النجار: من المؤسف ما شاهدناه في ملعب ضمك بعد إصابة ماجد عبدالله
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
ماجد محمد
عبر الناقد الرياضي هتان النجار، عن استيائه الشديد بسبب ما شوهد في ملعب نادي ضمك، بعد إصابة لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشباب، ماجد عبدالله.
وشدد النجار على ضرورة تواجد مداخل ومخارج مخصصة لسيارات الإسعاف، في الملعب، لمثل هذه الأمور الطارئة، مؤكدًا أيضًا أنه من المفترض أن لا يقوم اللاعبين بمتايعة قدوم الإسعاف، وأن هذا دور الحكم الرابع ومنسق المباراة.
وعن أداء نادي الشباب لهذا الموسم، فأكد أن الفريق يستطيع أن ينافس على أن يكون ضمن الـ 4 فرق الأولى، خاصة بعد التحرك الإيجابي الذي شهده الفريق هذا الموسم.
وتعرض ماجد لإصابة قوية حيث فقد وعيه وابتعد لسانه، أثناء مواجهة الفريق أمام ضمك، والتي انتهت بفوز الأخير بهدف دون رد، ضمن مجريات الجولة السادسة من بطولة دوري روشن للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب دوري روشن ضمك
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى ٥٧٣٥٧ لعلاج سرطان الأطفال.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة، ومؤكدًا أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم
وأوضح أن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه السادة إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، والأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.