صحيفة الاتحاد:
2024-10-04@23:18:52 GMT

استطلاع رأي يظهر تقدم هاريس على ترامب

تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT

واشنطن (وكالات)

أخبار ذات صلة رئيس الدولة ومستشار الأمن القومي الأميركي يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار «هيلين» بأميركا إلى 215 قتيلاً انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملة

أظهر استطلاع رأي، تقدم المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأميركية كامالا هاريس بنقطتين على منافسها الجمهوري دونالد ترامب.


وحسب الاستطلاع الذي أعدته الإذاعة العامة الأميركية وخدمة البث العمومي الأميركي ومؤسسة «ماريست بول» لاستطلاعات الرأي بين الـ 27 من الشهر الماضي والأول من الشهر الجاري، واستطلع آراء الناخبين المحتملين، فإن «هاريس تتقدم على ترامب بين الناخبين غير البيض، بينما يتفوق ترامب بين الناخبين المستقلين».  
وتوقع الاستطلاع حصول ترامب على نسبة 57 في المائة في صفوف الرجال مقابل 41 في المائة لهاريس، بينما تتفوق كامالا بنسبة 58 في المائة على ترامب في صفوف النساء، مقابل نسبة 40 في المائة للمرشح الجمهوري.
وتستعد الولايات المتحدة لإجراء انتخابات رئاسية في الخامس من شهر نوفمبر المقبل.  
وقبل الاقتراع بفترة، تجرى عادة العديد من الاستطلاعات، تعكس صورة تكون دقيقة في الغالب عن توجه الناخبين وخياراتهم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جي دي فانس تيم والز سباق الرئاسة الأميركية سباق البيت الأبيض الانتخابات الرئاسية الأميركية جو بايدن أميركا كامالا هاريس دونالد ترامب البيت الأبيض انتخابات الرئاسة الأميركية السباق الرئاسي الأميركي الانتخابات الأميركية فی المائة

إقرأ أيضاً:

لهذا تتناسب خطط ترامب للترحيل الجماعي مع التاريخ الأميركي

قال تقرير لموقع أكسيوس إن خطط المرشح الجمهوري دونالد ترامب بتنفيذ أكبر عملية ترحيل للمهاجرين غير النظاميين لها سوابق تاريخية، وتذكر الأميركيين بحالات تهجير قسري سابقة لا يزال أثرها واضحا في المجتمع الأميركي.

وقال الموقع إن الخطاب المعادي للمهاجرين واضح في حملات ترامب، فمثلا روج تكرارا لادعاءات لا أساس لها من الصحة بأن المهاجرين الهايتيين يأكلون الحيوانات الأليفة، كما وعد بإنهاء حق المواطنة بالولادة الدستوري، الذي يمنح كل مولود على أرض أميركية جنسيتها، للتقليل من عدد المجنسين من المهاجرين غير النظاميين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوبوان: الجيش السوداني بدأ هجوما كبيرا لاستعادة الخرطومlist 2 of 2صحيفتان غربيتان: هكذا اخترقت إيران أفضل أنظمة الدفاع الجوي في العالمend of list

ولكن أكسيوس أكد أن اتخاذ سياسات معادية للمهاجرين ليس أمرا جديدا على الساحة الأميركية، وقد تجاهلت عمليات الترحيل السابقة الحريات المدنية، وزادت من حدة التوترات العرقية وشتت عائلات المواطنين الأميركيين لأجيال.

وذكر التقرير 3 حالات سابقة، هي مداهمات بالمر في 1919 ضد المهاجرين اليهود الروس والإيطاليين، وعمليات ترحيل المكسيكيين تحت غطاء "إعادتهم إلى الوطن" في ثلاثينيات القرن الماضي، والترحيل الجماعي للمهاجرين المكسيكيين في الخمسينيات.

وأدت هذه الحوادث التاريخية لإقامة منظمات حقوقية معنية بشؤون اللاتينيين الأميركيين والمهاجرين، مما سيصعب على ترامب اتخاذ أي قرارات بحق المهاجرين والمهاجرين غير النظاميين برأي الموقع.

مداهمات بالمر

بدأت المداهمات وفق التقرير بعد أن انفجرت قنبلة خارج منزل المدعي العام ألكسندر ميتشل بالمر، ووقعت الحادثة بالتزامن مع الثورة البلشفية الروسية و"الرعب الأحمر"، وهي فترة زاد فيها الخوف والرهاب من أيديولوجيات أقصى اليسار، بما في ذلك البلشفية، وسميت بالرعب الأحمر نسبة لجيش الاتحاد السوفياتي، ولاحقا جيش روسيا الأحمر.

كما وصل في تلك الفترة أفواج من الإيطاليين والروس اليهود إلى العديد من المدن الصناعية، مما أدى لانتشار التعصب ضد المهاجرين وعودة ظهور جماعة كو كلوكس كلان.

ومنحت حادثة الانفجار بالمر الغطاء السياسي اللازم للتخلص من هؤلاء المهاجرين، فأمر بتنظيم المداهمات بالمدن الكبرى، ووضع كل المشتبه في اعتناقهم آراء سياسية متطرفة تحت المراقبة، واعتقل الآلاف ورحلوا إثر ذلك دون أسباب وجيهة.

"إعادة المكسيكيين إلى الوطن"

أدى الكساد الكبير -حسبما ورد في التقرير- إلى ضغط حكومات الولايات الأميركية على المكسيكيين والأميركيين المكسيكيين (المجنسين) للعودة إلى المكسيك وسط ارتفاع معدلات البطالة، فإما كانوا عرضة للاستهداف في مداهمات، أو إجبارهم على المغادرة تحت التهديد.

والتف المسؤولون الأميركيون على حق المواطنة بالولادة وأرسلوا الأطفال المجنسين إلى المكسيك، متذرعين بأنهم لا يريدون تفريق الأطفال عن عائلاتهم.

الترحيل الجماعي

أقر الرئيس الأميركي دوايت آيزنهاور عملية "الظهر المبلل" في الخمسينيات التي كانت آنذاك أكبر عملية ترحيل في تاريخ الولايات المتحدة، ويشير المصطلح "المهين" الذي سميت به العملية إلى المهاجرين المكسيكيين غير النظاميين الذين دخلوا ولاية تكساس من المكسيك عبر نهر ريو غراندي الحدودي وتبللوا أثناء ذلك.

واستخدمت العملية إستراتيجيات "عسكرية" -حسب تعبير الموقع- لاعتقال 1.3 مليون مكسيكي ومكسيكي أميركي، إذ دهم عملاء الحدود أحياء الأميركيين المكسيكيين، وطالبوا ببطاقات هوية من كل من يبدو مكسيكيا في الأماكن العامة، واقتحموا منازل المهاجرين خاصة في منتصف الليل، وضايقوا الشركات التي يمتلكها مكسيكيون.

مقالات مشابهة

  • النزول إلى الناخبين.. أوباما يلقي بثقله خلف هاريس في الانتخابات الرئاسية
  • حملة هاريس تحاول مجددا استمالة الناخبين المسلمين
  • التعليم: التقييمات الأسبوعية مستمرة لطلاب صفوف النقل
  • هاريس وترامب يسعيان لجذب أصوات الناخبين المترددين
  • هل تخسر كاملا هاريس أصوات السود؟
  • تباين حاد في نهج السياسة الخارجية الأميركية بين هاريس وترامب
  • استطلاع: هاريس تتقدم على ترامب في 7 ولايات متأرجحة
  • لهذا تتناسب خطط ترامب للترحيل الجماعي مع التاريخ الأميركي
  • ترامب يكشف موقفه من إجراء مناظرة دعت لها CNN مع كامالا هاريس