تنظم جمعية “مآوي الشباب” بورزازات الدورة الثانية عشرة  لـقافلة المحبة، وذلك من 05 إلى 12 أكتوبر 2024 بالجماعة الترابية خزامة إقليم ورزازات، تزامنا مع الدخول المدرسي من كل سنة، وستتضمن أنشطة ثقافية وترفيهية للتلاميذ، مع توزيع للمحافظ واللوازم المدرسية على التلاميذ والتلميذات.

القافلة التي برمجت عدة أنشطة ثقافية وتنشيطية بمدارس العالم القروي بعدد من الدواوير النائية بإقليم ورزازات، وذلك للمساهمة في نشر وتوطيد القيم الإنسانية، وتقوية قدرات الشباب بما فيها القدرات التواصلية والفنية والثقافية والبيئية، مع توفير فضاءات للتنشيط والترفيه الفني للتلاميذ وساكنة العالم القروي، وتقريب المشاهدة السينمائية من ساكنة الدواوير مع خلق جسور التواصل عن قرب بين الفنانين والرياضيين وساكنة القرى الجبلية، وتشجيع التمدرس من خلال توزيع الحقائب والأدوات المدرسية.

وتعرف هده الدورة مشاركة وجوه فنية من سينمائيين ومسرحيين وموسيقيين ومغنين وفنانين تشكيليين ووجوه رياضية وأخرى مدربة في التنمية الذاتية ومنشطين تربويين.

ومن أبرز الوجوه الحاضرة في هذا الحدث، الفنان السينمائي المسرحي حسن عليوي، والفنان الممثل والمخرج مصطفى ابيريك، والفنان المغربي المخرج المسرحي والممثل السينمائي نور الدين التوامي، وكذا الفنانة  الأمازيغية والممثلة مينة أشاوي، إضافة الى الفنان التشكيلي محمد عمر أوييي، والرياضي الدراج عبد الحميد الرمزي، والرياضي عداء الماراطونات  خليفة امسعدن.

ومن المنتظر أن تكون أنشطة القافلة متدرجة بين عرض أفلام، ورشات فنية (الرسم، الموسيقى، المسرح، الرقص، الروسيكلاج والمجسمات ….)، تنشيط الأطفال، قافلة صحية توعوية وتحسيسية في: ( تقنيات المساعدة الذاتية والإسعافات الأولية، كيفية تجهيز حقيبة الطوارئ الخاصة،  ….) وورشات في التنمية  الذاتية و Soft skills، وسهرات حيث مشاركة الساكنة المحلية يتخللها توزيع الهدايا والحقائب المدرسية.

وتجدر الإشارة إلى أن الدورة السابقة للقافلة، كانت قد استهدفت قرابة 74 دوارا بالعالمين الحضري والقروي بإقليم ورزازات، كما استهدفت قافلة المحبة منذ بدايتها حوالي 56000 من ساكنة الدواوير استفادوا من الخدمات الفنية.

منها ورشات فنية وسهرات وأنشطة تربوية، وعرض أزيد من 76 فيلما، منها أفلام أمازيغية وأخرى عالمية مصورة بمنطقة ورزازات.

إضافة لذلك، استفاد ما يناهز 35010 من الساكنة المحلية من القافلة الصحية، وتبقى الفئة العريضة والمستهدفة من مشروع قافلة المحبة هي الأطفال، حيث استفاد 15250 طفلا وطفلة من ورشات الصباغة، كما تم توزيع ما يزيد عن 5000 من الحقائب المدرسية، تحتوى على المستلزمات المدرسية، ووصل عدد الشباب المستفيدين من الورشات الفنية 16000 شابا وشابة بالعالم القروي.

كلمات دلالية الاعمال الاجتماعية التضامن الجنوب الشرقي القيم الانسانية المغرب قافلة المحبة ورزازات

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الاعمال الاجتماعية التضامن الجنوب الشرقي القيم الانسانية المغرب قافلة المحبة ورزازات

إقرأ أيضاً:

جينيفر أنيستون تكشف أسرار جمالها: من الكريمات المضادة للشيخوخة إلى العناية الذاتية

خطت الممثلة الأمريكية الشهيرة جينيفر أنيستون، البالغة من العمر 56 عامًا، خطوة نادرة حين كشفت عن أسرارها الشخصية لمكافحة الشيخوخة، وذلك خلال مقطع مصور أعدّته خصيصًا ليتزامن مع ظهورها على غلاف مجلة Harper’s Bazaar البريطانية. وقدمت أنيستون الفيديو بأسلوبها العفوي والفكاهي، مستعرضة المنتجات التي لا تستغني عنها في حقيبتها اليومية.

