سرايا -

قال حزب الله: استهدفنا دبابة ميركافا أثناء تقدمها إلى مرتفع الباط آخر حرش مارون بصاروخ موجه وأوقعنا طاقمها بين قتيل ومصاب.

ويُواصل الاحتلال "الإسرائيلي" عدوانه على عدة مناطق لبنانية، مُخلّفا عددًا كبيرًا من الشهداء والجرحى، وتدميرًا واسعًا في المباني والمنشآت والبنية التحتية.

 

واستهدف طيران الاحتلال الحربي ومدفعيته بلدات بنت جبيل، وعيترون، وارنون، وسيناي، وابل السقي، وجديدة، ومرج عيون، والقليعة، وبرج الملوك، وديرميماس، والخيام، وكفر كلا، وسهل مرج عيون، ومجرى نهر الليطاني، ومنطقة الخردلي، وطورا، والعباسية، ويارين، والبستان، وعلما الشعب، وطيرحرفا، والضهيرة، وعيتا الشعب، ومحيط المطلة جنوب لبنان.

 

إقرأ أيضاً : بريطانيا .. مستويات قياسية في حوادث كراهية المسلمين منذ اندلاع حرب غزةإقرأ أيضاً : وسم"هاشم صفي الدين" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي .. الغارة "الاعنف" منذ اغتيال حسن نصر اللهإقرأ أيضاً : 5 شهداء وجرحى في قصف الاحتلال بيت حانون شمال قطاع غزة

 

 

 


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

باحث بمرصد الأزهر: احترام العلم الوطني والوقوف له أثناء تحيته أمر مشروع

أكد الدكتور إبراهيم عبد الوهاب، الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن أعلام الدول ليست مجرد قطع قماش تحمل ألوانًا أو كلمات، بل هي رموز وطنية تعبّر عن تاريخ الأمم وحضارتها، وتعكس انتماء الشعوب واعتزازهم بأوطانهم.

وأوضح الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج «فكر»، المذاع على قناة الناس، أن احترام العلم الوطني والوقوف له أثناء تحيته أمر مشروع ولا حرج فيه من الناحية الشرعية، بخلاف ما تزعمه الجماعات المتطرفة.

وأشار إلى أن الرايات كانت موجودة منذ القدم، حتى في السيرة النبوية، حيث كان للنبي صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر رايتان، إحداهما سوداء حملها الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وكانت تسمى «العقاب»، والأخرى بيضاء حملها الأنصار، وهذا يؤكد أن الأعلام ليست قضية دينية، بل هي من العادات والتقاليد التي تعكس كفاح الشعوب وتاريخها.

وأضاف أن الإسلام لم يقدّس شكلاً معينًا للرايات، ولم يربطها بأحكام شرعية خاصة، حيث كانت تستخدم في العهود السابقة كرمز للتنظيم والقيادة في ساحات القتال وليس كرموز دينية. كما استدل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: الحلال ما أحل الله في كتابه، والحرام ما حرم الله في كتابه، وما سكت عنه فهو مما عفا عنه"، موضحًا أن ما لم يُحرم بنص صريح فهو من الأمور المباحة.

وشدد على أن تحية العلم والوقوف له من الوسائل المشروعة للتعبير عن حب الأوطان والانتماء إليها، وهو من القيم التي أكدتها الشريعة الإسلامية، مؤكدا أن التنظيمات المتطرفة تحاول استغلال الرموز الدينية لتضليل الشباب وتبرير أفعالها الإجرامية، في حين أن الأعلام الوطنية للدول تمثل رموزًا حضارية تعبّر عن وحدة الشعوب واستقرارها.

وتابع: حب الوطن قيمة عظيمة في الإسلام، واحترام رموزه الوطنية امتداد لهذا الحب، فكونوا مخلصين لأوطانكم ومدركين لقيمتها وعظمتها.

اقرأ أيضاًرئيس جامعة الأزهر: التشبيه في القرآن الكريم ليس إلحاق الناقص بالكامل «فيديو»

هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»

رئيس جامعة الأزهر: بني إسرائيل لم يؤمنوا رغم كل المعجزات «فيديو»

مقالات مشابهة

  • َفيديو نادر للملك عبدالله بن عبدالعزيز أثناء تأديته العرضة بحائل قبل 44 عامًا
  • أرخص سيارة فاخرة تقدمها بنتلي في السوق السعودي.. بمظهر رياضي
  • إصابة شخصين في تصادم ميكروباص بسيارة دبابة بالشرقية..اسماء
  • باحث بمرصد الأزهر: احترام العلم الوطني والوقوف له أثناء تحيته أمر مشروع
  • فيلم أنف وثلاثة عيون يتصدر نسب المشاهدة فى مصر
  • ميناسيان جال في زغرتا وإهدن.. وبحث في القضايا الروحية والاجتماعية
  • على الرجال الحذر.. عمل لو فعلته اليوم فلا جمعة لك
  • "ثقافة بئر العبد" يعقد لقاء لنادي شعراء أدب البادية
  • إنهيار صخري قطع طريق عيون السمك ـ الضنية
  • ساعَدوا ريال مدريد أيضا.. لامين جمال يعلق على أزمات التحكيم في إسبانيا