10 حالات يحق فيها لشركة المياه رفع العداد وفصل الخدمة.. احذرها
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
أوضحت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي عبر منشور على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» الحالات التي يحق فيها لشركات المياه فصل الخدمة ورفع العداد عن المشتركين.
وتشمل هذه الحالات التي يحق فيها للشركة رفع العداد التالي:
- مخالفة شروط العقد المبرم مع الشركة.
- توصيل المياه إلى عقارات أخرى دون موافقة الشركة.
- تغيير طبيعة النشاط دون إعلام الشركة أو الحصول على موافقتها.
- التلاعب بالعداد أو التسبب في إحداث عطل به.
- منع موظفي الشركة من قراءة العداد.
- عدم سداد الفواتير المستحقة لمدة ثلاثة أشهر متتالية.
- هدم المبنى وإعادة بنائه دون إخطار الشركة.
- صدور قرار من الجهة المختصة برفع العداد.
- صدور حكم قضائي برفع العداد.
- بناء على طلب خطي من المشترك.
تقسيط قيمة الفاتورة على أقساط شهريةوأوضحت أنّ شركات مياه الشرب التابعة للشركة القابضة تتيح للمواطنين والجهات المختلفة تقسيط قيمة الفاتورة على أقساط شهرية.
طرق تواصل الشركة مع المواطنينوأشارت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد الي انه يمكن للمشتركين بكل سهولة عبر طرق قنوات التواصل المختلفة التى تضمها الشركة للتواصل مع المواطنين خلال 24 ساعة فى اليوم عن طريق الخط الساخن 125 من أى تليفون أرضى، أو من أى محمول 01280733990 ، أو على رقم 01285000125 والوآتساب 01206179891، أو عبر الرقم الارضي بالوادي الجديد 0922951160 ، أو عبر الصفحة الرسمية للتواصل الاجتماعى الخاصة بالشركة، أو موقعها الرسمي والمتاح على http://ascww.org/public/ ووالموبيل أبليكيشن، وبرامج الــCMSلاستقبال الشكاوى الالكترونية، أو زيارة أحد فروعنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الشرب الصرف الصحي عداد المياه فاتورة المياه استهلاك المياه فصل الخدمة الخط الساخن
إقرأ أيضاً:
غزة أخرجت أكثر من 10 آلاف ضابط وجندي من جيش الاحتلال عن الخدمة
يواجه جيش الاحتلال أزمة متفاقمة منذ السابع من أكتوبر، مع ارتفاع أعداد الجرحى والمصابين إلى 78 ألف جندي، بزيادة قدرها 16 ألفا منذ بدء العدوان على غزة، وفقا لمعطيات رسمية.
وتثير هذه الأرقام قلقا متزايدا في الأوساط العسكرية والسياسية الإسرائيلية، خاصة مع تزايد حالات الإصابات الجسدية والنفسية الخطيرة، ما يشكل عبئا متزايدا على المنظومة الصحية والعسكرية.
وتبلغ نسبة الجرحى من فئة الشباب دون سن الثلاثين 51 بالمئة من إجمالي المصابين، فيما يشكل جنود الاحتياط النسبة الأكبر من المصابين الجدد، وسط توقعات بارتفاع حالات اضطراب ما بعد الصدمة.
وخلال جلسة خاصة في الكنيست، كشفت ممثلة وزارة جيش الاحتلال أن 10 بالمئة من الجرحى يعانون إصابات متوسطة إلى خطيرة، وأن 6363 منهم بحاجة إلى مرافقة طبية دائمة، بينهم 486 جنديا من مصابي الحرب، في محاولة لاحتواء الأزمة، أضافت حكومة الاحتلال 400 معالج نفسي جديد للتعامل مع المصابين باضطرابات نفسية.
وارتفعت ميزانية رعاية الجرحى بنسبة 72 بالمئة منذ عام 2020، إلى مئات ملايين الدولارات، ومع ذلك، لا تزال حكومة الاحتلال تواجه ضغوطا متزايدة لتوفير حلول طويلة الأمد، بدلا من الحلول المؤقتة التي يتم تبنيها حاليا.
إلى جانب أزمة الجرحى، يواجه جيش الاحتلال نقصا حادا في القوى البشرية، حيث كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن هيئة الأركان العامة، بقيادة رئيس الأركان الجديد إيال زامير، تشعر بقلق متزايد بسبب فقدان أكثر من عشرة آلاف جندي لن يعودوا للخدمة بعد العدوان على غزة.
وترجع الصحيفة هذا النقص إلى سياسة تقليص أعداد الجنود في عطلات نهاية الأسبوع، التي تم تبنيها قبل خمس سنوات، والتي كشفت تحقيقات السابع من أكتوبر عن تداعياتها الكارثية، وهو ما يعني تهديدا على الصعيد العسكري على المدى البعيد.