الخارجية الأمريكية: 157 مليون دولار لدعم السكان المتضررين من الصراع في لبنان والمنطقة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "الحدث" الإخبارية، اليوم السبت، أن وزارة الخارجية الأمريكية، أعلنت دعم السكان المتضررين من الصراع في لبنان والمنطقة بـ 157 مليون دولار.
وتواصل مدفعية الجيش الإسرائيلي قصفها بعشرات القذائف لمدينة الخيام والسهل واطراف ديرميماس ومحيط مجرى النهر بالقرب من بلدة الطيبة.
كما نفذت طائرات إسرائيلية استهدفات على مدينة الخيام وبلدة كفركلا بالتزامن مع قصف مدفعي على سهل الخيام وبلدة شبعا.
وأمس الجمعة، شن الجيش الإسرائيلي غارات عديدة على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، حيث شن 11 ضربة متتالية على الضاحية في الساعات الأولى من صباح اليوم.
كما نفذ الجيش الإسرائيلي قصفا بالبوارج البحرية، ودوت أصوات الانفجارات في بيروت والضاحية، وطالب الجيش الإسرائيلي، سكان بالضاحية الجنوبية إخلاء مباني سكنية في حي "حدث".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية لبنان الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
“زيارة دينية”.. يهود الحريديم يدخلون جنوب لبنان بدعم من الجيش الإسرائيلي (فيديو)
#سواليف
دخلت مجموعة من #يهود #الحريديم إلى “قبر العباد” الواقع ضمن الأراضي اللبنانية عند أطراف بلدة حولا تحت غطاء” زيارة دينية” نظمها الجيش الإسرائيلي إلى الموقع لزيارة قبر لـ” #الحاخام_آشي “.
وللمرة الأولى، أدى مئات الحريديم، فجر اليوم الجمعة، طقوسا دينية عند #قبر لـ”الحاخام آشي”، الواقع على تلة حدودية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته.
وأمس الخميس، أفادت قناة “i24 نيوز” العبرية بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال مئات اليهود للصلاة في قبر “الحاخام راب آشي” الموجود جزء كبير منه داخل الأراضي اللبنانية.
مقالات ذات صلةويقع ضريح الحاخام آشي المزعوم على تلة الشيخ العباد اللبنانية، وكان الجيش الإسرائيلي منع اليهود المتدينين من الوصول إلى المنطقة في فبراير الماضي لأسباب أمنية، قبل أن يتراجع عن ذلك.
لأول مرة: مئات الحريديم وصلوا فجر اليوم لأداء طقوس دينية عند قبر راف أشي، وهو موقع يقع على تلة حدودية، حيث يقع نصفه في فلسطين المحتلة والنصف الآخر في الأراضي اللبنانية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته.
إسرائيل تنتهك الحدود كمان تشاء بالاضافة للخمس نقاط التي تسيطر عليها… pic.twitter.com/sE7UFvHIis
وقام اليهود المتدينون على مدى أسبوع بترميم الضريح، وأصر هؤلاء على الدخول إليه وممارسة الصلوات فيه، وقذفوا قوات الجيش بالحجارة، مما جعل الشرطة تعتقل بعضهم.
والمعروف أن هذا الضريح يعد ذا أهمية بصفته مقاما للمسلمين، حيث يضم رفات الشيخ العباد، الذي أطلق اسمه على التلة برمتها. وهو يقع على قمة الجبل اللبناني، الذي تحده إسرائيل من الجنوب، وقد كان موضع خلاف في القرن الماضي، وتحديدا في سنة 1972، عندما قررت إسرائيل التعامل معه على أنه ضريح يهودي، وبدأت مجموعات يهودية دينية صغيرة تزوره للصلاة فيه تحت حماية الجيش.
ولكن، عندما انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000، اتفق على تقسيم المقام إلى نصفين، وذلك في مفاوضات أدارها بين الحكومتين الإسرائيلية واللبنانية مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تيري رود لارسن.
وبعد حرب لبنان سنة 2006، توقف اليهود عن الوصول إلى هناك وبدا الضريح مهملا بنصفيه.