تفيد أبحاث التغذية بأن بعض المكونات في نظامنا الغذائي “تساهم بشكل كبير في تقوية جهاز المناعة” وتعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى مثل كورونا أو الانفلونزا.

وبحسب “مديكال إكسبريس”، يعتبر البروتين من أبرز العناصر الغذائية التي تعتبر بمثابة العمود الفقري لآلية دفاع الجسم عن نفسه.

ويُنصح بتضمين البيض والأسماك والدواجن واللحوم والألبان مع الوجبات اليومية، لضمان الحصول على نوعية أفضل من البروتين.

كما يوجد بروتين عالي الجودة أيضاً في البقول والعدس والمكسرات وبعض الخضروات.

فيتامين “أ”

ويعزز فيتامين أ وينظم أحد أهم أعضاء المناعة في الجسم، وهو الجلد، كما يساهم في مناعة الجهاز الهضمي والرئتين.

ويُنصح بتناول الأطعمة البرتقالية والحمراء للحصول على فيتامين “أ”، مثل البطاطا الحلوة، والمشمش والجزر والفلفل الأحمر، وكذلك صفار البيض.

ومن المعروف أن فيتامين “سي” معزز قوي للمناعة. ونحن بحاجة إليه كل يوم لأن الجسم لا يخزنه، ويوجد في: الحمضيات، والطماطم، والفلفل، والبروكلي، والكيوي، والفراولة، ومعظم الفواكه والخضروات.

فيتامين “د”

وتوجد أدلة بحثية على أن فيتامين “د” لديه القدرة على الحماية من التهابات الجهاز التنفسي، بما في ذلك الالتهاب الرئوي.

وبالإضافة إلى أشعة الشمس، يوفر سمك السلمون والأسماك الداكنة الأخرى هذا الفيتامين.

وكذلك الحال مع الحليب المدعم بفيتامين د ومشروبات الصويا.

الزنك

والزنك هو أيضاً معزز قوي للمناعة، يشارك في أكثر من 300 تفاعل يساعد في حماية أجسامنا من الجراثيم.

والمحار ولحوم البقر وحبوب الإفطار المدعمة هي المصادر الأكثر فعالية لهذا العنصر الغذائي.

البروبيوتيك

ويقول الباحثون إن البروبيوتيك، أو “البكتيريا المفيدة”، الذي يوجد في أطعمة مثل الزبادي والخرشوف والبصل، وكذلك يوجد في المكملات الغذائية، ما يساعد الجسم على إنتاج المزيد من الأجسام المضادة، لتحفيز القدرة على محاربة الفيروسات.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

عميد الأصابعة: لا يوجد ما يشير إلى حدوث حرائق جديدة لغرض التعويضات

أكد عميد بلدية الأصابعة، عماد المقطوف، أنه لا يوجد ما يشير إلى حدوث حرائق جديدة لغرض التعويضات.

وقال المقطوف، في تصريحات لـ«فواصل»: “لجنة التعويضات بدأت أعمالها منذ الأربعاء الماضي، وخبراء التقييم باشروا عملهم الميداني بالتنسيق مع الجهات الأمنية في المدينة، ولم تتجدد الحرائق، حيث كانت جميع الحوادث في الأيام الماضية مقتصرة على نفس المساكن الأولى”.

وأضاف “لا يوجد ما يشير إلى حدوث حـ ـرائق جديدة لغرض التعويضات، خلاف ما يشاع، والأسباب لا تزال مجهولة حتى الآن، وفرق البحث تعمل في مجالاتها دون أي تدخل، مع استمرار التواصل وفق الترتيبات المتبعة”.

الوسومالأصابعة الحرائق المقطوف ليبيا

مقالات مشابهة

  • آلام البطن قد تكشف عن وجود كائن طفيلي في جسمك
  • القانونية البرلمانية: لا يوجد توجه لتعديل قانون الانتخابات
  • القانونية البرلمانية: لا يوجد توجه سياسي لتعديل قانون الانتخابات - عاجل
  • تقنية مبتكرة للاستماع إلى أصوات الفيروسات الدقيقة
  • عميد الأصابعة: لا يوجد ما يشير إلى حدوث حرائق جديدة لغرض التعويضات
  • طبيبة تحذر : فيروسات خطيرة تنتقل عبر التقبيل وتسبب أمراضا متعددة
  • ما هي سمية فيتامين د؟.. أعرف اعراضه وطرق الوقاية منه
  • لو بتشرب ماء الليمون باستمرار .. اعرف تأثيره على جسمك
  • علماء: الحنين إلى الماضي يساعد في الحفاظ على الصداقات
  • الجيش الأمريكي يساعد في التوسط لاتفاقات بين الجماعات المسلحة وحكومة سوريا