المسلة:
2025-04-27@04:11:25 GMT

ماذا يتوقع العالم بعد الهجوم الايراني على اسرائيل؟

تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT

ماذا يتوقع العالم بعد الهجوم الايراني على اسرائيل؟

5 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة:

جمعة الحمداني

الرد الايراني الذي انتظره الجميع كان رد قاسي بحق اسرائيل وقبتها التي كانت تدعي انها القبة الحديديه..

لكن في الواقع كانت قبة تستقبل لاتزيح بل كانت الصواريخ كالمطر يتناثر في ارجاء الكيان الصهيوني وكانت تبعاتها ..

كبيرة جدا بحيث اوصلت رسالتها بكل وضوح باننا قادرون بايصال الصورايخ الى تل ابيب.

. بل ازيد من ذلك..

لكن هل تستفيق تل ابيب من غفوتها وتصحى تجاه رجال الله..

اعتقد ان الله سبحانه وتعالى قد وضع غشاوة على اعينهم واعمامهم وسيخسرون المعركه اذ تجرأت بهجوم بري …

وجميع المعطيات تشير لذلك رغم امتلاك الكيان

ما يمتلكه من قوة صاروخيه واسلحه ومعدات حربيه متطوره جدا ..

لكن الواقع على الارض يعكس المعركه فالحرب في الارض يحتاج لشجاعه وبساله وفكر ووعي تام والمام بالعقيده والشهاده وهذا مالايمتلكه العدوا الصهيواني لانه لايملك العقيدة الفذه..

بل لو تسأال اي شخص من الكيان الصهيوني لماذا تحارب ..

حتما لايجد اجابه لذلك عكس الطرق الاخر يحارب من اجل عقيدته ومقداسه ورسله السماويه وحينما يتكلمون عن الشهاده يستأنسون بها كما يستأنس الطفل بمحالب امه.

برأيي ورأي جميع المحللين السياسين والمتابعين بالشأن السياسي بعد استشهاد السيد نصر الله والغموض في اخفاء الجثه والغموض من استشهاده او نجا نجد ان الكيان الصهيوني متخبط جدأ لدرجة بدا ان يفقد وعيه نجده يبث لاكاذيب ولا ادعاأت تجاة فصائل المقاومة الشريفه ..

حتما الكيان الصهيوني بات يعيش في عزله المجتمع الدولي واصبح المجتمع الدولي بين مؤيد ورافض..

لكن الغرابة بدت وكأنها تعيش في احلام لايعرف تفسيرها..

لذلك الحرب ربما ستشعل المنطقه برمتها اذ لم يكن هنالك عقلاء وحلول تحاول اخمادها..

ايران من جهتها اوصلت رسالتها لواشنطن عبر قطر باننا اكتفينا…

بهذا القدر من الاستهداف وهو من حقنا الشرعي ولسنا طلاب حرب ..

لكن اذا استمرت اسرائيل بنهجها وحاولت مهاجمتنا سنرد بقوة اكبر..

لذلك المنطقة تبدوا ساخنه جدأ والواقع هو من يحدد ذلك ومن يملك العقيدة والفكر الراجح حتما هو من سيفوز .

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الکیان الصهیونی

إقرأ أيضاً:

سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني

الثورة نت/..

في ظل التصعيد العسكري الصهيوني المستمر على جنوب لبنان، تتجلى الأهمية القصوى والضرورة الفعلية لسلاح حزب الله؛ باعتباره خيار تقتضيه مقاومة المحتل وردع محاولاته العدوانية المستمرة؛ وهو ما تؤكده قيادات الحزب مجددة موقفها المتمسك بالسلاح كرديف لفعل المقاومة وكضمانة وحيدة لردع العدو الصهيوني.

في رسالة أرادها حزب الله أن تكون شديدة الوضوح بوجه الطروحات الداخلية والخارجية بشأن نزع سلاح المقاومة، وضع الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم حدًا لأي نقاش، وأعلن بشكل واضح أن الحزب لن يسلم سلاحه تحت أي ظرف.

وقال قاسم في خطابه الأخير إن الحديث المتجدد عن سلاح المقاومة ما هو إلا جزء من الضغوط الأمريكية على الحكومة اللبنانية الجديدة، والتي تربط استمرار الدعم الدولي بملف السلاح، لافتا إلى أن المقاومة لا تخشى هذه الضغوط، وأن تهديدات الولايات المتحدة و”إسرائيل” لا تُرهب الحزب ولا بيئته الحاضنة، وأن سلاح المقاومة سيبقى ما دامت الأرض محتلة والاعتداءات مستمرة.

