بايدن يسعى لمنع الاحتلال من الهجوم على حقول النفط الإيرانية
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
سعى الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى إثناء الاحتلال الإسرائيلي عن مهاجمة حقول النفط الإيرانية، حتى برغم إقراره بحق الاحتلال في الرد بعد إطلاق طهران لصواريخ باليستية على الأرض المحتلة في وقت سابق هذا الأسبوع.
وقال بايدن للصحفيين في البيت الأبيض: "لو كنت مكانهم، كنت سأفكر في بدائل أخرى غير ضرب حقول النفط."
#عاجل | إيران تطلق عشرات الصواريخ تجاه إسرائيل وصفارات الإنذار تدوي في جميع مناطق دولة الاحتلال
أخبار متعلقة البوسنة والهرسك.
وأضافت الوكالة أنه على الرغم من أن بعض الصواريخ اخترقت الدفاعات الإسرائيلية، فإن الأضرار كانت طفيفة.
وأوضحت أن نتنياهو حذر من أن الاحتلال ليس لديها خيار سوى الرد، وأن الهجوم قد يقع في أي وقت.
ويشن الاحتلال هجمات على مزيد من الأهداف التابعة لحزب الله، بينما تدعم إيران وقف إطلاق النار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واشنطن الاحتلال بايدن إيران حقول النفط الإيرانية
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يستنكر «الفيتو الأمريكي» لمنع وقف إطلاق النار في غزة
استنكر الأمين العام لجامعة الدول العريية أحمد أبو الغيط، استخدام الولايات المتحدة لحق النقض في مجلس الأمن «الفيتو» لوقف قرار أيدته 14 دولة عضوا في المجلس، يطالب بوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات بشكل عاجل إلى القطاع.
أبو الغيط يستنكر الموقف الأمريكي: معزول دولياونقل جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام عن أبو الغيط، تأكيده أن هذا الموقف الأمريكي، المعزول دوليا والمدان سياسيا وأخلاقيا، يعد بمثابة ضوء أخضر لإسرائيل للاستمرار في الحملة الدموية على المدنيين الفلسطينيين في غزة، بما في ذلك استمرار سلاح التجويع والتهجير القسري داخل القطاع بهدف إفراغ الشمال من سكانه.
أبو الغيط: الولايات المتحدة ترسخ العجز الأمميوشدد أبو الغيط على أن الولايات المتحدة، عبر استخدامها حق النقض، ترسخ العجز الأممي في مواجهة أخطر صراع في المنطقة، وتشجع الاحتلال على مواصلة الحرب تحقيقا لخطط اليمين الإسرائيلي المتطرف ومخططاته التي تشمل الضم وإعادة الاستيطان.
وأوضح المتحدث الرسمي، أن استخدام الولايات المتحدة للفيتو للمرة الرابعة في مواجهة قرار لوقف العدوان على غزة يعزز من إخلال مجلس الأمن بمسؤولياته حيال صيانة الأمن والسلم الدوليين، ويضعف المنظومة الأممية ويقوض الثقة فيها.