المصرية للاتصالات: جاهزون لإطلاق خدمات شرائح المحمول eSim
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مصدر مسئول بالشركة المصرية للاتصالات "وي"، إن الشركة جاهزة لإطلاق خدمات الشرائح المدمجة eSIM، وذلك بمجرد الانتهاء من الإجراءات التشغيلية والتنظيمية مع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات NTRA.
وأضاف المصدر أنّ الشركة قد أتمت بنجاح الاختبارات الأساسية لتشغيل شرائح الاتصالات الإلكترونية المدمجة "eSIM" على شبكاتها، حيث تسعى الشركة لتقديم أفضل الحلول التقنية التي تضمن تقديم خدمات جديدة متطورة تنال رضا العملاء وتلبي احتياجاتهم المتطورة وتطلعاتهم التكنولوجية.
وتُــعد الشريحة الإلكترونية eSIM، شريحة مدمجة يتم تضمينها داخل الهواتف أو الأجهزة الذكية عمومًا، ولها نفس وظيفة الشريحة التقليدية دون الحاجة إلى استبدالها، حيث من الممكن تعديل المعلومات المخزنة عليها. وتتميز الشريحة المدمجة الـ eSIM بعدم حاجتها لمساحة كبيرة على الجهاز، بل تكون مع اللوحة الأم للهواتف الذكية. كما تتميز الشريحة الإلكترونية، بإمكانية إضافة رقم إضافي للأجهزة الذكية دون الحاجة لشريحة تقليدية، هذا بالإضافة إلى قدرتها على تحسين أداء البطارية لأنها تستهلك نسبة صغيرة جدًا من قوة البطارية ومن قوة الذاكرة العشوائية وتعتبر الحل المثالي للأجهزة التي لا تحتوي على فتحة شريحة مزدوجة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القومي لتنظيم الاتصالات المصرية للاتصالات الأجهزة الذكية
إقرأ أيضاً:
كيف تعالجين طفلك من إدمان الهواتف؟
إدمان الهواتف هو الاستخدام المفرط للهاتف الذكي، غالبًا ما يطلق على هذا الإدمان السلوكي "رهاب عدم استخدام الهاتف"، أو الخوف من عدم وجود جهاز محمول، قد يعاني الأطفال المدمنون على الهاتف من القلق والانفعال وفقدان الاتجاه إذا لم يتمكنوا من استخدام هواتفهم الذكية.
إدمان الأطفال للهواتف منتشر على نطاق واسع. ومع ذلك، هناك العديد من الطرق لعلاج إدمان التكنولوجيا، هناك مجموعة متنوعة من الأساليب العلاجية الفعّالة للمساعدة في معالجة السبب الأساسي وراء إدمان الهاتف، والتعامل مع القلق وغيره من المشاعر السلبية التي يسببها إدمان الهاتف للأطفال، وتعلم كيفية التغلب على الإدمان.
لا يعترف الأطباء رسميًا بإدمان الهاتف المحمول كحالة صحية عقلية ومع ذلك، تشير بعض الدراسات إلى أن الأطفال والمراهقين قد يعانون من انشغال كبير بالهواتف المحمولة.
وقد يؤدي هذا الانشغال إلى عدم القدرة على التحكم في استخدام الهاتف أو الحد منه، حتى في المواقف التي يكون فيها استخدامه غير مناسب، وقد يتسبب ذلك في إهمالهم لمسؤولياتهم وعلاقاتهم وإظهار القلق والأرق عند عدم قدرتهم على الوصول إلى هواتفهم.
نقدم فيما يلي نصائح لمساعدتهم على التغلب على الاعتماد المفرط على الأجهزة المحمولة..
-إقامة اتصال مفتوح: قد يكون هذا أمرًا أساسيًا عند التعامل مع استخدام طفل أو مراهق للهاتف المحمول، من المهم بناء الثقة من خلال السماح لهم بالتعبير عن مخاوفهم والاستماع دون حكم على وجهات نظرهم وتجاربهم ومشاعرهم حول عادات هواتفهم.
-وضع حدود واضحة: قد يتضمن وضع إرشادات وقواعد واضحة فيما يتعلق باستخدام الهاتف المحمول الحد من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أو وقت الشاشة إلى ساعة إلى ساعتين في اليوم أو إبعاد الهواتف عن غرفة النوم.
-أن تكون قدوة: قد يساعد نمذجة عادات الهاتف الصحية الأطفال والمراهقين على تحسين استخدامهم للهواتف الذكية، كما يمكن أن يشجع أيضًا على التفاعلات الصحية مع مقدمي الرعاية.
تشجيع السلوكيات الصحية
يشجع الآباء ومقدمو الرعاية الطفل أو المراهق ويدعموه للمشاركة في ما يلي:
الأنشطة البديلة: يمكن للأشخاص أن يحاولوا تزويد الطفل أو المراهق ببدائل جذابة لاستخدام الهاتف المحمول، يمكن أن تعزز المشاركة في الأنشطة البدنية والهوايات والتفاعلات الاجتماعية أسلوب حياة متكامل.
العادات الصحية: قد يشمل ذلك مساعدة الطفل أو المراهق على تأسيس عادات مثل الحصول على قسط كافٍ من النوم والحفاظ على نظام غذائي متوازن والمشاركة في أنشطة بدنية منتظمة.
التواصل وجهاً لوجه: يمكن للأشخاص تشجيع الطفل أو المراهق أو المشاركة في الأنشطة الاجتماعية وبناء علاقات حقيقية مع الأصدقاء والعائلة من خلال التفاعلات وجهاً لوجه.
المصدر: medicalnewstoday