إصابة شخص في مقاطعة فورونيج الروسية جراء هجوم أوكراني
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
قال الحاكم ألكسندر جوزيف، إن شخصًا أصيب خلال هجوم بطائرات مسيرة أوكرانية على مؤسسة مدنية في منطقة فورونيج الروسية.
بوريل يحذر من دخول روسيا ودول أخرى في صراع الشرق الأوسط إذا دمرت إسرائيل منشآت إيران النووية أوكرانيا: روسيا هاجمت بنى تحتية حيوية بـ19 طائرة مسيرةوبحسب "سبوتنيك،"، نشر جوزيف على تلجرام: "حاولت الطائرات الجوية الأوكرانية المسيرة مهاجمة العديد من الشركات التي تصنع المنتجات المدنية.
ووفقًا للمعلومات المحدثة، أصيب شخص واحد الرجل أصيب بجروح وشظايا في ذراعه".
وأضاف حاكم فورونيج، أن حريقًا اندلع في أحد طوابق المبنى مؤكدا أن خدمات الطوارئ تعمل في مكان الحادث.
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف لسنوات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هجوم بطائرات مسيرة طائرات مسيرة أوكرانية فورونيج الطائرات الجوية
إقرأ أيضاً:
مقتل 41 شخصا جراء القصف الأوكراني على الأراضي الروسية
أعلنت الخارجية الروسية مقتل 41 شخصا جراء القصف الأوكراني على أراضينا خلال نوفمبر.
فيما أفادت الدفاع الروسية بأنه تم تدمير 4 مسيرات أوكرانية في أجواء روستوف وفورونيج.
فيما تعهد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بإحداث المزيد من "الدمار" في أوكرانيا، ردا على هجوم بطائرة بدون طيار على مدينة قازان بوسط روسيا.
واتهمت روسيا أوكرانيا بشن هجوم "ضخم" بطائرة بدون طيار، إذ استهدف مبنى سكني فاخر في المدينة، على بعد حوالي 1000 كيلومتر (620 ميلا) من الحدود.
وأظهرت مقاطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي الروسية طائرات بدون طيار تضرب مبنى زجاجيا شاهقا وتطلق كرات نارية، رغم عدم الإبلاغ عن وقوع إصابات نتيجة للضربة.
وقال بوتين، خلال اجتماع حكومي متلفز: "من يحاول تدمير بلدنا، سيواجه دمارًا أكبر بكثير وسيندم على ما يحاول القيام به في بلدنا".
وكانت الضربة على قازان هي الأحدث في سلسلة من الهجمات الجوية المتصاعدة في الصراع المستمر منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.
ولم تعلق أوكرانيا على الضربة.
وكان بوتين قد هدد في وقت سابق باستهداف وسط كييف بصاروخ باليستي فرط صوتي ردا على الهجمات الأوكرانية على الأراضي الروسية.
كما وصفت وزارة الدفاع الضربات الروسية على منشآت الطاقة الأوكرانية خلال الأسابيع الأخيرة بأنها ضربات انتقامية لقيام كييف باستخدام صواريخ غربية لضرب القواعد الجوية الروسية ومصانع الأسلحة.
ويأتي التهديد الأخير في الوقت الذي أعلنت فيه روسيا تحقيق تقدم جديد في ساحة المعركة في شرق أوكرانيا.