«أنا مش بتاعة ألقاب».. منة شلبي: «عايزة أقدم فن يعيش بعد موتي»
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
جوائز وتكريمات عديدة من مختلف المهرجانات الدولية والعربية حظيت بها الفنانة منة شلبي، التي تترقب تسلم أحدث جوائزها بمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط في دورته الـ 40، وذلك خلال حفل الختام مساء اليوم السبت، إثر مشوار فني بدأته مع الألفية الجديدة.
أكثر من 40 فيلما سينمائيا شاركت فيها منة شلبي وحققت من خلالها نجاحًا كبيرًا أبرزها «نوارة، الماء والخضرة والوجه الحسن، أحلى الأوقات، الساحر، بنات وسط البلد، عن العشق والهوى، آسف على الإزعاج، أوعى وشك، خيال مآتة، كلم ماما، الحياة منتهى اللذة، لعبة الحب، واحد من الناس، أحلام عمرنا، الجريمة، بدل فاقد».
كثيرًا ما يلاحق نجوم الفن ألقابًا عدة قد يمنحها الجمهور لهم أو يُطلقها البعض عليهم، لكن هل سعت منة شلبي إحاطة نفسها بلقب بعينه، وجاءت إجابتها على هذا السؤال من خلال كتاب «نوارة السينما المصرية» الصادر عن مهرجان الإسكندرية، بتأكيدها أنها لا تشغل بالها بهذا الأمر.
ميراث فني كبيروأوضحت منة شلبي السر وراء عدم البحث عن ألقاب قائلة: «لا أبحث عن لقب سيدة الشاشة مثلًا أو فتاة الدراما، أو أي لقب يدعو للتمجيد، كل ما يشغلني أن أقدم لنفسي فنًا وأدوارًا تظل عالقة في ذهن الناس بعد رحيلي في يوم ما، أتمنى أن أترك ميراثًا فنيًا من الأدوار المميزة والملهمة والقوية، يتذكرني بها الناس وتسعدهم في وجودي وغيابي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منة شلبي الفنانة منة شلبي تكريم منة شلبي مهرجان الإسكندرية السينمائي مهرجان الإسكندرية منة شلبی
إقرأ أيضاً:
حقيقة العاصفة الشمسية اللي الناس خايفة منها.. هل فعلا هتأثر علينا؟
انتشرت خلال الأيام الماضية أنباء حول عاصفة شمسية قوية قد تضرب الأرض قريبًا، مما أثار حالة من القلق لدى البعض.
وفي هذا السياق، أكد الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ، أن هذه العاصفة حقيقية، لكنها ليست بالخطورة التي يروج لها البعض، موضحًا أنها ظاهرة طبيعية تحدث كل 11 عامًا تقريبًا.
أوضح فهيم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير” على قناة صدى البلد، أن العاصفة الشمسية لا تؤثر على البشر أو الحيوانات بشكل مباشر، لكنها قد تسبب بعض الاضطرابات في شبكات الاتصالات والإنترنت نتيجة تأثر المجال المغناطيسي للأرض.
كما طمأن المواطنين بأن مصر بعيدة عن نطاق التأثير المباشر للعاصفة، حيث تتركز آثارها عادة في المناطق القطبية.
وأشار العلماء إلى أن مصدر العاصفة هو “الثقب الإكليلي” الذي ظهر على سطح الشمس، ويبلغ عرضه 800 ألف كيلومتر.
ومن المتوقع أن تصل الرياح الشمسية الناتجة عنه إلى الأرض يوم 31 يناير، لكنها ستسبب عواصف جيومغناطيسية ضعيفة من الفئة “جي1” دون تهديد حقيقي.
وفي حين قد تؤثر العاصفة على بعض الأقمار الصناعية، فإنها ستؤدي أيضًا إلى ظهور ظاهرة الشفق القطبي، التي تعد مشهدًا طبيعيًا نادرًا لمحبي مراقبة السماء.
نستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي: