بمناسبة اليوم العالمي للمعلم.. قال الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، إن المعلم هو أهم عناصر المنظومة التعليمية، وعلى يده فقط يتوقف نجاح  تلك المنظومة في تحقيق  أهدافها، وهو الجندى الحقيقي في ميدان التعليم الذى يعرف كل كبيرة  وصغيرة عنه، وهو العنصر الواجب تواجده في كل القررات المتصلة بالتعليم، والمعلم المصرى كان ومازال وسيظل رمز وقدوة لكل أفراد المجتمع، وفضل المعلم على الجميع سواء على الطبيب، أوالمهندس أوالضابط أوالقاضي أوالمحامي أواستاذ الجامعة وغيرهم ولا  أحد يستطيع انكار ذلك ؛ ويحتاج المعلم المصرى إلى ما يلي:

- يحصل على ما يكفل له حياة كريمة تجعله يتفرغ  ذهنه للتعليم فقط، ولا يفكرفي اعطاء دروسا خصوصية، بما يقضى على تلك  المشكلة.


-أن يتم  تقديره ليس ماديا فقط ولكن معنويا واجتماعيا أيضا، هو وأسرته.
- أن تكون الأولوية في المكافآت والمميزات للمعلم داخل الفصل ثم تقل تدريجيا مع من يعملون بالإدارات والمديريات التعليمية، بما يمنع الجميع من التهرب من العمل داخل المدرسة.  
- التعامل اللائق معه من جميع الأفراد المسؤلين عن التوجيه والاشراف عليه ومتابعته، من خلال توجيهه فقط وليس تصيت أخطائه.
- التعامل اللائق معه من قبل قياداته وأن تتسم التحقيقات معه بالسرية بما يحفظ هيبته.   
-منع التهكم أو السخرية منه في الدراما. 
-التفرغ التام للتدريس بعيدا عن التكليفات الأخرى بالمدرسة مثل الأمن أو شئون الطلاب.
- الحصول على نصاب عادل من الحصص بما يمكنه من شرح الدروس بكفاءة وفعالية.
- اشراكه في جميع القرارت المتصلة بالعملية التعليمية إذ لا منطق من استبعاده منها لأنه الأدرى بها. 
-الانصات بشكل جيد إلى ارائه فيما يتم اتخاذه من قررات في ميدان عمله.
-تكريم المميزين من المعلمين في احتفالات سنوية تجرى لهم على مستوى الدولة.
-سن القوانين والتشريعات الرادعة التى تحميه من اى تعدى عليه من قبل الطلاب أو أولياء الأمور بسبب عمله
. منحه وأسرته مميزات وتخفيضات في كل الجهات والمصالح والخدمات.

وأضاف الدكتور تامر شوقي: ولكن ما الخصائص التى يجب أن يمتلكها المعلم الذى يستحق كل  هذه الحقوق:
- الأمانة في العمل 
- اتقان مادته الدراسية بكل تفاصيلها بما يمكنه من تبسيط شرحها للطلاب.
- التمكن من طرق التدريس المختلفة التى يستطبع من خلالها مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب أثناء الشرح 
-عفة اللسان والبعد عن البذاءة في القول سواء أمام طلابه أو على وسائل التواصل الاجتماعي 
- العمل بإخلاص بعيدا عن مقولة على قدر فلوسهم 
- القدرة على التعامل مع الأنماط المختلفة من شخصيات الطلاب واحتوائهم
- العدل والموضوعية في علاقته بجميع الطلاب لا يميز بين طالب وغيره الا  في ضوء جهدهم الدراسى
- التمتع بخصائص الصحة النفسية الجيدة مثل الثبات الانفعالي والقدرة على مواجهة الضغوط، والتسامح 
- التمسك بالقيم الاخلاقية مثل الصدق، الالتزام بالمواعيد، وحب العمل
- التعاون مع زملائه في العمل وإدارة مدرسته.
- يمثل قدوة ونموذج سلوكي وأخلاقي لطلابه.
-الترفع عن تعاطى أى أجر من الطالب

واختتم الخبير التربوي، قائلا:" ولا شك أنه من الصعب أن تجتمع تلك الصفات في معلم واحد بل يكفي سعيه إلى تحقيق اكبر قدر منها".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الخبير التربوي الدكتور تامر شوقي الطلاب المعلم المعلم المصري اليوم العالمي للمعلم اليوم العالمي