تبدأ بالكريمات وتضحك على حجم حقيبتها


ظهرت نجمة The Morning Show بإطلالة بسيطة مرتدية قميصًا رماديًا وسروال جينز أزرق مغسولًا، بينما كانت تُخرج منتجًا تلو الآخر من حقيبتها الجلدية البنية. ومازحت جمهورها حول ضخامة الحقيبة التي تحتوي على “كل شيء تقريبًا”، من زجاجة Smartwater كبيرة الحجم إلى شريط التمدد الرياضي من Pvolve، مؤكدة أن بعض هذه الأدوات ترافقها يوميًا أينما ذهبت.

كريم الوقاية من الشمس... السر الأهم لمظهرها الشاب


تحدثت أنيستون عن أحد منتجاتها المفضلة وهو مرطب المعادن DAILY PREVENTION Advanced Smartblend SPF 75 من IMAGE Skincare، مشيرة إلى أنها تستخدمه بانتظام لحماية بشرتها من أشعة الشمس وتجنب ظهور التجاعيد. وقالت عنه: “إنه كريمي وناعم للغاية... يمنح تغطية خفيفة وملمسًا حريريًا”.

روتين العناية بالشفاه ولمسة البلازما التجديدية


اعترفت أنيستون بأنها لا تخرج من منزلها دون مرطب الشفاه الشهير Eight Hour Cream من إليزابيث آردن بعامل حماية 15، والذي تستخدمه منذ أواخر التسعينيات. كما كشفت عن حبها لـ مرطب الشفاه البلازمي من U Beauty الذي تعرفت عليه عبر صديقتها جين ماير، مشيدة بتركيبته الغنية بمضادات الأكسدة والببتيدات والأحماض المقشرة التي تعمل على تجديد الشفاه وتحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين لمظهر أكثر امتلاءً ونضارة.

لمسات من الدعابة والإعلانات الصريحة


لم تخفِ جينيفر روحها المرحة عندما تحدثت عن منتجات علامتها LolaVie للعناية بالشعر، مازحة بقولها: “سأقوم بدعاية وقحة!”. وأشارت إلى أنها تستخدم شامبوها الجاف الجديد إلى جانب الزيت والمعجون الخاص بالعلامة.

تجارب الجمال القديمة وندم الحواجب الرقيقة


تذكرت النجمة تجربة تجميلية لا تنساها من التسعينيات، حين أقنعتها صديقة عارضة أزياء بتخفيف حواجبها الكثيفة، وهو ما وصفته أنيستون بأنه “خطأ صادم استمر أثره لعقود”. وأضافت ضاحكة: “ما زلت لم أتجاوز تلك المرحلة بعد”.

العناية الذاتية... فلسفة جينيفر للحفاظ على الشباب


أكدت أنيستون أن الجمال لا يقتصر على العناية الخارجية، بل يبدأ من الداخل. وقالت: “العناية بالذات ليست أنانية. علينا أن نمنح أجسادنا الراحة والنوم والغذاء والماء، وأن نحافظ على توازننا النفسي بعيدًا عن ضغوط التواصل الاجتماعي”.

واختتمت الفيديو بابتسامة وهي تقول إنها تشعر بأجمل حالاتها “حين أعتني بنفسي، وحين أكون بين من أحبهم”. بهذه البساطة والعفوية، أثبتت جينيفر أن سر الشباب لا يكمن في الجراحة أو المظاهر البراقة، بل في التوازن بين الجمال الداخلي والخارجي.

 

مقالات مشابهة

  • فعاليات ثقافية وتوعوية متنوعة بمواقع قصور الثقافة في الغربية
  • تنمية الشباب تنفذ دورة تدريبية في الإسعافات الأولية بمركز شباب سفاجا
  • الأنبا أباكير يستقبل المطران مار يوحنا.. تأكيد على عمق المحبة بين الكنيستين القبطية والسريانية
  • المكتبة المتنقلة تشارك بفعاليات ثقافية وإبداعية بمعهد قافلة الإعدادي بالبحيرة | صور
  • احتفالية خاصة لإطلاق السيرة الذاتية للبروفيسور مجدي يعقوب| تفاصيل
  • استكمال تطوير مجمع ملاعب نادي أبنوب الرياضي
  • جينيفر أنيستون تكشف أسرار جمالها: من الكريمات المضادة للشيخوخة إلى العناية الذاتية
  • ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي يكشف تفاصيل وفعاليات دورته السابعة
  • "خليك سند".. التضامن تطلق قافلة أنشطة تنموية لطلاب السكن البديل
  • توترات حلب توقف حركة النقل بين مناطق الإدارة الذاتية والداخل السوري