فيسبوك ينفي شائعة “من زار بروفايلك” ويعلن عن تحديثات جديدة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
انتشرت مؤخرًا شائعة تفيد بإمكانية معرفة من زار بروفايل المستخدمين على فيسبوك من خلال الإشعارات. وقد نفى فيسبوك هذه الادعاءات بشكل قاطع، مؤكدًا أنه لم يتم إصدار أي تحديث يسمح بمعرفة زوار الحسابات الشخصية.
في المقابل، أعلنت الشركة عن مجموعة من التحديثات الجديدة التي تهدف لتحسين تجربة المستخدمين، من بينها:
1.
2. تبويب المحتوى المحلي: إمكانية متابعة الأنشطة والمجموعات المحلية بسهولة أكبر.
3. ميزات الذكاء الاصطناعي: أدوات ذكية في المجموعات تساعد على الربط بالمحتوى السابق والإجابة عن الأسئلة.
4. مجتمعات ماسنجر: خاصية جديدة تسمح بإنشاء مجتمعات داخل ماسنجر لإدارة المحادثات حول مواضيع محددة.
تهدف هذه التحديثات إلى تسهيل استخدام المنصة وتعزيز تجربة المستخدمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحسابات الشخصية الذكاء الاصطناعي الفيديوهات القصيرة تحديثات جديدة فيسبوك المحتوى المحلي أدوات ذكية
إقرأ أيضاً:
حزب الإصلاح بمحافظة المهرة يخرج عن صمته ويعلن موقفه من زيارة عيدروس الزُبيدي بمعية الحشود العسكرية المرافقة له في موكبه
في أول تعليق لحزب الإصلاح بمحافظة المهرة على زيارة رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي لمحافظة المهرة ودخوله بموكب عسكري هو الاول من نوعه من ناحية الاستعراض المسلح ، وهو الموكب الذي أثار جدلا واسعا في الأوساط المحلية قال رئيس المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح في محافظة المهرة، سالم السقاف، " إن المحافظة ليست بحاجة للتحشيد العسكري من خارجها ومحاولة جرها إلى مربع الفوضى.
وأشار السقاف إلى شعور قطاع كبير من أبناء المحافظة بأن الأجهزة الأمنية والعسكرية حققت خلال الفترة الماضية نجاحات ملموسة سواء في المنافذ الحدودية أو في المديريات وتلك الجهود بحاجة إلى الإسناد والدعم حتى تتمكن من مضاعفة نجاحاتها.
ونوّه السقاف، في تصريح نشره"الإصلاح نت"، بأن المهرة عُرِفت كموطن للتعايش، ولا يمكن أن تقبل بسياسة الفرز المناطقي.
وأكد أن المعارك الهامشية المفتعلة والسعي وراء المصالح الشخصية والمناطقية على حساب المصلحة الوطنية، لن تخدم إلا المشروع الحوثي الإيراني في اليمن.
وبين السقاف أن من أولويات المرحلة الحالية توحيد الجهود نحو المعركة المصيرية لاستعادة الدولة، مشدداً على أن مواجهة الانقلاب الحوثي لن تتحقق إلا من خلال وحدة الصف، بعيداً عن سياسة التفرقة والصراعات الجانبية.
ودعا رئيس إصلاح المهرة المجلس الرئاسي إلى تحمل مسؤولياته في هذه المرحلة، والعمل على توحيد الجهود وتوجيه الإمكانيات لتحقيق الأهداف الوطنية الرامية للقضاء على الكهنوت الحوثي.
وأشار إلى أن السنوات الماضية أثبتت رفض الحوثيين لكل فرص السلام، حيث لا يزالون يرسخون سلطتهم السلالية بالقوة، مستغلين كل خلاف داخل الصف الجمهوري لتمرير مخططاتهم.
وأكد رئيس إصلاح المهرة أن المعركة ضد الحوثي ليست مجرد صراع عسكري فقط، بل هي معركة وعي وإرادة سياسية لتحقيق النصر ويجب أن تتجسد هذه الإرادة في وحدة الصف والعمل المشترك، وليس في الطعن والتخوين والتنافس على المكاسب الضيقة.
وأوضح أن الخلافات الداخلية في صفوف الشرعية قد أثرت سلباً على المعركة المصيرية، مما يستدعي من جميع الأطراف والمكونات تغليب لغة العقل والحكمة، لتفويت الفرصة على أعداء الوطن.
وشدد السقاف على أن الخيار الوحيد أمام اليمنيين هو الاصطفاف في خندق واحد لمواجهة المشروع الحوثي، فاليمن أكبر من الجميع، ومستقبله يعتمد على قدرة أبنائه على تجاوز الخلافات والعمل كفريق واحد من أجل تحرير الوطن واستعادة الدولة.