بعد مقتله جراء غارة إسرائيلية بلبنان.. حماس تنعي القيادي"سعيد عطا الله"
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
نعت حركة المقاومة الفلسطينية حماس القيادي في كتائب القسام سعيد عطا الله علي، و3 من أفراد أسرته جراء قصف منزله في مخيم البداوي للاجئين الفلسطينيين بطرابلس شمال لبنان.
وبحسب"سبوتنيك"، أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم السبت، بأن طائرة مسيرة إسرائيلية قصفت مبنى في مخيم البداوي للاجئين الفلسطينيين في طرابلس شمالي لبنان.
وقالت، إن "مسيرة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في محيط مسجد خليل الرحمن بمخيم البداوي في طرابلس".
فيما ذكرت وسائل إعلام لبنانية أخرى، أن القصر أسفر عن استشهاد 4 أشخاص من أسرة واحدة، وأن القصف الإسرائيلي يعد الأول من نوعه لشمال لبنان.
وقد أعلن حزب الله اللبناني في بيان، أنه "لدى محاولة قوة مشاة إسرائيلية معادية التقدم باتجاه محيط البلدية في بلدة العديسة اشتبك معها مجاهدو المقاومة الإسلامية، مما أدى إلى حصول انفجار ضخم في القوة المتقدمة وأُجبرت على التراجع وأوقعت في صفوفهم قتلى وجرحى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حركة المقاومة الفلسطينية كتائب القسام قصف البداوي لبنان طرابلس وسائل إعلام لبنانیة
إقرأ أيضاً:
قتل في ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان
بيروت - افاد الجيش السبت 8مارس 2025، بأنه استهدف عنصرا في حزب الله في جنوب لبنان غداة إغارته على مواقع عسكرية تابعة للحزب، فيما ذكرت الوكالة الوطنية للاعلام الرسمي اللبناني أن القصف نفذ لمقتل شخص آخر.
وقال الجيش في بيان "أغارت لسلاح الجو قبل قليل على مخرب من حزب الله عمل على إقامة نظام تحت زعماء التنظيمات الإرهابية لحزب الله في جنوب لبنان". يتعلق الأمر بأن إسرائيل ستمنع إعادة "تم وضع حزب الله" في المنطقة.
ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن عمليات طوارئ الصحة العامة للصحة العامة في لبنان أنها قالت في بيان إن "الغارة بمسيرة إسرائيلية معادية على سيارة في خربه سلمت إلى استشهاد مواطن مشارك آخر".
وكان الجيش قد ينفذ عدة عداد الجمعة على "مواقع عسكرية" لحزب الله في المنطقة.
واستهدفت قوات الجيش "أسلحة وصواريخ أرض دامية" وكانت "تهدد دولة إسرائيل وتشكلت فاستخدمتها" لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين إسرائيل وحزب الله.
في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023، استمرارية التضامن غيربوق المس لحماس على جنوب إسرائيل والذي أشعل فتيل الحرب في غزة، أعلنت حزب الله فتح جبهة "إسناد" للقطاع وفريفته حماس، وتبرر الحصار على شمال إسرائيل التي ردت بقصف جنوب لبنان.
وعقب تتنافس لتخفيف من عام وتحكم في مواجهة درجة ائتمانا من سبتمبر/أيلول، حيث دعت النار إلى مجموعة خاصة بين اليهود وحزب الله مساحة التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر، لكن شعار التواصل ينفذ رقابة في الجسم اللبناني، وهم كل من يدعم الآخر بانتهاك الهدنة.
Your browser does not support the video tag.