إقرأ أيضاً:

الخطيب: ما يحصل اليوم من احداث مروعة ومجازر يندى لها الجبين يوضح اهداف المشروع الغربي

أدى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى سماحة العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس في طريق المطار وألقى خطبة الجمعة، قال فيها:
"ونعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا.. من يهدي الله قلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. في هذه الايام المباركة من شهر رمضان، وهو شهر التوبة والمغفرة والرحمة.. شهر المراجعة للنفس والتصحيح للاخطاء والخطايا والاعداد تربويا وثقافيا ونفسيا واجتماعيا وسلوكيا واخلاقيا للافراد والمجتمع، لمرحلة اخرى نتجاوز فيها العثرات والسقطات، ونتحمل فيها  مسؤولياتنا التي قصّرنا فيها تحسسا بآلام المعذبين والمظلومين والمستضعفين من ابناء جلدتنا والجوعى والمحتاجين، ونتعلم من جوعنا وعطشنا التضحية من اجلهم، قبل ان نرِدَ على الله تعالى ونقف بين يديه ونُسأل ونُحاسب دون ان نتمكن من التصحيح أو التراجع، لأننا اعطينا الفرصة لذلك، لكننا سوّفنا وماطلنا أو لم نبالي وفرطنا بهذه الفرص التي أُعطيناها، وامتدت على مدى العمر، ولكننا غرقنا بالآمال الخادعة وغرّتنا الحياة الدنيا".
أضاف "وها نحن اليوم، وما زالت الفرصة سانحة، فلنبادر باقتناصها قبل ان يدركنا الأجل ونقف بين يدي الله تعالى للحساب يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من اتى الله بقلب سليم."يوم يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذوا بالنواصي والاقدام"..يوم تبيض وجوه وتسود وجوه . فيؤخذ بالنواصي والأقدام. ومما يجب اخذ العبر وتعلم الدروس في هذا الشهر المبارك، ربيع القرآن، أنه شهرالانتصارات. ففيه كانت واقعة بدر الكبرى التي ذكرها الله تعالى في سورة "الأنفال"، كما جاء ذكرها في سورة آل عمران بشيء من الإيجاز.
(وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّة ﴾ 1.
ويقول سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ*الآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ 2.

وهي المعركة التي قرر فيها معادلة النصر والهزيمة، وقلب فيها المعادلة المعروفة التي كانت سائدة، وهي المعادلة المادية المبنية على ميزان الكثرة والقلة والعدة والعدد، لينفي هذه المعادلة ويضع حدا لها لصالح القوة المعنوية المتمثلة بالانتصار للحق والاعتقاد بها". 
وتابع :"فقد كان المؤمنون لا يتجاوزون ثلاثماية وستة عشر رجلا على اكثر تقدير، بينما تجاوز عدد الاعداء الالف رجل، وكانت العدة غير متكافئة بل غير متناسبة الى حد كبير،وكان الظرف مناسبا للعدو دون المسلمين الذين خرجوا بغير غاية الحرب، وابتعدوا عن المدينة مسافة طويلة، بخلاف العدو حيث كانوا على مقربة من ديارهم مكة. فالانتصار لم يكن مجرد صدفة، وانما لتقرير هذه المعادلة واعطائها المصداقية، وليتخذ منها المسلمون قاعدة مسلّمة يبنون عليها مواقفهم في مواجهة العدو، والا تكون المعادلة في حساباتهم عند مواجهة العدو هي موازين القوة المادية، فيتراجعون عن المواجهة حين تكون لصالح العدو، بل الاقدام طالما انهم ينتصرون للحق حتى في حال الشعور بالوهن والضعف النفسي، تأثرا بما تعكسه موازين القوة المادية، حتى مع خوض الحرب مع هذا الشعور بالضعف النفسي فإن الغلبة ستكون للمؤمنين.. الآن عرف ان فيكم ضعفا، فإنه مع هذا التأثر النفسي لن يجعل غلبة  الباطل امرا حتميا، بل على العكس من ذلك فان الغلبة والانتصار هي للمسلمين.

الآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ 2.
ففي الحالة الاولى وهي خوض الحرب مع الشعور بالقوة النفسية، فالعشرة من المسلمين بمئتين من الكافرين. ومع الشعور بالوهن والضعف لا تتغير معادلة الانتصار، ولكن النسبة تصبح ان العشرة من المسلمين في مقابل عشرين  من الكافرين.
وفي حالة المسلمين الاولى تجربتان اخريان، احداهما في "حُنين" والاخرى في "أُحد"، تأكيدا لهذه القاعدة، وهي ان الميزان في الانتصار هي القوة المعنوية والانتصار للحق.
ففي معركة "حُنين" حين اعتمد المؤمنون في صراعهم على القوة المادية، وهي كثرتهم، خسروا المعركة. وفي معركة "أُحد" حين اصابهم الطمع والغنيمة، اي ابتلوا بالفساد الأخلاقي".
واردف الخطيب :"واذا ما اردنا المقارنة لواقع المسلمين والتي ادت الى تقهقرهم وهزيمتهم امام العدو في صراعهم مع القوى الصهيونية العالمية، سنتوصل الى هذه النتيجة، وهي فقدانهم لإيمانهم بهذه المعادلة ، ووقوعهم في فخ معادلة القوة المادية وحساباتها، تبعا لتبعيتهم الثقافية. 
فحين ننطلق في حساباتنا في المواجهة طبقا للمعادلات التي يرسمها لنا الأعداء، ستكون النتيجة هي ما يريده هؤلاء، وهي الفشل والهزيمة كما حصل في كل حروب العرب والمسلمين مع الأعداء، حيث اعتُمدت موازينُ المعادلة المادية في الصراع: الدبابة في مقابل الدبابة، والطائرة في مقابل الطائرة، واستثنيت طاقات الأمة من الاستثمار في ما سُمّي حروب تجاوزا".
وقال العلامة الخطيب :"ولقد اثبتت التجربة الاخيرة في العقد الاخير من القرن الماضي واوائل هذا القرن، من اعتماد المقاومة الشعبية، نجاح هذه المقاربة نجاحا باهرا، فاستطاعت الانتصار للقضية اللبنانية، وهي تحرير الارض من رجس الاحتلال، على الرغم من عدم التناسب اصلا في موازين القوى التي كانت لصالح العدو تماما، يضاف الى ذلك ان التنازع الطائفي الداخلي والحسابات الطائفية الخاطئة، جعلت المقاومة في وضع لا تُحسد عليه، الى جانب التحريض الخارجي." 
ولفت الى انه "مع كل هذه الظروف حققت المقاومة ما لم يكن بحسبان احد، وبما يشبه المعجزة لديهم، لأن قناعاتِهم مبنية على حسابات مادية خاطئة، وثقافة لقنوها لا تنتمي لايمانهم الأصيل. لذلك لم يكن مفهوما لديهم هذا الانتصار. وبدل ان تكون درسا لهم وان يفهموا  هذا درسا لهم ، وانتصارا لقضيتهم الوطنية والقومية، وقعوا تحت تأثير التضليل الاعلامي المدفوع الأجر، من اجهزة المخابرات الدولية التي هالها هذا الحدث، واستطاعت بفعل العامل الطائفي تحويل ذلك الى عامل يزيد من خوف بعض الطوائف ويدفعها لمواجهته، وترى في التخلص منه عامل تقاطع مع اهداف العدو.وهو ما بدا واضحا من المواقف الخاطئة  لبعض القوى الطائفية الداخلية في اثناء الحرب العدوانية على لبنان، الى جانب التسليم بالتعامل مع العدو الاسرائيلي على انه امر واقعي، وانه عامل توازن بين القوى الداخلية يمنع من الاخلال به".
وتابع :"ولكن ما يحصل اليوم في المنطقة من احداث مروعة ومجازر يندى لها الجبين، يوضح اهداف المشروع الغربي، والمستقبل الذي يُعدّه لهذه المنطقة ومدى استغلاله لما أعدّه من الايقاع بين المكونات المختلفة لشعوب هذه المنطقة، لتحقيق اهدافه الخبيثة من التوسع وتكوين مشروعه الخطير، وهو اسرائيل الكبرى. وستكون هذه المكوّنات جميعا هي وقود هذه النار التي تطبخ عليها أهدافه". 
وسأل الخطيب : هل تستفيق هذه المكونات وتستوعب هذه الحقيقة قبل فوات الأوان، وهي تُحاصَرُ اليوم بنار الحقد الصهيوني ومشروعه الجهنمي من كل الجهات، وتُدرك ان مشروع الدولة المقاومة على المستوى القطري والتنسيق بين اقطارها، وخصوصا بين الفاعل منها على المستوى الإقليمي، لوضع استراتيجية مشتركة للدفاع عن مصالحها الاستراتيجية، هي السبيل الوحيد لمواجهة مصيرها الذي بات على المحك، بدل الصراع بينها على النفوذ وجعل الاقطار العربية والاسلامية ساحة للإقتتال بعناوين مذهبية، غطاء تتستر خلفها وتُسعّر نارها، وستكون هي في النهاية من يحترق بلهيبها، ويكون العدو من يجني ثمارها، وينطبق عليكم قول الله سبحانه وتعالى: "هل انبؤكم بالاخسرين اعمالا،  الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا  وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا".
