011 .

 

خالد حماد: المهرجانات شوية كلمات بمليم.. ومرجعتش عربون إلا في هذا الفيلم

وعن رأيه في أغاني المهرجانات قال حماد: إنها كارثة ومصيبة فهي عبارة عن شوية كلمات بمليم وسوفت وير على عكس الأغاني الصادرة من دارسي الموسيقي في معهد الكونسرفتوار الذين يذاكرون في اليوم ١٦ ساعة، ويقدمون أعمالهم في دار الأوبرا.

 

من هو خالد حماد ؟

ملحن مصري من مواليد 14 إبريل 1971، تخرج في المعهد العالي للكونسرفتوار بتقدير (جيد جداً) عام 1995، بعدها ألتحق بالمعهد العالي للسينما قسم إخراج، ليتخرج عام 2000 بتقدير عام (جيد جداً) أيضاً.  

 

شارك خلال دراسته بالكونسرفتوار بموسيقى وألحان بعض الإعلانات التليفزيونية، بعدها قام بوضع الموسيقى لبعض حلقات فوازير (حاجات ومحتاجات) لشريهان عام 1993. 

 

 كان أول فيلم روائي طويل يضع له الموسيقى التصويرية هو (ضحك ولعب وجد وحب) 1992، بعدها توالت أعماله في السينما مثل: (صعيدي في الجامعة الأمريكية) 1998، (همام في أمستردام) 1999، (بليه ودماغه العالية) 2000، (شورت وفانلة وكاب) 2000، (فيلم ثقافي) 2000، (أفريكانو) 2001، (55 إسعاف) 2001، (أصحاب ولابيزنس) 2001، (رحلة حب) 2001، (صاحب صاحبه) 2002، (أمير الظلام) 2002، (عمارة يعقوبيان) 2006، .. وغيرها. 

 

كما شارك بوضع الموسيقى التصويرية لبعض المسلسلات التليفزيونية مثل: (آوان الورد) 2000، (ملك روحي) 2003، (لقاء على الهوا) 2005، (العراف) 2013، .. وغيرها. 

 

 شارك حماد أيضاً بالموسيقى التصويرية في برنامج الأطفال الشهير (عالم سمسم).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خالد حماد الموسيقار خالد حماد المهرجانات اغاني المهرجانات بوابة الوفد خالد حماد

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي بيغير كل حاجة .. مبدعون ومهنيون بيكشفون عن مخاوفهم

في السنوات الأخيرة، تسلل الذكاء الاصطناعي إلى مجالات لم يكن لأحد أن يتخيلها، وبدأت تأثيراته تظهر بقوة في المهن الإبداعية، ما أثار قلق الكثير من العاملين في هذه المجالات.

كان يتصفح أوليفر فيجل، مصور ألماني يبلغ من العمر 47 عامًا، إحدى الصحف الوطنية عندما لفت انتباهه صورة على الصفحة الأولى لصبي يركض خلف كرة قدم، بدا له أن هناك شيئًا خاطئًا في الصورة؛ الزهور البرية كانت تطفو بلا سيقان، وشبكة المرمى كانت غير مكتملة، ويدي الصبي مشوهتين. 

الذكاء الاصطناعي مثل تسونامي

بالنسبة لفيحل، لم تكن هذه مجرد صورة غريبة، بل رمز لتغير جذري في مهنته، حيث أثر "الذكاء الاصطناعي على الصناعة بشكل مدمر"، حيث قال لفيحل  بعد 18 عامًا من العمل في التصوير، اضطر إلى البحث عن مصادر دخل أخرى، ويفكر حاليًا في افتتاح حانة للنبيذ.

فيما وجد كارل كيرنر، مترجم متخصص في النصوص العلمية، نفسه في مواجهة عاصفة من التغييرات بعد أن بدأت الشركات تعتمد على أدوات الترجمة الذكية، حيث قال "أنا الآن عمليًا بلا عمل، لقد جاء الذكاء الاصطناعي مثل تسونامي".

موقف محرج .. مساعد برمجة بالذكاء الاصطناعي يرفض مساعدة مبرمجالذكاء الاصطناعي في يد الهاكرز.. ديب سيك R1 يمكنه تطوير برامج الفدية الخبيثةعصر جديد لهذا النوع من الكمبيوتر .. الذكاء الاصطناعي هيخلي اللابتوب أقوى بكتيرالجديد وصل .. جوجل تتحدى آبل في مجال الذكاء الاصطناعي الشخصيالكشف عن مولد الفيديو الجديد بالذكاء الاصطناعي في Gemini من جوجلجوجل تطلق نماذج ذكاء اصطناعي متطورة لتعزيز قدرات الروبوتات أداة يمكن الاستفادة

من جهة أخرى، يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي ليس عدوًا بل أداة يمكن الاستفادة منها، حيث سيتخدم  ألكسندر كالفاي، طبيب بريطاني، الذكاء الاصطناعي في تسجيل الملاحظات الطبية، ما ساعده في توفير الوقت والتركيز أكثر على المرضى.

لكن هذه التطورات أثارت جدلًا كبيرًا حول مصير الوظائف الإبداعية، شعرت جيني تورنر، رسامة من شمال شرق إنجلترا، بإحباط شديد بعد أن بدأت ترى أعمالًا فنية مصنوعة بالذكاء الاصطناعي تُباع بأسعار زهيدة على الإنترنت، بينما كانت تقضي ساعات في رسم لوحاتها يدويًا.

 دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات

تشجع الحكومة البريطانية، مثل العديد من الدول الأخرى، على دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات لتعزيز الإنتاجية، لكن هناك دعوات متزايدة لوضع ضوابط تحمي العاملين في الصناعات الإبداعية من فقدان وظائفهم.

بات الذكاء الاصطناعي واقعًا يفرض نفسه على الجميع، بينما يرى البعض فيه فرصة لتطوير مهاراتهم والتكيف مع العصر الرقمي، يشعر آخرون أنه يهدد وجودهم المهني ويقلل من قيمة الإبداع البشري.

مقالات مشابهة

  • تحديد موعد اختبار التوظيف للوظائف التعليمية والمساندة
  • شذى حسون: أحلام قالت عني كلام يودي ورا الشمس.. واتصالحنا بس في حاجة انكسرت بيننا
  • تصاعد التوتر في حضرموت وسط تهديدات بقطع إمدادات النفط عن عدن
  • واشنطن توثق لحظة العدوان على اليمن.. ترامب شارك (شاهد)
  • اختفاء 2000 شخص فى السودان منذ بدء الحرب
  • الذكاء الاصطناعي بيغير كل حاجة .. مبدعون ومهنيون بيكشفون عن مخاوفهم
  • نائب محافظ قنا يُشارك في حفل الإفطار الجماعي لمتطوعي «شباب يدير شباب»
  • أرملة حلمي بكر : لسه بسمع صوته في الأوضة .. فيديو
  • جامعة الأميرة نورة تُشارك في أعمال وفد المملكة بالدورة 69 للجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة
  • رصد عمليات تمثيل بشعة بأكثر من 100 جثة لضحايا مجازر الجماعات التكفيرية في الساحل السوري