أميركا بصدد تخصيص 1.2 مليار دولار لدعم العمليات العسكرية بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
وفقا لأحدث الوثائق ، يخطط البنتاغون لإنفاق حوالي 1.2 مليار دولار للحفاظ على السفن الحربية المشاركة في العمليات العسكرية في البحر الأحمر ، وكذلك تجديد مخزون الصواريخ التي تم إطلاقها لصد هجمات إيران وأتباعها.
قدمت وثيقتان إلى لجان الدفاع بالكونغرس في 6 سبتمبر ونشرتا على الإنترنت تشرح التكاليف المرتبطة بالحفاظ على وجود عسكري واسع النطاق في المنطقة ، فضلا عن مواجهة الطائرات بدون طيار والصواريخ التي تطلقها إيران ووكلائها ، ولا سيما جماعة الحوثي في اليمن.
سيخصص البنتاغون حوالي 190 مليون دولار لتجديد مخزون صواريخ "ستاندارد ميسايل-3 بلوك 1 بي" البحرية القياسية التي تنتجها "آر تي إكس" ، بالإضافة إلى 8.5 مليون دولار أخرى لشراء المزيد من صواريخ "أيه آي إم- إكس سايدويندر"، التي تنتمي إلى فئة جو-جو، وهي صواريخ جوية مزودة بباحث حراري.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا يؤكد للسيسي أهمية دور مصر في تحقيق الاستقرار بالشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الإسباني أهمية دور مصر في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وفي مكافحة الارهاب والتطرف اقليميا ودوليا، و محورية دورها و مساعيها المستمرة للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وتجنب تصعيد الصراع في المنطقة وتحوله إلى حرب إقليمية شاملة.
وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً من رئيس وزراء إسبانيا "بيدرو سانشيز".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال تناول تطورات القضايا الإقليمية والدولية، وبشكل خاص الوضع في الشرق الأوسط، حيث أشاد الرئيس بموقف اسبانيا العادل ازاء القضية الفلسطينية، خاصة منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة.
ومن جانبه، أكد رئيس الوزراء الإسباني اهمية دور مصر في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وفي مكافحة الارهاب والتطرف اقليميا ودوليا، و محورية دورها و مساعيها المستمرة للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وتجنب تصعيد الصراع في المنطقة وتحوله الى حرب إقليمية شاملة.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن الإتصال تناول ايضا مجمل العلاقات بين مصر وإسبانيا، والتأكيد على اهمية مواصلة تطويرها، خاصة في المجالين الاقتصادي والاستثماري، والسعي لمشاركة المزيد من الشركات الإسبانية في المشروعات التنموية بمصر، وبما يضمن توطين الصناعة وتعزيز التصنيع المشترك.
وأعرب الرئيس خلال الاتصال مجدداً عن تضامن مصر مع حكومة وشعب إسبانيا في مواجهة آثار الفيضانات التي اجتاحت جنوب شرق إسبانيا مؤخرًا، متمنيا السلامة للمملكة وشعبها الصديق.