موقع النيلين:
2025-04-25@11:34:10 GMT

ضرورة دمج (الحركات) في الجيش الوطني

تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT

– الجهودة الطيبة المشكورة التي تقوم بها القوات المشتركة جهود ظاهرة للعيان وكل السودانيين يعبرون عن شكرهم وامتنانهم لها وهي تؤدي واجبها الوطني ..

– صوت العقل والحكمة يقول : دمج القوات المشتركة والحركات المسلحة في الجيش الوطني هو واجب الوقت، وأمر الساعة الحالية الآن الآن، وذلك بعد العظة والعبرة والدرس القاسي من تكوين الجنجويد كقوة مسلحة ثم ترعرعت شيئا فشيئا ثم كان من أمر الله ما كان.

.

– الجيش هو قبيلة كل السودانيين، وهذه الحركات نفسها كل قبائلها موجودة في الجيش الوطني، فالواجب أن تُدمج في الجيش الآن وهي تُقاتل معه جنباً إلى جنب.

– الخطر الذي يُخشى منه أن تصبح هذه المشاركة في الحرب كرصيد سياسي مستقبلي يسمح بدخول قوات بأسلحتها داخل الخرطوم ونخش في نفس الدائرة السابقة.

– وأيضاً يُخشى أن تكون مشاركتها كأساس للمطالبة بالمحاصصة السياسية واقتسام كيكة السلطة ، والصحيح أن تأخذ هذه الحركات نصيبها في التنمية أسوة بكل السودانيين وفق أسلوب عادل ، وأن يقود البلاد خبراءها لا سياسيها في هذه المرحلة الحرجة.

إيهاب إبراهيم الجعلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: فی الجیش

إقرأ أيضاً:

تصاعد المعارك في “الفاشر” وعدد النازحين السودانيين يتجاوز المليون 

 

الجديد برس|

 

تستمر المواجهات المسلحة في مدينة الفاشر شمال غربي السودان والمناطق المحيطة بها، حيث تشتد الاشتباكات بين الجيش السوداني وحلفائه من جهة، وقوات الدعم السريع من جهة أخرى، مما يزيد من سوء الأوضاع الإنسانية في المنطقة.

 

ونزح أكثر من مليون شخص من مخيم زمزم للنازحين إلى مدينة الفاشر في الأسبوعين الماضيين، وفقًا لمفوضية العون الإنساني في شمال دارفور.

 

ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن المفوضية الحكومية، بلغ إجمالي النازحين في مدينة الفاشر مليونًا و798 ألفا، أي ما يعادل 350 ألفاً و217 أسرة بفعل الهجمات المتكررة التي شنتها قوات الدعم السريع على المدنيين.

 

وتشير الأرقام إلى أن عدد النازحين من مخيم زمزم إلى مدينة الفاشر بين 11 أبريل 2025 وحتى 16 أبريل 2025، بلغ نحو 103 آلاف و712 أسرة، ما يعادل 515 ألفا و415 فردًا، وفقًا للمعلومات الواردة من الإدارة المجتمعية بالمخيم ومنظمات الهجرة الدولية.

 

وعانت مدينة الفاشر والمخيم من حصار وقصف مدفعي عنيف عدة أشهر قبل أن تسيطر الدعم السريع على المخيم في 13 أبريل الجاري، حيث أدت عملية الاقتحام إلى تفاقم معاناة النازحين، الذين فروا إلى الفاشر مع فقدهم كثيراً من مقومات الحياة الأساسية.

 

وفي تطور ميداني، قال الإعلام العسكري التابع للفرقة السادسة عبر صفحته على فيسبوك، الأربعاء: “إنه تمكن من إحباط محاولة هروب عناصر من الدعم السريع في قرية تبلدية قرب الفاشر”.

 

وأشار إلى أن المدينة شهدت اشتباكات عنيفة أسفرت عن مقتل العشرات من عناصر المليشيا، إضافة إلى إحراق ثلاث سيارات دفع رباعي، بينما فر الباقون إلى غرب المدينة.

 

وأكد أن العملية تمت بالتنسيق بين القوات المسلحة والقوة المشتركة والشرطة والأمن والمقاومة الشعبية، بهدف القضاء على الأوكار التي يتحصن فيها المقاتلون الفارون.

 

وفي سياق متصل، أعلن مجلس السيادة، يوم الاثنين، أن الحكومة السودانية وافقت على طلب الأمم المتحدة بإقامة قواعد إمداد لوجستية في مدينتي طويلة ومليط، لتسهيل العمل الإنساني في هاتين المنطقتين.

 

وجاءت هذه الموافقة في اتصال هاتفي تلقاه رئيس مجلس السيادة “عبد الفتاح البرهان”، من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة “توم فليتشر”، وقد أعرب المتحدث الرسمي باسم الإدارة العليا لمخيم “زمزم”، محمد خميس دودة، عن تحفظاته على المقترح المقدم من الأمم المتحدة. 

 

مقالات مشابهة

  • محافظ شمال سيناء الأسبق: حرب الاستنزاف كانت جزءا أساسيا من إعادة بناء الجيش
  • ما قام به الدعامة يحتاج لقرون حتى يتم محوه من ذاكرة السودانيين
  • حزب مصر القومي: الجيش المصري السند الذي لا يتخلى عن وطنه
  • تصاعد المعارك في “الفاشر” وعدد النازحين السودانيين يتجاوز المليون 
  • الجيش السوداني يكذب الدعم السريع ويحذر ويكشف حقيقة فيديوهات ويعلن مقتل وإصابة 33 مواطنًا
  • بالأرقام .. أوكرانيا تكشف خسائر الجيش الروسي منذ بداية الحرب
  • القوات المسلحة تهنئ الرئيس السيسي بذكرى تحرير سيناء: يوم مجيد من الكبرياء الوطني
  • أبرز الأرقام المتعلقة بعودة السودانيين من مصر إلى السودان
  • انتهاكات أمنية.. الجيش الروسي يعلن عن انفجارات وحريق في مستودع ذخيرة رئيسي
  • محلل عسكري إسرائيلي: نشاط الجيش ضد أنفاق “حماس” يشبه إفراغ البحر بالملعقة