«معلومات الوزراء» يوضح أبرز الجهود الدولية لدعم المعلمين في يومهم العالمي
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
كشفت دراسة حديثة صادرة عن اليونسكو، ونشرها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أن العالم يحتفل باليوم العالمي للمعلمين في 5 أكتوبر من كل عام، وذلك إحياءً لذكرى التوقيع على توصية منظمتي اليونسكو والعمل الدولية بشأن أوضاع المعلمين.
تعزيز مهنة التدريسوقالت الدراسة الصادة عن منظمة اليونسكو، إن اليوم العالمي للمعلمين فرصة للاحتفال بالإنجازات التي يقدمها المعلمون، والنظر في الطرق الكفيلة بمواجهة التحديات التي تواجههم، وذلك من أجل تعزيز مهنة التدريس، ورسم ملامح مستقبل مستدام لها.
ووفقًا لما كشفت الدراسة عن أبرز الجهود الدولية لدعم المعلمين جاءت كما يلي:
- في عام 1966 تم توقيع توصية اليونسكو ومنظمة العمل الدولية بشأن أوضاع المدرسين.
- بدأ الاحتفال باليوم العالمي للمعلمين في 5 أكتوبر عام 1994.
- في عام 1997 تم اعتماد توصية اليونسكو بشأن أوضاع هيئات التدريس في التعليم العالي.
- 159 ألف معلم تم تعيينهم على مدار 5 سنوات لدعم المدارس.
- 315 ألف معلم تم تدريبهم في برنامج المعلمون أولًا حتى 2022.
- 2 مليون معلم تم تدريبهم على حزم تدريبية متعددة داخل وخارج مصر.
- 2.1 مليون معلم تم تقديم حزمة مزايا مالية لهم بتكلفة 6.6 مليارات جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليوم العالمي للمعلمين مجلس الوزراء مركز المعلومات اليونسكو معلم تم
إقرأ أيضاً:
"مصر تجسد القوة العربية الحقيقية".. تقرير يوضح الموقف المصري الثابت لدعم الفلسطينيين
تواصل الدولة المصرية جهودها المكثفة لإدخال المساعدات الإنسانية، والضغط لتمرير المزيد من الشاحنات المحملة بالإغاثة الطبية والغذائية، في ظل تقاعس الأمم المتحدة عن حماية بعثتها «الأونروا»، التي قررت حكومة الاحتلال إلغاء ترخيصها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ما فاقم الأزمة الإنسانية.
ورغم كل التحديات، لا تزال مصر تعمل على إنقاذ حياة النازحين، وفي الوقت ذاته، تحافظ على الحلم الفلسطيني المؤجل بإقامة الدولة المستقلة، عبر مواصلة المعركة الدبلوماسية والسياسية للحفاظ على الحقوق الفلسطينية.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان: «مصر تُجسد القوة العربية الحقيقية.. دعم ثابت لغزة وحماية للأرض الفلسطينية»، وأوضح التقرير أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة جاء بمثابة ترجمة حرفية للمبادرة المصرية، التي طُرحت مرارًا خلال 15 شهرًا من الحرب الإسرائيلية على القطاع المحاصر.
ورغم أن الاتفاق دخل حيز التنفيذ في يناير الماضي، تنافس الرئيسان الأمريكيان، السابق جو بايدن والمنتخب حديثًا دونالد ترامب، على نسب الفضل لأنفسهم، رغم أن بنود الاتفاق استندت بالكامل إلى المقترح المصري، الذي تقوم القاهرة بتنفيذه على الأرض حاليًا.
وأكد التقرير أن الدور المصري لم يكن سعيًا للظهور أو التفوق على الإدارة الأمريكية، بل كان مكرسًا للحفاظ على ما تبقى من الأرض الفلسطينية، من خلال تثبيت وقف إطلاق النار، وإصلاح الأضرار التي خلّفتها الحرب، ومواجهة مخططات التهجير، إضافةً إلى تقديم الإغاثة لسكان غزة، الذين رغم انتهاء الاجتياح البري، لا يزالون يعانون الحصار والدمار.