فيديو رومانسي.. هكذا احتفلت درة بعيد ميلاد زوجها
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة درة على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” مقطع فيديو ضم مجموعة من اللقطات والصور الرومانسية التي تجمعها بزوجها رجل الأعمال هاني سعد، احتفالاً بعيد ميلاده.
وعلقت درة على الفيديو مهنئة زوجها بعيد ميلاده قائلة: “كل سنة وإنت بخير وصحة وسعادة حبيبي يا أغلى الناس”.
من ناحية أخرى، كانت درة قد كشفت تفاصيل تجربتها الأولى في عالم الإخراج بفيلمها الجديد الذي يحمل اسم “وين صرنا”، قائلة: “الفيلم ينتمي لنوعية الأعمال الوثائقية التسجيلية، ويسلط الضوء على أرض فلسطين والقضية الفلسطينية، كما نبرز عددًا من الجوانب الحياتية والواقع بمنظور وشكل جديد”.
تابعت: “نحن حاليًا في مرحلة المونتاج ومن المقرر عرضه قريبًا، وسعيدة للغاية بتحقيق أحد أحلامي وخوض تجربة الإخراج وأتمنى أن أكررها مرة أخرى”.
يُذكر أن درة غابت عن المشاركة في الموسم الرمضاني الماضي، بعدما تأجل مسلسلها “أزمة نسب”، ويشاركها البطولة فيه كل من نبيل عيسى، هند عبدالحليم، إسلام جمال، فتوح أحمد، نهال عنبر، ومن تأليف محمد ناير وإخراج أحمد محمد عبده.
أما على مستوى السينما، فكان آخر أعمال درة فيلم “جدران”، والذي عرض في 2022، من تأليف هيثم مصطفى الدهان وإخراج محمد بركة، وشارك في بطولته كل من: نيقولا معرض، هند عبدالحليم، فراس سعيد، أحمد بدير، حنان سليمان، ونادر جودة.
View this post on InstagramA post shared by DORRA درة. (@dorra_zarrouk)
main 2024-10-05Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: زيارة ماكرون للعريش تمثل ميلادًا جديدًا للدور الفرنسي في الشرق الأوسط|فيديو
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش تمثل نقطة تحوّل في السياسة الأوروبية تجاه القضية الفلسطينية والمنطقة بشكل عام، مؤكدًا أن هذه الزيارة تُمثل ميلادًا جديدًا للدور الفرنسي في الشرق الأوسط.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مطروح للنقاش"، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "زيارة ماكرون إلى العريش وما صاحبها من زخم إعلامي وسياسي، تعكس بداية مرحلة جديدة في الحضور الفرنسي الإقليمي، وأتوقع أن يكون لها تأثير كبير في مجريات الأحداث، لاسيما في ملف غزة، الذي يُعد أحد أبرز ملفات الاشتباك منذ عملية طوفان الأقصى في أكتوبر 2023".
وأشار إلى أن فرنسا لطالما كانت صوتًا داعمًا للحقوق العربية، مستشهدًا بموقف الرئيس الفرنسي الراحل شارل ديغول، الذي اتخذ قرارًا تاريخيًا بوقف تسليح إسرائيل بعد نكسة 1967، إضافة إلى مواقف مماثلة خلال فترات حكم رؤساء آخرين مثل جاك شيراك وفرانسوا هولاند.
وأوضح أبو شامة أن الرئيس ماكرون تبنّى مواقف لافتة منذ اندلاع أزمة طوفان الأقصى، أبرزها استضافة جزء من مفاوضات الهدنة، بالإضافة إلى مواقفه الدبلوماسية الصارمة تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان، ما يعكس سعي باريس لتبني موقف متوازن إزاء القضية الفلسطينية.
وفيما يخص توصيف "الميلاد الجديد" للدور الفرنسي، أكد أبو شامة أن العالم يشهد حاليًا مرحلة جديدة يقودها ماكرون، في ظل خطاب دولي تقوده الولايات المتحدة يرفض التطرق لحل جذري لـ القضية الفلسطينية، ويركز فقط على غزة ويُروّج لفكرة التهجير، على حد قوله.
واختتم بالقول: "في المقابل، تتبنى فرنسا خطابًا مختلفًا، يرفض التهجير ويؤكد على حل الدولتين ووقف إطلاق النار، مع تقديم المساعدات الإنسانية، ما يُعد موقفًا متزنًا يُعطي ثقلًا جديدًا للتوازن الدولي في مواجهة الانحياز الأمريكي لإسرائيل".