وقوله تعالى :أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ (28) جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا ۖ وَبِئْسَ الْقَرَارُ
وقال الخطيب :"ان الدول العربية والإسلامية، وخصوصا الدول الكبرى منها والمؤثرة وهي جمهورية  مصر العربية والمملكة العربية السعودية والجمهورية الاسلامية الايرانية وتركيا، مدعوة لتحمل مسؤولياتها في تدارك الأمور، وألا تدع النار الطائفية تشتعل لتأتي على ما تبقى من هذا الهيكل المتداعي، قبل ان يصلها الحريق المشتعل في أطرافها بل في قلبها،قبل فوات الاوان الذي لا يُغني عنه اي خيار آخر ،ويبدو واضحا ان المستجير به كالمستجير من الرمضاء بالنار.
واختتم الخطيب بالتبريك للمؤمنين ببشرى طيبة وعزيزة على قلب رسول الله ص،  بولادة سبطه الإمام الحسن المجتبى صلوات ربي وسلامه ع. فالحسن سبط من الأسباط وكان أشبه الناس بجده ص خَلقا وخُلقا ومنطقا، وهو احد أئمة اهل البيت ع ،ورابع اهل الكساء  الذين نزلت بهم آية التطهير بمناسبة اجتماعهم تحت الكساء مع رسول الله ص وهم ثقل رسول الله وعترته، وعدل الكتاب "إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا"
وفي حديث اخرإني تارك فيكم خليفتين: كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض، وعترتي أهل بيتي و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض.
اللهم اجعلنا من المتمسكين بهما واجعلهما شفعاء لنا يوم نلقاك وانت عنا راض يا كريم،وتقبل منا صيام شهر رمضان وبارك لنا فيه ووفقنا فيه لتلاوة كتابك واجعله لنا شفيعا مشفعا وطريقا اليك مهيعا حتى نلقاك، وانت راض عنا ياكريم.
  اللهم اغفرلي ولوالدي وللمؤمنين  وبارك لنا في شهرنا هذا ويومنا هذا وساعتنا هذه.
اللهم ارزقنا الامن في بلدنا هذا اللهم ومن ارادنا وامتنا وبلدنا بسوء فارده واقسم الله ظهره، وعجل لنا يارب في فرج وليك حتى لا يدع شيئا من الباطل الا مزقه.
اللهم اغفر لحينا وميتنا صغيرنا وكبيرنا ذكرنا وانثانا حرنا ومملوكنا.. كذب العاذلون بالله وضلوا ضلالا بعيدا وخسروا خسرانا مبينا". مواضيع ذات صلة أين هي العاصفة "آدم"؟ الأب خنيصر يوضح ويكشف ما ينتظرنا في الأيام المُقبلة Lebanon 24 أين هي العاصفة "آدم"؟ الأب خنيصر يوضح ويكشف ما ينتظرنا في الأيام المُقبلة 14/03/2025 13:59:36 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: نهدف لوقف حرب مروعة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية Lebanon 24 ترامب: نهدف لوقف حرب مروعة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية 14/03/2025 13:59:36 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: جميع ما قامت به لجنة التحقيق في أحداث 6 شباط كان خدعة Lebanon 24 ترامب: جميع ما قامت به لجنة التحقيق في أحداث 6 شباط كان خدعة 14/03/2025 13:59:36 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 نتنياهو: بمساعدة أميركا يحصل جيشنا على المزيد من السلاح Lebanon 24 نتنياهو: بمساعدة أميركا يحصل جيشنا على المزيد من السلاح 14/03/2025 13:59:36 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً دارة ميقاتي تحتضن لقاء موسعاً: نرفض التطبيع وأحداث الساحل السوري مُدانة Lebanon 24 دارة ميقاتي تحتضن لقاء موسعاً: نرفض التطبيع وأحداث الساحل السوري مُدانة 06:07 | 2025-03-14 14/03/2025 06:07:01 