وأكد أن كل ما يقال عن نزع سلاح الحزب يصب في خدمة المشروع الصهيوني، ويستهدف إضعاف لبنان وفتح الطريق أمام الاحتلال لإعادة التمدد داخل أراضيه.

وأشار قاسم إلى أن المقاومة نجحت خلال السنوات الماضية في فرض معادلة ردع مع “إسرائيل”، ومنعت الأخيرة من تحقيق أهدافها العدوانية ضد لبنان.

كلام الشيخ قاسم تلقفه نائب رئيس المجلس السياسي في الحزب محمود قماطي بموقف مؤيد، معلنا في تصريح صحفي تمسّك الحزب بسلاحه، مشدّدًا إلى أن “اليد التي ستمتد إليه ستُقطع”، في استعادة لما كان قد قاله الشهيد السيد حسن نصر الله في أحد الأيام.

وفي رد مباشر على هذه الطروحات اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أن “المقاومة ضمانة بلد وسيادة وأي خطأ بموضوع المقاومة وسلاحها ووضعيتها يفجّر لبنان، ولبنان بلا مقاومة بلد بلا سيادة ودولة عاجزة لا تستطيع فعل شيء بوجه “إسرائيل”، والخيار الديبلوماسي مقبرة وطن، وما يجري جنوب النهر يكشف العجز الفاضح للدولة”.

وبلهجه أكثر حزما، أكد مسؤول وحدة التنسيق والارتباط في الحزب وفيق صفا، أن سلاح الحزب “لن يُنزع” ولن يستطيع أحد على فعل ذلك.

وحول ما أثير مؤخّرا من حملات إعلامية وسياسية حول سلاح المقاومة أشار صفا إلى أن ذلك ليس معزولًا عن سياق “الحرب النفسية” التي تستهدف بيئة المقاومة ومصداقيتها، معتبرًا أنّ هذه العبارة يتمّ الترويج لها من قبل المحرّضين على منصّات التواصل الاجتماعي.. إذْ لو كان مَن يطالب بنزع سلاحنا بالقوّة قادرًا لفعل”.

وبينما شدد أن الاستراتيجية الدفاعية هي لحماية لبنان وليست لتسليم السلاح ، لفت إلى أن أيّ حوار على هذه الاستراتيجية لا يمكن أن يتمّ قبل انسحاب العدو الصهيوني من كامل الأراضي اللبنانية، وتحرير الأسرى ووقف الاعتداءات الصهيونية على السيادة اللبنانية.

وبشأن موقف الحزب تجاه مناقشة الاستراتيجية الدفاعية، أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل، أن “الحوار الوطني في لبنان لا يمكن أن يتم إلا مع القوى التي تؤمن بأن الاحتلال الإسرائيلي عدو، وتضع سيادة لبنان فوق أي اعتبار خارجي، سواء كان أمريكيًا أو إسرائيليًا”.

وقال فضل الله، في تصريح صحفي، إن “الحوار لا يكون إلا مع الذين يؤمنون بأن سيادة لبنان مقدّمة على أي شروط خارجية، وأن الاحتلال عدوّ لا يمكن التهاون معه”.

وشدد على أن “قيادة المقاومة لا تفرّط بنقطة دم من دماء الشهداء ولا بأي عنصر من عناصر القوة التي تمتلكها المقاومة”.

وأضاف: “نحن لا ندعو إلى حوار مع الذين يضلّلون الرأي العام، ويثيرون الانقسامات، ويهاجمون المقاومة، بل نتحاور مع الذين يشاركوننا هذه المبادئ للوصول إلى استراتيجية دفاعية تحمي لبنان وتحفظ سيادته”.

مقالات مشابهة

  • بين وفاة بابا وانتخاب آخر ماذا يفعل مليارا مسلم؟
  • يافا وحيفا تحت النيران.. اليمن يزلزل الكيان الصهيوني
  • الاعترافات الأمريكية بالفشل في اليمن تعمّق حالةَ اليأس داخل الكيان الصهيوني
  • الحقد وأضراره على المجتمع
  • عراقجي: الجولة الثالثة من المحادثات كانت أكثر جدية ودخلنا في التفاصيل الفنية
  • من جميع انحاء العالم.. الآلاف يشاركون بتشييع البابا إلى مثواه الأخير
  • ماذا فعل اليمن بالقوة العظمى في العالم
  • سلاح المقاومة… درع الكرامة وخط النار الأخير في وجه العدوان الصهيوني
  • سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني
  • هولندا تستدعي السفير الايراني بسبب حوادث اغتيال