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد من السفارة الأميركية جال في الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة Lebanon 24 وفد من السفارة الأميركية جال في الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة 07:48 | 2025-03-14 14/03/2025 07:48:44 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. لقطاتٌ من اللقاء السياسي الموسع بدارة ميقاتي في طرابلس Lebanon 24 بالصور.. لقطاتٌ من اللقاء السياسي الموسع بدارة ميقاتي في طرابلس 07:48 | 2025-03-14 14/03/2025 07:48:36 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل السفير الإيطاليّ واللواء لاوندوس ووفداً من مشيخة العقل Lebanon 24 سلام استقبل السفير الإيطاليّ واللواء لاوندوس ووفداً من مشيخة العقل 07:28 | 2025-03-14 14/03/2025 07:28:43 Lebanon 24 Lebanon 24 عن البقاء في جنوب لبنان... تصريح جديد لوزير الدفاع الإسرائيليّ Lebanon 24 عن البقاء في جنوب لبنان... تصريح جديد لوزير الدفاع الإسرائيليّ 07:28 | 2025-03-14 14/03/2025 07:28:11 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة حزن واسع.. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس! Lebanon 24 حزن واسع.. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس! 11:04 | 2025-03-13 13/03/2025 11:04:01 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه السيرة الذاتية لقائد الجيش رودولف هيكل Lebanon 24 هذه السيرة الذاتية لقائد الجيش رودولف هيكل 08:03 | 2025-03-13 13/03/2025 08:03:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قصة اغتيالات "قادة حزب الله".. رسائل نفسية وعسكرية Lebanon 24 قصة اغتيالات "قادة حزب الله".. رسائل نفسية وعسكرية 12:30 | 2025-03-13 13/03/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط: لا أُريد أنّ يأتي هؤلاء في 16 آذار Lebanon 24 جنبلاط: لا أُريد أنّ يأتي هؤلاء في 16 آذار 10:25 | 2025-03-13 13/03/2025 10:25:17 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) 02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 06:07 | 2025-03-14 دارة ميقاتي تحتضن لقاء موسعاً: نرفض التطبيع وأحداث الساحل السوري مُدانة 07:48 | 2025-03-14 وفد من السفارة الأميركية جال في الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة 07:48 | 2025-03-14 بالصور.. لقطاتٌ من اللقاء السياسي الموسع بدارة ميقاتي في طرابلس 07:28 | 2025-03-14 سلام استقبل السفير الإيطاليّ واللواء لاوندوس ووفداً من مشيخة العقل 07:28 | 2025-03-14 عن البقاء في جنوب لبنان... تصريح جديد لوزير الدفاع الإسرائيليّ 07:26 | 2025-03-14 تعميم من وزير الماليّة إلى الإدارات العامة... هذا ما جاء فيه فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • اليوم العالمي للكلى.. الصحة تضيء مبنى الديوان العام
  • محافظ أسيوط يتابع سير العملية التعليمية بمدرسة النيل الإعدادية بنين
  • خبير تربوي يطالب بالتحقيق مع الطالبات المعتدى عليهن من مدير مدرسة البحيرة
  • في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا
  • شاهد بالصورة والفيديو.. “عندما يكون المعلم الأخ والصديق والسند”.. طلاب بإحدى المدارس الثانوية بالسودان يجهزون لأستاذهم مفاجأة كبيرة وغير متوقعة
  • أذكار الصباح اليوم السبت 15 مارس 2025.. أستغفر الله وأتوب إليه
  • اليوم العالمي للمرأة .. احتفالية فى معرض فيصل للكتاب
  • الخطيب: ما يحصل اليوم من احداث مروعة ومجازر يندى لها الجبين يوضح اهداف المشروع الغربي
  • ختام مسابقة "دوري مستقبل وطن" لأوائل الطلبة بإدارة قنا التعليمية وسط منافسة قوية
  • لهذا الموعد.. 135 فرصة عمل في هذه التخصصات